الإدماج المصطلح الذي أصبح يترددعلى الشفاه لأكثر من سنتين والوزارة تتلاعب وتتماطل حتى أصبحنا يشار إلينا أننا من عبدة الدينار ونسينا الرسالة التي جئنا من أجلها زر المقاهي والساحات تجد من يقلب الصفاحات يبحث عن جديد الإدماج ومنا من بنى مشاريع من خيال لماذا قدمنا هذه الصورة الضبابية ؟ أليس هذا ضرب لشخصيتنا فنتقي الله ونكمل المشوار بكل إخلاص ونرد بريق مهنتنا التي قضينا فيها زهرة شبابنا وأنرنا الدرب لأجيال وللنتظر الجزاء من الله .معذرة زملائي في المهنة هل حاسبنا ذاث يوم أنفسنا ؟ هل تأسفنا على النسب الضعيفة التي حققنها في الإمتحانات ؟ وهل وهل الكلام كثير والأسئلة لاجواب لها ألم يكن تعيين الوزيرة مبرمج لضرب المدرسة واللغة العربية أما طلبي لأحرار المهنة أن يجعلوا الرسالة فوق كل إعتبار ويخلصوا في عملهم عسى أن يكون منجينا يوم القيامة ونبتعد عن هذه المهزلة وجعلتنا نذكر على ألسنة من هب ودب بسوء