![]() |
|
خيمة الأدب والأُدباء مجالس أدبيّة خاصّة بجواهر اللّغة العربيّة قديما وحديثا / مساحة للاستمتاع الأدبيّ. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() روائع المطالعة
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() صباحكم دعاء من القلب بأن يحميكم رب الفلق من شر ما خلق .. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() 1-السمك: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() يحكى أن إبنة عمربن عبد العزيز دخلت علية تبكى وكانت طفلة صغيرة آنذاك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() الصمت لغة راقية وصمت من نُحب في لحظة الشوق المشتهاة والتطلع إلى عسل يشفي ما بنا من علل هذا الصمت يَكْلَمُنا غائرا لأننا نود أن نستنطقه ليفصح عن بنات الأفكار،ليريحنا،ليُهدّئ من روعنا لينفث فينا من لذة رحيقه الجميل...وصمت الآخرين كلام لأن هناك رسولا بين المحبين والصمت بينهما خيط رفيع جميل فتل من نور يبعث شعاعه فتتعانق القلوب وتتصافح الأرواح قبل الأجسام .. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() الحب.....حين تلقّف هذا المصطلح القيم وهذه اللفظة الراقية والكلمة القرآنية المعبرة حين تلقفها من لا يحسنون التعبير ومن ضاق مستواهم الإدراكي حبن حدث هذا فقدت هذه اللفظة معناها الحقيقي ومدلولها الصحيح ومن شر البلية أن هذه الكلمة أصبحت لا تقال إلا في غير موضعها الصحيح ولا نتداولها بيننا إلا على استحياء وكأنها لفظة فيها من العيب و الدناءة ما فيها // لذلك ينبغي توظيفها وفهمها فنقولها لأبنائنا ولأمهاتنا وآبائنا وأزواجنا وكل من نحب الحب المباح والواجب |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() فمن يصنع الجمال الروحي وجمال الخلق وروعة الحضور وأناقة الأدب وزينة النفس ومن يصنع الوفاء عند الوعد والصدق عند الحديث والأناة عند الغضب والصمت عند ارتفاع الأصوات الفارغة ومن يصنع الإحسان والبراءة والهمة العالية والأنفة والترفع عما في أيدي الغير ومن يصنع الطهر والنقاء ومن يصنع حسن الظن بالله ومن يصنع الإخلاص و من يصنع الحب العفيف الصادق الطاهر الراقي عن حب المادة والشهوة الساقطة في حمأة العفن ....اكيد لاتصنعها قاعات كمال الجسام لان الإنسان ليس جسما وعضلات ووجها حسنا بل أكبر من هذا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() رابعة العدوية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() ينبغي أن لانفهم أن المرأة مخلوق ضعيف تحتاج الحنان واللمسة الحانية ...هذا أكيد لا لأنها امرأة بل لأنها إنسان قبل كل شيئ والرجل هو الآخر يحتاج إلى الحنان واللمسة الحانية لأنه إنسان وهذه قمة المساواة ولكن تبقى للمرأة مهام في الحياة لا يُطيقها الرجل أبدا وللرجل مهامه التي لا تقدر عليها المرأة. وهنا يكون التكامل فلو كانت لهما نفس المهام لاستغنى كل منهما عن الآخر... وفي القرآن لكريم(هن لباس لكم وأنتم لباس لهن) وليس أقرب إلى الإنسان من لباسه يلامس جلده ويسترعورته ويقي الحر والق ...هناك من النساء من تتألم وينزف جرحها وتسلط الرجل يطاردها وهناك من الرجال من يتألم وجرحه ينزف من لا مبالاة المرأة ولا نظلم كلا منهما وكلاهما يتحمل المسؤولية ولكن لا لرفع الشعارات من دون احدهما |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() في هذا العالم كما في العالم الحقيقي تصادف الأسوياء والمنحرفين القانعين والطامعين الخيرين والشريرين الرقيقين والأجلاف العلماء والجهال الماديين والمعنويين غير أن هذا العالم الافتراضي متعب أكثر منه في الحقيقة ذلك لأنك تتعامل مع مجهول بنسبة كبيرة طباعا وخلقا وانتماء نجهل حتى اسمه وملامح صورته والعاقل من يستقرئ ويغربل بامتحانات بسيطة.إن أغلب الأصدقاء في هذا العالم الافتراضي يكتنفهم الغموض اللهم إلا من تعرفهم في الواقع أو من اطمأننت إليه وما وجدت تناقضا في كلامه على طول الخط ومع هذا كله تبقى لهذه الصداقات طعمها الخاص من تقريب للمسافات وكسب أحباب ــ على قلتهم ــ وهي متنفس لنا متى ضاقت بنا السبل وادلهمت الدنيا أمامنا/ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() النفوس الكبيرة وجدت لتتحمل أعباء النفوس الصغيرة في همتها وتفكيرها وتصرفاتها ولذلك على الكبار أن يدركوا هذه الحقيقة وعليهم ألا يجاروا تلك الصغائر ويتوقعون ألمهم وجرحهم من الأقربين دوما لأن الصغير ينظر من أسفل والعظيم ينظر من أعلى وشتان بين هذا وذاك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() من الناس من يخاطبك من القلب فينفذ الكلام إلى القلب ولولم يكن منمقا ومعسولا لكنه على سجيته وفطرته فهذا يروقنا ونشعر معه بأمان وأنس. ومنهم من لا تتجاوز كلماته الأذنين مهما تكلف واستعمل بهارج الألفاظ وجميل المعاني لأن القلوب تلك الأرواح المجندة تتخاطر ولو على بعد المسافات وتتمغنط فتشتد أواصرها وتزداد متانة يوما بعد يوم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() كم هي جميلة تلك القلوب التي تسع الأحبة بكل طباعهم وامزجنهم تسامح أخطاءهم و تقل عثراتهم تغض الطرف عن هفواتهم تلتمس الأعذار لزلاتهم تمسح كل حقد أرادا أن يعلق بها نحوهم ترفع من مقاماتهم في الغياب كما في الشهادة تبادرهم بالوصال وبالعطاء وبالتعبير عن الحب تدافع عنهم في الحق تردهم إلى جادة الصواب متى صدر منهم الخطأ تؤثرهم في الأشياء الجميلة تحاول إبعاد الخطر عنهم بقدر ما اوتيت من القوة والجهد والفكر |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() وهل الكلام إلا تلك الكلمة من حرفين ؟؟إنها الرصيد الخالد والمعين الثر وروح القلوب تسعد البشرية كلما لهجتها ألسنتها ولا تمل ولا تكل //والمعنى هو روح هذا الكون وهل يبنى الحياة والنفوس والقلوب والآمال وتزول الأوجاع إلا بالحب؟؟غير أن فظاظة الطبع وغلظة النفوس وهمجية الأفكار تنأى بنا عن هذا المفهوم السامق لينحسر عندنا في مفهوم ضيق جدا تلوكه ألسنتنا ويزداد قتامة في أفكارنا ويبتعد عنه واقعنا لنمارس البغض في ابشع صوره معتقدينه حبا من سوء فهمنا وانحطاط فكرنا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() قلوبنا صغيرة لكنها معقدة،قلوبنا أجهزة شغالة على مدار الساعة تضخ الدم لاستمرار الحياة ،ولكنها أيضا تضخ الحب والود والإحساس والشفقة والإعجاب والاستحسان، لكنها في لحظات أخرى تضخ الكره والبغض والعداوة والاستهجان والاحتقار والازدراء نحو أشخاص أو ظروف أو مواقف أو مناسبات....... وتظل كذلك ردحا من الزمن حتى تتعافى وتعود إلى طبيعتها وقد بُرمجت على مواقف معينة..... قلوبنا تحمل فيها مقاييس استشعار لتتأقلم مع الطارئ من المواقف والمستجدات والأحداث فهي تتقلب لتتناسب مع هذه المواقف والتصرفات لا لتقبل لكن لرد الفعل....... قلوبنا تُجرح، تبكي، تتألم، تمرض، تنزف فرفقا بهذه الكائنات |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
نعم . |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc