
ذكرتني بشاعة الصور المتداولة لأطفال غزة أو بالأحرى أشلائهم وأشلاء كل الغزاويين
ذكرتني بما فعله الإستدمار الفرنسي بالجزائر الجزائريين وهذه الصورة تلخص أعلى درجات الهمجية والوحشية
وللتذكير فهذه صورة رؤوس الجزائريين المقطوعة والتي كانت تستعمل كأهداف لتدريب الجنود الفرنسيين على الرمي بالرصاص.

وما أشبه اليوم بالأمس ..وما أشبه الإستدمار الصهيوني بالإستدمار الفرنسي
صور تخجل انسانيتنا من عرضها في هذا المنبر ولكل من يريد الإطلاع ماعليه سوى بالقليل من البحث إن كانت احاسيسه الإنسانية تسمح له بمشاهدة صور أشلاء الغزاويين وأبنائهم من موقع المتفرج.
لا بأس بمسانده ونصرة أهلنا في غزة ونصرة كل عربي ومسلم في أرض فلسطين دافع ويدافع ببسالة عن عقيدتنا وشرفنا وعن قدسنا
لا باس بالدعاء لأهلنا بالثبات والشهادة والنصر على أعداء الدين والبشرية
لا بأس بالدفاع عنهم في كل منبر وموقف على أن لا يسقط وجوب مساعدتهم في جهادهم ومحنتهم.
أرجو الكثير من المشاركات والردود الهادفة في الموضوع.