إليك ملخصات دروس التجارة الدولية
االفصل الاول
نظريات التجارة الخارجية
وضحي الفرق بين التجاره الداخليه والخارجيهداخليه الخارجيهيتمتع العمال في الاقليم الواحدبحرية التنقل بحريه الانتقال من مكان الى اخر داخل الاقليم الواحد بنفقات بسيطه وهذا ادى الى تعادل الاجور في الاعمال المتماثله انتقال العمال من دولة الى اخره تحدد نفقات الهجره اي نفقات الانتقال العامل واسرته ثم نفقات من فترة هجرته الى حصوله على العمل كذلك النفقات التي يحتاج اليها لاستقرار في منطقه جديدينقل راس المال من منطقه الى اخرى تبعا لمعدلات الفائده والارباح المتوقعه انتقال رؤس الاموال عبر الحدود في واجه الكثير من العقابات اوصعوبة تحويل الفائده او الربح لذلك نجد كثير يفضلون استثمار اموالهم محليا بدل من الخارجيستثمرون اموالم داخل الدوله اتباع الدول عملات مختلفه وتغير اسعار هذه العملات بالنسبه في بعضها البعض يؤدي الىاضطرابدور التجار:
تقوم بمبادلة فائض الانتاج بما يحتاج الى من انتاج اخرين حيث ان الدول لايمكن انت تنتج كل ما تحتاجه منالسلع لنتجة تخصصها تقوم التجاره بمهمة تبادل الفائض بالاحتيجات تمثل التجاره 5 او 6 % تجاره دوليه تقدر بملاين الدولارات التجاره الخارجيه قد تكون حيويه بالنسبه لبعض الدول بمعنى ان اختفاءها يعرض الدوله للفناء اهمية التجاره الخارجيه لاترجع فقط الى الحصول على السلعة التي لاتستطيع الدول انتاجها الحصول على السلع من الخارج بثمن قليلانتقال عوامل الانتاج :
رؤس الاموال ----- موارد البشريهأولاً:نظرية التجاريين في التجارة الدولية :
ثروة الامة عندهم تعتمد على مالديها من ذهب وفضه {كان التعدين هو الطريق الطبيعي للحصول على المعدن النفيس } واذا كانت الدوله ليس بها مناجم ذهب اوفضه فان السبيل الوحيد للحصول عليه عن طريق التجاره الدوليه ويتحقق ذلك عن طريق فائض الميزان التجاري صادرات و وارداتميزان التجارين بين ثلاث فترات :
الفتره الاولى : السياسه المعدنيه الثانيه الثالثهتحتفظ الدولة برصيد المعدن النفيس عملية انتقال المعدن النفيس تخضع لرقابة مباشرة من الولة انجلترا تمنع تصدير الذهب والفضه كليا اكتفت الدولة بمعاملة كل دوله على انفراد لذا لم يعد هناك حاجه الى فرض رقابه مباشره على كل عملية من عمليات انتقال المعدن النفيس الى الخارج اي ان يكون صادرتها مع كل دولة تحقق فائض اتضح للدولة ان مركزها النهائي يتوقف على مجموع صادرتها و واردتها ويكفى للدولة ان تحقق فائضا في معاملتها من العالم الخارجي في نهايه العاماقتضى منطق التجاريين :
1-ضرورة تدخل الدوله في التجاره الخارجيه
2-طالبوا بضرورة اخضاع التبادل الدولى لبعض القيود التى تمثل في الضرائبعلى وردات واعانة الصادرات ومنع استراد بعض السلع بقصد تحقيق فائض في ميزان التجتارياي فائض في المعاملات مع العام الخارجيثانيا الطبيعيون والتجاره الدوليه :
فرض التجاريون قيود على تصدير المواد الغذائيه حتى يخفق تمنعا مستويات الاجور مما يؤدي الىانخفاض التكاليف الانتاج في الصناعه مما يؤدي تشجيع الصادرات الصناعيه
1-توصل الطبيعيون ان القيود التصدير التى فرضت ادت الى خفض الاسعار المحاصيل الزراعيه
2-نظامهم كان يهدف الى زيادة الطلب على الحاصلات الزراعيه لذا طالبوا بحرية التجاره عدم فرض قيود الثمن المجزي يحدد عن طريق الطلب
1_اراء جيمس ستيوارت في التجاره :
يجد من مصلحة الدولة ان تقيد تجارتها بالدرجة التي تؤدي الى وجود فائض في ميزان تجارتها وفي نفس النتيجه التى وصلت اليها المدرسة التجاريهالخارجية الايجابية الخارجية السلبيةيقصد بها تلك التجاره التي تستند على صناعة قائمه بحيث يعتمد التصدير فيها بصفه رئسيه على ما ينتجه عنصر العمل وليس الطبيعة يقصد بها تلك التجاره التي يزيد فيها الطلب على السلع الزراعيه مما يؤدي الى زيادة اسعار المواد الغذائيهميز استيوارت بين ثلاث مراحل تجاريه :
مرحلة اولى تجارة ناشئه تجارة خارجيهحيث يقتصر نشاط الدوله على المبادلات لداخليه تبدا سلبيه ثم تتحول الى ايجابيه اذا توفرت السياسه الاقتصاديه الرشيده
3_ مرحلة التجاره الداخليهرابعا الكلاسيك ونظريات التجاره الخارجيه : دافع الكلاسيك بشده خن الحريه الاقتصاديه حرية التجاره دون تدخل الحكومهيستند مبدأ حرية التجاره في الفكر الكلاسيكي على ثلاث نظريات
1_نظرية التوزان التلقائي لدافيد هيوم :
*-ان المعدن النفيس يتوزع تلقائيا على البلاد الداخله في علاقات تجاريه دون الحاجه الى تدخل الدوله
*اذا كان زيادة المعدن النفيس عن حاجة الدولة لزيادة الاسعار في تلك الدولة عن الاسعار السلع في البلاد الاخرىممايؤدي الى نقص صادراتها وزيادة واردتها تخرج المعدن النفيس تحجز في الميزان التجاري تسربالذهب الى الخارج (تجزى في الميزان التجاري تسرب الذهب الى الخارج)
العكس = اذا نقص الذهب عن القدر الذي يتناسب مع حجم نشاط الاقتصادي ان نقص الاسعار السلع في هذا البلد تنخفض بالنسبه للدول الاخرى ممايؤدي الى زيادة صادرتها ونقص وارداتها ( فائض في الميزان التجاري مما يؤدي الى نقص الذهب الى الدوله من العلم الخاري )
الخلاصه :
وصل هيوم عن طريق دراسته للعلاقه بين كمية المعدن النفيس في بلد ومستويات الاسعار فيه وعلاقته بالمستوى الاسعار في الدول العلم الخارجي هي عدم جدوى القيود التى تفرض على تجاره الدوليه
2_ نظرية التكاليف النسبيه لريكاردو:
النظريه العامهفرض ريكاردوا :
1 ان المنافسه التامه لابد ان تكون متوفره
2 حرية الانتقال العمال من منطقه لاخرى
3 اجر العامل وحدة هو الذي يكون تكاليف الانتاجحيث فرض ان النسبه بين راس المال والعمل ثابته
( تم الاعتراض على هذا الفرض لانه اهمل اخذ عامل راس المال في تكاليف الانتاج )
مثال : انتاج سلعهالاولى الثانيه
5 عمال \اله \يوم 10 عمال \2 اله\يومينثمن السلعه الثانيه ضعف الاولهالاعتراضات حيث ان النظريه العامه لايمكن تطبيقها على التجاره الدوليه :
1 ان نسبه بين راس المال والعمل ثابته
2 هناك صعوبات اقتصاديه واجتماعيه تمنع من انتقال العمال غير محدودلذلك صاغ ريكاردوا نظريه خاصه ( بالتجاره الدوليه ) :
1 ان تبادل يتم على اساس المقايضه بمعنى عدم وجود اداة نقديه
2 ان يقتصر البحث على دولتين لا نتجان الا سلعتين
3 لاتوجد نفقات نقل او رسوم جمركيه
4 تكلفة انتاج الوحده لا تتغير تبعا لحجم الانتاج
اهم نتائجها :
1 ان اثمان السلع لا تتناسب مع تتذكر من اجور
2 اذا كانت دولة متفوقه في انتاج جميع السلع على الدول الاخرى فلافضل لها ان تتخصص فيانتاج السلع التى تكون درجة تفوقها اكبر وتستورد الباقي من الخارج
اسئله : لماذا صاغ ريكاردو نظرية خاصه بالتجاره الدوليه وماهي فروض تلك النظريه ؟
2 اذكري نتاءج نظرية ريكاردو والخاصه بالتجاره الدوليه ؟
3_ نظرية القيم الدوليه لجون استيورات ميل :
توزيع الربح يتوقف على العاملين رئسيين :
الطلب * اي حجم طلب كل من البلدين على سلع الاخرى مرونه الطلب اي مدى مرونة طلب كل من البلدين على سلع اخرىيتوقف معدل التادل الولى على شدة طلب انجلترا والبرتغال غلى لخمر والمسوجات قانون الطلب المتبادليعود النفع الاكبر من التجاره الى صاحب الطلب الصغير الدول الفقيره ينقص واردتهاالنفع الاقل الى صاحب الطاب الكبير زيادة الوردات
قدرة شراء البرتغال اقلمن القدره من بريطانيا تميل نسبة التبادل الى الاتجاه في صالح الدولة التي يكون الطلب على السلع الدولة الاخرى قليل المرونهحجم الطلب لا يتأثر بنسبه السعر سلعة مطلقة حتى لوتغير سعرهامرن حجم الطلب يتأثر بتغير السعرزيادة حجم الطلب زيادة الوردات نقص الثمن يؤدي الى اختلال ميزان المدفوعات للدوله المستورده وخروج الذهب منها وحصول الدولة المصدره على الربح كلهالحالة التعادل في التكاليف النسبيه :
انجلتلرا=100 ساعه للمنسوجات 120 للساعه للخمور=120\100 =1,2 نسبة التكاليف الانتاج في انجلتراالبرتغال =60 ساعه للمنسوجات 9 ساعات عمل للخمور = 60\50= 1,2 نسبة التكاليف الانتاج في البرتغال
• النسبتان متعادلتان لاتوجد مصلحه من قيام التجاره الخارجيهعودة نظرية ريكاردو واستبعاد فروضه :
1- استبعاد فرض المقايضه وادخال النقود :
امريكا المانيا
10 ايام عمل 30 وحدة قمح
10 ايام عمل 20 تيلاجر اليوم
1,5 ×10=15\20=0,75
تكلفة وحدة القمح =0,75
تكلفة وحدة تيل=0,75 10 ايام عمل 10 وحدات قمح
10 ايام عمل 15 وحدة تيلاجر اليوم
1×10=10\10=1
تكلفة وحدة القمح =1
تكلفة وحدة تيل =67
• في حالة زيادة الاجور في الولايات المتحده فان التجاريستوردون المانيا – مما يجعل الولايات المتحده تدفع لهمفيخرج الذهي منها الى المانيا فيؤدي الى نقص النقود في الولايات المتحده وزيادة النقود في المانيامما يؤدي الى نقصان الاجور في الولايات المتحده وزيادة الاجور في المانيا ويصبح من مصلحة الدولتين تبادل السلع
2- حالة تعدد السلع : بدل من سلعتين
* مصر تصدر لتركيا 1_3
* مصر تستورد من تركيا السلع من 5_8 ( الطلب في الزياده في مصر على السلع 5_8 وبقى طلب تركيا على السلع من 1_3 ذلك يؤدي الى عجز في الميزان التجاري في مصر بسبب زيادة الواردات وثبات الصادرات فيؤدي الى خروج الذهب فتقل كمية النقود
* السلع رقم 4 – تنتج في الدولتين لاستهلاكزاد الطلب على سلعة 4وقام بإعادة التوازن في الميزان التجاريوللعكس : في تركيا زيادة كمية النقود في تركيا نقصان الاجور في مصر زيادة الاجور في تركياممايؤدي الى تغير في تكلفة الانتاج وخاصة في السلعه رقم 4
• قد تمتنع تركيا عن تصدير السلعه رقم 5 الى مصر اذا استمر خروج الذهب من عندها وتستهلكها محليا
• حتى يتحق التوازن في التجاره بين الدولتين
• فيرتفع سعرها في تركيا ---------- لذا تقوم مصر بتصديرهاتكاليف النقل :
زيادة اجور او رسوم الجمركيه اذا زادت نسبتها الى ثمن السلعة مما يؤدي الى انتاج السلعه في عدد كبير من الدول في العالم حيث ان نفقات النقل كثيرا ما تعد من عملية التبادل فاحتمال انتقال السلع الى سلع تصدير احتمال بسيط
4- تغير نفقات الانتاج ( تكلفة انتاج الوحده لا تتغير مع تغير حجم الانتاج )
زيادة الطلب على الولايات المتحده على التيل الالماني ________ المانيا تتوسع في انتاج التيل تقلل من انتاج القمحزيادة نفقات التيل في المانيا ونقصان نفقات القمحنتيجة للتوسع في زراعتهحيث ان ازياده التكاليف عند التوسع يحد من اثار نظرية النفقات النسبيه
(علاقة التبادل بين الدولتين )
تقييم نظرية النفقات النسبيه :
اساس نظرية النفقات :
* سيادة المنافسه الكامله داخليا وخارجيا
* توظيف الكامل لعناصر الانتاج ( استخدام الكامل )
* حرية انتقال لعناصر الانتاج داخليا وليس خارجياتشابه الاذواق لدى المستهلكين في البلدان المختلفهماهي الانتقادات التى وجهت الى النظريه النفقات النسبيه :
1) يصعب في الوقت الحالي الترف على النفقات الخاصه بالسلع التي يتدولها الدول وذلك حتى يتعرف على السلع التي تكون موضعا للتبادل دوليا
2) افترضت النظرية سيادة حالة التوظيف الكامل: ان قوى السوق كفيلة باصلاح اى خلل في التوازن الاقتصادي تدخل من قبل السلطات ولكن بعد ازمة الكساد الكبير التى اكدد عدم قدرة النظام الاقتصادي الراسمالي استعادة التوازن التلقائي دون تدخل الدولهوكذلك تعاني الدول الناميه من عدم استغلالها لمواردها الاقتصاديه الاستغلال الكاملفوجد عوامل إنتاج غير موظفه يؤدي الى امكانية زيادة البلد صادراته دون الحاجه انقص في انتاج السلع التي يحتاجها السوق المحلي
1. افترضت النظرية إن عرض عناصر الانتاج في الداخل يتمتع بقدرة تامه على الحركه اى انه من السهل تحويل عناصر الانتاج الى السلع التى تعود على البلد باكبر فائده ممكنهالواقع لا يؤيده هذا الراي :
توجد العديد من الصعوبات والعوائق التى تحول دونحرية انتقال عناصر الانتاج من نشاط الى اخر النتجينمن المخاطرهكذلك افترضت النظريه عدم قابيلة عناصر الانتاج للانتقال الى خارج حدود في الواقع ان حركات رؤؤس وهجرة العمال والمنظمين لها اثار في التطوير الاقتصادي الذى تحقق في الدول لوقت قريب .
خامسا النظريه الحديثة في التجارة الخارجيه : نظريه هكشر اولين :
بنى اولين نظريته على اساس فكرة التخصص الدولي والذي ارجعه الى توفر عاملين
وفرة وندرة عوامل الانتاج تناقص النفقه وتزايد الغلة بالتوسع في الانتاجتختلف الدول من حيث توفر عوامل الانتاج ارض ايدي عاملة رؤس اموالمصر والهند عد سكان كبير ايدي عامله الاجورلولايات اراضي زراعيه خصبه قد تقوم التجاره الخارجيه بسبب بلاد لا تختلف فيها وفرة النسبيه لعوامل الانتاج في كل منهابعض الدول تتوسع في انتاج بعض السلع منتجات صناعيه بعض الدول تطبق سياسه الانتاج الكبير ما يسببه من وفرات داخليه وخارجيه ممكايؤدي الي نقص تكاليف الانتاج وبالتالي الاثمانبعض الدول الايملائمها الانتاج الكبير وزياده تكاليف الانتاجمما يؤدي الى التبادل التجاري
1) اتسم وصف ظروف العرض النسبي لعناصر الالنتاج من حيث الوفرة والندرة النسبيه بالعموميه والتبسيط الزائد .
2) اشتركت نظريه هكشر اولين مع نظرية ريكاردوا في اهمالها لانتقال عناصر الانتاج دوليا .
3) تنص النظرية على ضرورة تماثل دالة الانتاج الواحد بمعنى ان انتاج سلعه معينه في دولة ما يحتاج الى عمل وفير ورأس مال قليل .
ميزان المدفوعات ومشتملاتها:
1- ميزان التجاره : يطلق عليه ميزان التجاره المنظوره او ميزان تجارة السلع
2- ميزان الخدمات : ميزان التجاره الغير منظوردائن ___ قيمة الخدمات التي ادتها الدولهكنفقات السياحمدين ---- نفقات في الخارج والخدمات ميزان الصفقات التجاريه
3_ ميزان التجاره والخدمات : يعبر عن مجموع الميزانتين السابقين
4_ ميزان الفوائد والارباح :
الدائن --- قيمة الفوائدوالارباح التى تستلمها الدوله سنويا
5_ ميزان المعاملات الجاريه او ميزان الصفقات الداخليه او حساب الدخل في ميزان المدفوعات :
يشمل ميزان التجاره والخدمات وميزان الفوائد والارباح
6 _ ميزان التحويلات الراسماليه او ميزان المعاملات الراسماليه :
الدائن رؤس الاموال المتعدد الاستثمارات او القروض الخارجيه ايردات الدوله الهبات والمنح والمساعدات التي تحصل من الدول الاخرى
7_ ميزان حركات الذهب :
تسوى الفائض باستراد الذهب من الخارجالسبب الحقيقي في اختلاف التجاره خاجيه عن الخارجيه :
هو ان العالم ينقسم الى دول وكل دوله اصبحت تقيد تجارتها الخارجيه عن طريق الضرايب الجمركيهالمختلفه او بتحديد الكميات المستورد او عن طريق الحمايه الاداريه وغيرها من الاساليب العديدهاسباب قيام التبادل :
هو اختلاف الاسعار الا ان الاسعار كما انها تؤثر في التبادل الدولى فهى تتأثر به