بلغني أيها الملك البليد ذو الرأي الغير سديد ان العمروي بعد اشترى منحة المسؤولية بدماء الايلين للزوال وبعد ان اضربوا واعتصموا مثل العميان و جرهم جر القطعان ثم باعهم لابنت غبريط في رويسوستان با ابخس الإثمان ثم ان بنت غبريط انكرت ماجاء في محاضر النسيان وقالت لا مخلفات مالية وشتان ماجاء به العمراوي وشتان ولما انكشفت سؤته للعيان اجتمع بأعوانه قبل أن يظهر المستور، ونصحوه أن يخدر الأيل للزوال بنشرات إعلامية يكلف بها الفتى مرجان وينشر على منتدى الجلفة بيان فتنهال عليه ايات الشكر والعرفان وجاء في البيان إن الادماج أكله الذئب واتى بدم كذب على القمصان وفي ختام البيان ماضاع حق وراءه طالب تعبان وصدقه الايلين للزوال تصديق الصبيان وصاح الديك وسكتت شهرزاد عن الكلام المباح وجاء فجر احمر كالبركان لاادماج ولا بطيخ ولا بيذنجان كل مافي الأمر كاميرا خفية في رمضان وقال الايلون للزوال ياليت الذي حدث مكان وحسرتاه كنا نتبع خيط دخان .....وبعد الكذبة الأخيرة أدركت شهرزاد أنها سوف يقتلها شهريار كما قتل كل نساء المملكة لكنها اهتدت إلى فكرة لا تخطر على بال جان إذا ذبحت الديك وحشته بالرز ووضعت فيه السم وحمرته وجمرته في الميكروويف وتعشى بيه الاثنان فماتا واضحا في خبر كان ....من كتاب الف كذبة وكذبة جزاء الثالث والاخير