من أطرف ما قرأت أن الله تعالى خلق شيئا واستعظمه وهو كيد النساء ولكن الواضح أن الله لم يستعظم شيئا خلقه. فالله تعالى نقل قول العزيز بعد أن ثبت لديه بالدليل أن زليخا هي من أراد أن يوقع يوسف في الفاحشة.
في واقعنا نرى بعض التصرفات التي تبين كيف تكيد بعض النساء للنساء أو للرجال. وسف أقص عليكم مجموعة من القصص التي عايشتها ووقفت فيها على كيد النساء.
- أربعة أصدقاء ثلاثة منهم متزوجون. اثنان من الثلاثة لديهم المال الكثير. الثالث لديه أخت جميلة جدا لكنهم عائلة فقيرة. بعدما كثر الحديث عن جمال فتاة خشيت زوجتا صاحبي المال ان يتزوجها أحد الرجلين فاتفقتا على خطة جهنمية وهي تزويجها من الصديق الرابع العازب ولكن ليس لديه مال فكيف يتزوج؟ اقترحت كل منهما على زوجها أن يزوجا صديقهما وأن يتكفلا بكل مصاريفه فهذا واجب الصداقة وفعلا كان لهما ما أرادتا. بقيت مشكلة الفتاة لن تقبل فهو ليس وسيما ولا صاحب مال ولا صاحب وظيفة ولا حتى بيت؟
لا مشكلة يجب أن يتفقا مع أخيها على ذلك وفعلا يتم تزويجها قهرا وإن رفضت فهذا يعني ا،ها على علاقة بشخص ما. وهو ما حدث فقد اتهمت أنها تنتظر شخصا آخر. وهكذا تمت الزيجة وفق خطة تعجز المخابرات عن نسج حبكتها بهذه الدقة.
ما يدور في خلدي أن انهي السيناريو على طريقتي الخاصة وأذيق الزوجتين طعم المذلة. يدور بخلدي ان اقترح على صاحبي المال الزواج فلديهما المال والصحة وكلاهما يسمع كلامي ويعتبرني مرجعا في النصيحة ههههههههههههه ما رأيكم؟ هل اكيد لهما؟