محترفون في جرح المشاعر - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

محترفون في جرح المشاعر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-12-03, 19:48   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
بن علي عزة
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية بن علي عزة
 

 

 
إحصائية العضو










Flower2 محترفون في جرح المشاعر


محترفون في جرح المشاعر



حصل شهادة البكالوريوس في الكلام القاسي…ثم نال درجة الماجستير في تحطيم المعنويات…
وختم رحلته العلمية بدرجة الدكتوراه مع مرتبه الشرف الأولى
وكان عنوان الرسالة ...
صحيح ليس ثمة جهة تعطي هذه الشهادات
لكن هناك أُناس حصلوا على مثل هذه المستويات وأعلى من ذلك!
يستفيد من اللحظة المناسبة للأنقضاض !
يقترب منك !
يبتسم في وجهك ...
فنان ماكر في
منحك....
مشاعر الطمأنينة ..
يقرر ان يغزوك ..
وأن يحفر بداخلك خنادق الجراح ..
اللغة واحده…
وشكل الحروف واحد…
والكلمات عربيه…وتركيب الجمل هو هو…
ومخارج الحروف ثابتة….
ولكن الإختلاف في القلوب
...........في المشاعر...
لو تخيلت أن كل شخص يحمل قلبك بداخله
لكنت إخترت أرقى الكلمات
وأجمل الهمسات
كي لاتجرح قلبك ...
إليك يامن تجرح قلبا حنونا
لايؤلمني جرحك أبدا
ولا يتمزق وريدي كلما ذكرتك
فجرحك يقويني.. رغم ألمه
يحييني ... رغم موته
/
همسة :
إجرح كما تشاء فجرحي لم ولنـ يموووت به الإحساس
دمتم و دامت قلوبكم بلا جروح








 


رد مع اقتباس
قديم 2009-12-03, 21:18   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ب.علي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ب.علي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

جزيت كل خير أختنا عزّة










رد مع اقتباس
قديم 2009-12-03, 21:26   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أبو فاطمة الزهراء
عضو محترف
 
الأوسمة
وسام ثالث أحسن عضو 
إحصائية العضو










افتراضي

ماذا تقول في مقالة لشيخ الأزهر: د.عبد الله النجار والتي ينعت فيها الجزائريين بأحقر النعوت فعن أية مصالحة تتحدثون???

" علا صوت ضحايا الارهاب الجزائري في السودان بعد انتهاء المباراة الفاصلة بين المنتخب المصري. والمنتخب الجزائري اللعين. وذلك من جراء مالاقوة من المجرمين والمشردين الذين أوفدتهم حكومة الجزائر البطلة تحت ستار تشجيع ذلك المنتخب الذين يضم مجرمين. وليس لاعبين. حتي ينتقموا من الشعب المصري في أبنائه الذين سافروا للسودان خلف منتخبهم ليقفوا بجواره ويشجعوه كما تفعل الأمم المتمدينة. والدول المتحضرة ولم تكد المباراة تنتهي حتي فوجئوا بما لم يكن لهم ولا لأحد علي بال من ممارسة كافة أنواع الاجرام المنظم علي هؤلاء المشجعين المصريين العزل. وهم بصحبة أبنائهم. وأطفالهم. وبعضهم نساء لا يقدرن علي حماية أنفسهن من ذلك الاعتداء المباغت والمنظم. والذي لم يكن أحد منهم يتوقعه حتي يستعد لتلافيه ويأخذ حذره منه. وقد أبلت الفضائيات المصرية الرسمية في بيان تلك الجرائم بلاء حسنا حتي حفظناها.. والجرائم التي وقعت من الجزائريين علي المشجعين المصريين في السودان تضم حزمة من أعتي الأنواع الاجرامية المعاقب عليها جنائيا واخلاقيا ورياضيا. ولو ان هؤلاء المجرمين قد أفلتوا من العقاب عليها لكان في ذلك من العار علي المجتمع الدولي وعلي الرياضة الدولية والقائمين عليها من مسئولي الفيفا ما يفوق تلك الجرائم ولهذا لا يجوز قانونا. ولا يصح شرعا أن تترك تلك الجرائم الدولية المنظمة. التي وقعت عن عمد واصرار وترصد ومباغتة من هؤلاء المجرمين الجزائريين دون عقاب يكافيء حجمها ويجابه قدر المضار البدنية والنفسية التي سببتها لضحاياها مشجعي المنتخب المصري الأبرياء الذين لن يجدوا لأنفسهم حولا أو قوة في دفع تلك المخاطر. ولأن وقوعها لم يكن متصورا. لاسيما بعد أن فاز هؤلاء المتخلفون الأوغاد في المباراة وتحقق لهم حلم الوصول لكأس العالم الذي لن يحصلوا عليه حتي لو رأي رئيسهم الذي زج بهؤلاء المجرمين حلمة أذنه. وسوف يحصدون مر الهزيمة وحصرمها في اللقاءات الأولي. لأنهم عار علي الرياضة وعلي الرياضيين. ولن يزدادوا بتلك الرياضة الا شرا وبهيمية وتخلفا وحقدا واجراما تشهد به الدنيا.
بيد أن استحقاق تلك الجرائم للعقاب الحاسم والرادع والسريع. لم يلق من وسائل الاعلام المصرية ما يدولها علي كثرتها وتعدد البرامج الفضائية لتي سردت أحداث المجزرة بالصوت الحي من ألسنة ضحاياها العائدين وبالصورة المفصلة بخطواتها وأفعالها وامتداد اذاعتها طوال الليل والنهار. ذلك ان العالم - وكما يبدو من متابعة قنواته الفضائية والاعلامية - لم يسمع عنها شيئا. بل ان الفيفا نفسها قد صمت آذانها عما جري. ولم يشغلها الا عقاب المنتخب المصري علي ما زعموه من التعدي علي حافلة اللاعبين بالقاهرة عندما قدم هؤلاء المجرمون اليها ليلعبوا المباراة قبل النهائية والتي هزموا فيها.
لقد أسمع اعلاميونا أنفسهم واسمعونا بتفصيلات تلك الجرائم. ولكنهم لم يسمعوا العالم عنها شيئا. ولم يقنعوا الفيفا حتي الآن بخطورة ما وقع. ومن الواجب أن يتوجه الاهتمام الاعلامي برسالته إلي من يقدرون علي انصافنا من هؤلاء المجرمين حتي يقف العالم علي معدنهم العفن. وينالوا العقاب الذي يستحقونه."


المصدر: جريدة الجمهورية - مقالات - قرآن وسنة. د.عبد الله النجار









رد مع اقتباس
قديم 2009-12-04, 10:04   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
بن علي عزة
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية بن علي عزة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوحسين مشاهدة المشاركة
جزيت كل خير أختنا عزّة
ولك خير الجزاء وبارك الله فيك على مرورك وردك









رد مع اقتباس
قديم 2009-12-04, 10:12   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
بن علي عزة
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية بن علي عزة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة laterien مشاهدة المشاركة
ماذا تقول في مقالة لشيخ الأزهر: د.عبد الله النجار والتي ينعت فيها الجزائريين بأحقر النعوت فعن أية مصالحة تتحدثون???


" علا صوت ضحايا الارهاب الجزائري في السودان بعد انتهاء المباراة الفاصلة بين المنتخب المصري. والمنتخب الجزائري اللعين. وذلك من جراء مالاقوة من المجرمين والمشردين الذين أوفدتهم حكومة الجزائر البطلة تحت ستار تشجيع ذلك المنتخب الذين يضم مجرمين. وليس لاعبين. حتي ينتقموا من الشعب المصري في أبنائه الذين سافروا للسودان خلف منتخبهم ليقفوا بجواره ويشجعوه كما تفعل الأمم المتمدينة. والدول المتحضرة ولم تكد المباراة تنتهي حتي فوجئوا بما لم يكن لهم ولا لأحد علي بال من ممارسة كافة أنواع الاجرام المنظم علي هؤلاء المشجعين المصريين العزل. وهم بصحبة أبنائهم. وأطفالهم. وبعضهم نساء لا يقدرن علي حماية أنفسهن من ذلك الاعتداء المباغت والمنظم. والذي لم يكن أحد منهم يتوقعه حتي يستعد لتلافيه ويأخذ حذره منه. وقد أبلت الفضائيات المصرية الرسمية في بيان تلك الجرائم بلاء حسنا حتي حفظناها.. والجرائم التي وقعت من الجزائريين علي المشجعين المصريين في السودان تضم حزمة من أعتي الأنواع الاجرامية المعاقب عليها جنائيا واخلاقيا ورياضيا. ولو ان هؤلاء المجرمين قد أفلتوا من العقاب عليها لكان في ذلك من العار علي المجتمع الدولي وعلي الرياضة الدولية والقائمين عليها من مسئولي الفيفا ما يفوق تلك الجرائم ولهذا لا يجوز قانونا. ولا يصح شرعا أن تترك تلك الجرائم الدولية المنظمة. التي وقعت عن عمد واصرار وترصد ومباغتة من هؤلاء المجرمين الجزائريين دون عقاب يكافيء حجمها ويجابه قدر المضار البدنية والنفسية التي سببتها لضحاياها مشجعي المنتخب المصري الأبرياء الذين لن يجدوا لأنفسهم حولا أو قوة في دفع تلك المخاطر. ولأن وقوعها لم يكن متصورا. لاسيما بعد أن فاز هؤلاء المتخلفون الأوغاد في المباراة وتحقق لهم حلم الوصول لكأس العالم الذي لن يحصلوا عليه حتي لو رأي رئيسهم الذي زج بهؤلاء المجرمين حلمة أذنه. وسوف يحصدون مر الهزيمة وحصرمها في اللقاءات الأولي. لأنهم عار علي الرياضة وعلي الرياضيين. ولن يزدادوا بتلك الرياضة الا شرا وبهيمية وتخلفا وحقدا واجراما تشهد به الدنيا.
بيد أن استحقاق تلك الجرائم للعقاب الحاسم والرادع والسريع. لم يلق من وسائل الاعلام المصرية ما يدولها علي كثرتها وتعدد البرامج الفضائية لتي سردت أحداث المجزرة بالصوت الحي من ألسنة ضحاياها العائدين وبالصورة المفصلة بخطواتها وأفعالها وامتداد اذاعتها طوال الليل والنهار. ذلك ان العالم - وكما يبدو من متابعة قنواته الفضائية والاعلامية - لم يسمع عنها شيئا. بل ان الفيفا نفسها قد صمت آذانها عما جري. ولم يشغلها الا عقاب المنتخب المصري علي ما زعموه من التعدي علي حافلة اللاعبين بالقاهرة عندما قدم هؤلاء المجرمون اليها ليلعبوا المباراة قبل النهائية والتي هزموا فيها.
لقد أسمع اعلاميونا أنفسهم واسمعونا بتفصيلات تلك الجرائم. ولكنهم لم يسمعوا العالم عنها شيئا. ولم يقنعوا الفيفا حتي الآن بخطورة ما وقع. ومن الواجب أن يتوجه الاهتمام الاعلامي برسالته إلي من يقدرون علي انصافنا من هؤلاء المجرمين حتي يقف العالم علي معدنهم العفن. وينالوا العقاب الذي يستحقونه."


المصدر: جريدة الجمهورية - مقالات - قرآن وسنة. د.عبد الله النجار
اولا بارك الله فيك على هذا التعقيب فنحن طوينا صفحة المصريين وهم مازالوا بغيضهم يموتون فاذا كان هذا كلام المثقفين منهم فما بالونا بكلام الطبقة الثالثة منهم واذ كان هذا كلام احد مشايخ الازهر فسلام على الدنيا والمهم اننا فزنا على الفراعنة وهذا بالنسبة للجميع مجرد كلام غيرة









رد مع اقتباس
قديم 2009-12-04, 10:19   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
général franco
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية général franco
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك الموضوع متشعب ولكن من الأفضل خصوصا للبنت أن تبتعد
عن الاختلاط ولكن يبدو ان كل ممنوع مرغوب










رد مع اقتباس
قديم 2009-12-04, 11:09   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
بن علي عزة
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية بن علي عزة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة général franco مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك الموضوع متشعب ولكن من الأفضل خصوصا للبنت أن تبتعد
عن الاختلاط ولكن يبدو ان كل ممنوع مرغوب
القلوب عندما تجرح جرحها يكون صعب الاندمال خاصة اذا كان الشخص عزيز سواءا كان صديق او قريب اي كان الشخص الذي وثقت به وجعلته قريب منك ومشكور على ردك









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
محترفون, المشاعر


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:46

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc