من هي الفرقة الجامية أو المداخلة ...؟؟؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

من هي الفرقة الجامية أو المداخلة ...؟؟؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-06-13, 12:42   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










B10 من هي الفرقة الجامية أو المداخلة ...؟؟؟


يدعون أنهم أهل سنة يقوم أساسها المنهجي على رفض الطائفية والفرقه والتحزب من التيارات السلفية يعتبر المداخلة أنه لا يجوز معارضة الحاكم مطلقا ولا حتى إبداء النصيحة له في العلن وتعتبر ذلك أصلا من أصول عقيدة أهل السنة والجماعة ومخالفة هذا الأصل يعتبر خروجا على الحاكم المسلم.
كما يتميز التيار المدخلي عن غيره من التيارات السلفية في أنه يعتبر أن الجماعة المسلمة هي الدولة والسلطان، ومن ثم فهي تشن هجوما حادا على الجماعات الإسلامية والحزبية لأنها ضد مفهوم الجماعة في رأيهم ومن ثم فهم خوارج على النظام ومبتدعة في الدين وهجومهم عليهم تهدف إلى إنهاء الفرقة في الأمة والتفافها حول سلطانها.


نشأتها
ظهر المداخلة بعد تحرير الكويت عام 1991 في دول الخليج والجزائر وهي تطلق على نفسها رسميا جماعة المدينة نسبة للمدينة المنورة أو المداخلة نسبة للشيخ ربيع بن هادي المدخلي وأحيانا يطلق عليهم الجامية نسبة للشيخ محمد بن أمان الجامي لتشابههم مع منهجه في بعض الأمور وخاصة أن ربيع المدخلي كان أحد أنجب طلابه.
أهم صفات المداخلة
1:لا يؤذن بالجهاد إلا إذا توفرت شروطه وفق الكتاب والسنة
2:و إنكار المنكر وفق الضوابط الشرعية لا ينصح المسؤولون إلا سرا
3:ويؤمن المداخلة بأن كل حاكم بأي قانون حكم وأي شريعة استبدل فهو ولي أمر يقوم مقام الرسول له المسع والطاعة لا لأنه حاكم متغلب وإنما لأنه ولي أمر له بيعة شرعية
4:ويحلل البعض بأن غياب القدوات في حياة أتباع التيار المدخلي أدى إلى غياب التربية الحقيقية الأخلاقية السلوكية مما أثر في فكرهم وسلوكهم مما جعلهم أقران وفي مصاف بعض وكلهم مشايخ وعلماء وكلهم يفتي.
5:يزعمون أن ربيع المدخلي هو حامل لواء الجرح والتعديل في هذا الزمان.
6:تجدهم متشرذمين متفرقين دائما وتجد بعضهم يسب بعضا في الكويت كمثال هم حاليا ستة جماعات كلهم يسب بعضا
7:تجدهم دائما متعالمين ويظن كل فرد منهم أنه لا يوجد من يعلم مثله أبدا فتجده يسب الشيخ فلان ويبدع الشيخ علان
8:تجد فيهم سوء الخلق وجفاء الأخوة ووقاحة الإشارة
9: يشغلون أوقاتهم بتصنيف الناس فلا يسلم منهم شيخ ولا إمام ولا حتى أنفسهم فبعضهم يبدع بعضا
10: تجدهم يحبون الجدال حبا جما


من أقوال ربيع المدخلي

"وحيث رأيتم حتمية الصراحة والوضوح وأرجو عدم المؤاخذة فإني أقول أنك اليوم من أعظم زعماء هذه الأمة"

هذا الكلام يقوله لمحمد حسني مبارك

أهم مشايخهم

في السعودية

محمد أمان الجامي وهو أثيوبي قدم إلى المدينة المنورة وكتب له التدريس في المسجد النبوي والجامعة الإسلامية وهو صاحب التقارير الشهيرة للسلطان في المشايخ وطلبة العلم.
وربيع بن هادي المدخلي المدرس في الجامعة الإسلامية المتفرغ في الطعن في كل داعية محارب للحكام وفي مقدمتهم الشيخ المجاهد سيد قطب.
وفالح بن نافع الحربي شيخ المباحث السعودية كما يعرفه المجاهدون في الحجاز.
ومحمد بن هادي المدخلي تابع لأمراء آل سعود وشاعر بلاطهم المحاضر في الجامعة الإسلامية.

في الكويت

الدكتور عبدالله الفارسي مطرود من جمعية إحياء التراث مع أنها يغلب عليها التيار الإنبطاحي.
فلاح اسماعيل مندكار وقد خرج من جمعية إحياء التراث. والمشرف على رسالة الماجستير لمندكار وأهم شيوخه هو أمان الجامي.
محمد العنجري . حمد العثمان. سالم الطويل وهؤلاء نشط في نشر الجامية في الدواوين. عدنان عبد القادر . ومحمد الحمود .

في الإمارات

عبدالله السبت وهو من اقطاب الجمعية وهو نشط في نشر السلفية الجامية المتقدم هناك ؛ ولكن كشف عليه تجاوزات مالية كثيرة في الأمارات.

في الأردن


علي الحلبي صاحب الفتوى الشهيرة في وجوب التبليغ عن الدعاة والمجاهدين الذين يسميهم هو ومقلدته بالتكفيريين.
سليم الهلالي صاحب الردود القوية على المجاهدين والدعاة وصاحب السرقات الشهيرة من كتب الدعاة والعلماء. ورد عليه بالكشف المثالي عن سرقات سليم الهلالي للشيخ أحمد الكويتي. مشهور حسن وللكويتي أيضاً فيه رد بالكشف المشهور عن سرقات مشهور.

في البحرين

فوزي الأثري والأثري هو لقب مكتسب وليس لقبه الحقيقي. كان يترأس مركزاً لتحفيظ القرآن الكريم في منطقة قلالي ويمارس من خلاله أنشطته التي كانت تماثل أنشطة غيره من الجامية من الطعن في الدعاة والدعوة لموالاة ولي الأمر. من غرائبه أنه كان يبدّع صيام يوم عرفة بحجة ضعف الحديث الدال عليه.
كانت له صلات وثيقة ببعض أصحاب النفوذ في دولة الإمارات وكان يحصل على دعم سخي منهم تحت غطاء الأعمال الخيرية وتحفيظ القرآن كما أنه يملك مكتبة أو اثنتان في البحرين لنشر الكتب المروجة لأفكاره. وقد تم إغلاق مركزه لتحفيظ القرآن قبل سنوات.

في المغرب العربي

محمد بن عبد الرحمن المغراوي ولا يتورع من التهديد برفع أمور مخالفيه من الدعاة إلى السلاطين.
الجزائري عبد المالك بن أحمد رمضاني صاحب كتاب مدارك النظر في السياسة وهو من أسوء ما كتب في هذا الباب واتهم بأنه يدعو إلى سياسة انبطاحية معيشية ارجائية مع الطغاة خارجية مع الدعاة.

في مصر
محمد سعيد رسلان
محمود عبدالرزاق الرضواني

لهم قناة على النايل سات تسمى البصيرة وهي غالبا تبث برامج محمود عبد الرزاق الرضواني


وأخيرا
محاضرة
الفرقة الجامية
من سلسلة اعرف عدوك لفضيلة الشيخ محمد بسيوني حفظه الله
https://way2allah.com/khotab-item-87340.htm

وفيها تفضيل عن الجامية وعن مشايخهم وعن أقوالهم وغيرها الكثير جدا محاضرة رائعة جدا

ايضا محاضرة رائعة للشيخ وحيد عبدالسلام بالي يحكي فيها محاورة مع واحد من المداخلة وتوبته عن هذا المنهج من أجمل المحاضرات التي سمعتها .

المحاضرة على اليوتوب

منقول

سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ألا إله الا أنت أستغفرك و أتوب إليك








 


رد مع اقتباس
قديم 2017-06-13, 13:21   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ماض الى المضارع
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بكل بساطة عمالة و شياتة و خيانة لله و لدينه و لعباده بعباءة سلفية










رد مع اقتباس
قديم 2017-06-13, 15:37   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
قارف
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

الجامية والمدخلية ليست فرق وإنما أسماء لشيوخ فضحوا أكبر دعاة التكفير في هذا العصر السيد قطب واخوانه فقام أعداءهم من الاخوان بتسميتهم هذه التسمية لينفروا الناس عنهم ولكن هيهات كما أطلق البريطانيين والشيعة والصوفية تسمية الوهابية على الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله

وكيف تسمي شخص باسم لم يتسمى به ولم يرضه لنفسه ؟! مثاله شخص اسمه زيد وتسميه قهرا عمر هذه عبودية سميه زيد وناقشه في معتقده .

اما ذا كانت المشكلة في المصطلح وليس في المعتقد فسمني جامي أو مدخلي وفركوسي ورسلاني .......المهم أن أكون على معتقد السلف الصالح

وبالتالي تظهر فرق جديدة مثل النحناحية والقرضاوية والعودية والحمداشية.................










رد مع اقتباس
قديم 2017-06-13, 18:28   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
sami_yougourthen
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلفية التي تدعونها الجامية لعبت دور كبير في تهذيب الشباب المتدين وحمايتهم من الارهاب والجماية من سرطان الاخوان
السلفية التي تركز على اخلاق المجتمع وتحميه من فكر الاخوانجية الذي يدعو الى الكراهيية والطائفية وتفكيك المجتمع وتشويه صورة الدين باستغلاله من طرف رجال السياسة الفاسدين حيث يصبح الفاسد سارق الاموال انسان مقدس فقط لانه من حزب الاخوان يمثل ارادة الله
السلفية التي تركز على تنمية الاخلاق والدعوة الى طاعة الوالدين والخوف من الله في السرقة والغش هي فعلا السلفية الحقة التي تنمي المجتمع ليس سلفية الاخوان التخريبية










رد مع اقتباس
قديم 2017-06-13, 18:33   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
sami_yougourthen
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

لقد عرفت سلفيين ملتزمين ممن تسمونهم الجامية انهم قمة في الاخلاق والتواضع والصدق يمكنك ان تضع كامل الثقة فيهم
وعرفت جماعة سلفية الاخوان الذين يلبسون سراويل الجينز ويدعون الى الجهاد اخلاقهم زفت لسانهم لا ينطق سوى بالفاض سوقية متعصبون لا يقبلون الحوار لا يحترمون الناس ويعاكسون الفتيات بعد ذلك تجدهم متعاطفين مع الاخوان










رد مع اقتباس
قديم 2017-06-13, 19:24   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

وهذا من فضل الله

حتى "les berberistes" بنو علمان أصبحوا في صف الجامية المداخلة
مصابون بمتلازمة الإخوان.

لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعًا









رد مع اقتباس
قديم 2017-06-13, 19:32   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

صراع " المداخلة" مع" الجماعات"



بما أن الجذور والمنابع المنهجية للمداخلة -سعوديون ومصريون -واحدة فإن الاخوان كانوا على أجندة هجمات المداخلة المصريون بل زادت هذه الهجمات قوة وشراسة في الساحة المصرية على مايبدوا بسبب قوة الاخوان في مصر وانتشارها العددي والفكري في مقابل الزحف السلفي الآخذ في التمددأيضا .بما استدعى تكثيف الهجوم على الاخوان بما يناسب قوة وتوغل الجماعة في المجتمع المصري .

فالسلفية المدخلية ظهرت على السطح كتيار يحارب العمل الجماعي المنظم عموما والمعارض للدولة على وجه الخصوص والذي "ينازع الأمر أهله" بشكل أدق والاخوان تتوافر فيهم كل هذه الصفات وبالتالي ينزل عليهم حكم المداخلة بأنهم " خوارج " و"مبتدعة في الدين " واحدى الفرق الضالة "

فأسامة القوصي الذى كان جهادياً ثم تحول لجامياً بعد ملازمته للفقيه اليمنى الجامى "مقبل بن هادى الوادعى" صاحب الكتاب الأشنع " إسكات الكلب العاوى ..يوسف بن عبد الله القرضاوى - في محاضرة له وصف جماعة الإخوان المسلمين بأنها " أخطر جماعة في مصر " وبأنها " فكرة شيطانية " ومن تحت عبائتها خرجت جماعة التكفير والهجرة وحزب التحرير والجماعة الاسلامية ودعا الرجل في أكثر من موضع الى حظرها عمليا إضافة الى حظرها قانونيا لمنع

أسباب الارهاب الفكري إلا أن الرجل التمس للنظام العذر في عدم اسئتصالها نهائيا لأن الاخوان مخترقون – حسب تعبيره – لكل مؤسسات الدولة ولذا فليس من السهل أن يقتلع الإخوان من البلد " لأنهم أخطبوط وسرطان " لكنه دعا الجميع للتعاون في استئصالها .

وفي المحاضرة ذاتها أصل القوصي لهجومه على جماعة الاخوان قائلا : أن الدعوة السلفية النقية هي جماعة أفهام لا جماعة أبدان وهي جماعة ربانية أسسها محمد (ص) وليست جماعة بشرية كجماعة الاخوان المسلمين التي وضعها بشر لاعصمة له حتى لو غررت بالشعارات الاسلامية وذكر بمقولة النبي (ص) "دعوها فإنها منتنة " – يعني العصبية القبلية والحزبية – كما استشهد الشيخ بأن المهاجرين والانصار أسمائهم منزلة من عند الله لكنهم كادوا أن يتحزبوا على أساسها لولا أن النبي حذرهم والجماعة المسلمة جماعة واحدة لا جماعات .

ويخلص القوصي في محاضرته الى أن الجماعة المسلمة هي الدولة وهي السلطان ومن ثم فإنه سيحارب أية عمل جماعي خارج على النظام الدولة وسيناهض الجماعات الاسلامية والحزبية لأنها في رأيه ضد مفهوم الجماعة وحربه ضدهم تهدف الى إنهاء التفرق في الأمة وإلتفافها حول سلطانها .

كما يرى أن رموز الدعوة الإسلامية مثل (الحويني ومحمد حسان وياسر برهامي ومحمد عبد المقصود ومحمد الزغبي )وغيرهم من الأسماء التي يُشار لها بالبنان في الدعوة والعلم والمكانة والمنزلة في قلوب المسلمين ليسوا من السلفية في شيء، فهم دعاة بدعة وضلالة، ووجب التحذير منهم وتنفير الناس عنهم تقربًا إلى الله تعالى

كما ألف "محمود لطفي عامر" – صاحب فتوى قتل القرضاوى والبرادعى لمعارضتهما مبارك 2010 – كتابا تحت عنوان ( تنبيه الغافلين بحقيقة فكر الاخوان المسلمين ) شن فيه هجوما شرسا على جماعة الاخوان المسلمين بالاضافة الى عدد كبير من المقالات والمحاضرات الصوتية والمرئية اتهم فيها جماعة الاخوان المسلمين بأنها جماعة تكفيرية خوارجية تتبنى مفاهيم العمل السري بل ان الرجل تعرض الى رموز الاخوان بالنقد العنيف من خلال تتبعه لسيرهم ومذكراتهم وأقوالهم لاثبات أنهم مبتدعة يخالفون شرع الله وخصص عامر فصلا في كتابه يتهم فيه حسن البنا مؤسس جماعة الاخوان المسلمين بأنه صوفي وحزبي وهو اتهام من وجهة نظر الكاتب يجرح المتهم به ويسقطه .

وفي إحدى المحاضرات هاجم المنظر الأبرز للمداخلة المصريين الشيخ " محمد سعيد رسلان" - صاحب قناة " منهاج النبوة" والتى لا تبث سوى خطبه - عدد من رموز "جماعة الاخوان المسلمين "مستندا على كتب كتبتها تلك الرموز أو تصريحات صرحت بها الى الصحف لاثبات انحراف مناهج لجماعة.

فاعتبر رسلان أن ماقاله حسن البنا من أن خصومة الأمة مع اليهود ليست دينية لأن القرآن حث على مصاهرتهم ومصادقتهم وأن الاسلام شريعة انسانية قبل أن تكون شريعة قومية انحرافا عن عقيدة أهل السنة والجماعة وفهما مغلوطا وغريبا.

وفي المحاضرة نفسها هاجم رسلان المرشد الثالث لجماعة الاخوان عمر التلمساني لأنه اعترف في كتابه "ذكريات لا مذكرات" بأن في حياته بعض مالا يرضي المتشددين من الاخوان وغيرهم مثل حبه للرقص الافرنجي والموسيقى وحبه للانطلاق في حياته بعيدا عن التزمت الذي لم يقر به دين .









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:37

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc