مشَاركتي لمسَابَقة الإبدَاع * رَمَضَان *

• إسْتِـثـنَائِيّه • · 2014-07-19, 22:23

السّلام عليكم وَ رَحمَة الله وَ برَكَاته ،
هذهِ أوّل مشَارَكة لي في هَذا القسم وَ هذهِ مُشَاركتي بقلمي
عَن الشّهرٍ الفضيل * رَمَضَان *

أهلا يآ طيرَ رمضان ، أقبلتَ علينَا بحلّة البهَاءْ ، رَفرَفت أجْنِحتُكَ في أعَالي السّمَاءْ،

أضفيتَ جوّا ملؤه الحبّ و الصّفاء ، يا شَهرًا تابت فيه قلوبُ الأشقياء ، يا مَن فيه خشع كلّ الأتقياء ، الهداية و العتق من النّار كان نشيد كلّ دُعاء ، مهمَا مَدحنَا فلنْ نوفيكَ حقّكَ من الثنَاء ، فَعُدْ علينَا بالأجر وَ الضّياء ؛

رَمَضَان،،،،
يآ أغلى هديّة منَ الرحمآن إلى العباد المسلمين

يآ مَنْ غاب عنّا مدّة ، وَ نحن بقينا لكَ في شَوق و حَنينْ

إسمُكَ من رَمضَاءٍ أي شدّة الحرِّ ، معناه فرصَة لحرق ذنوب المؤمنين

شهرٌ، كلّه عبَآدَةٌ وَ تعبّد فأبعد عنّا يَا ربّ غفلَة الغَافلينْ

وَ تقبّل منّا و اغفرْ لنا فإنّا كنّا منَ الظّالمين المذنبينْ

وَ اعنّا عَلى ذكرِكَ وَ حسن عبادَتِكَ و اجعلنَا منَ الخَاشعينْ

فَنَحن لا شَيء بدُونِ إعَانتكَ يَا أرحَم الرّاحمينْ

رمَضان ؛‘

رائه رضوآن الله للمقرّبين ،

ميمه مغفرَة الله للعاصينْ ،

ضائه ضيَاء الله للعَالمينْ ،

ألفه أمَانَ مِنَ النَّارِ للعَابدينْ ،