![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم موضوعي اليوم كتبته بقلمي انا اتمنى منكم قراته للاخير رغم طوله اريد ارائكم تحت عنوان معاناة حياة احكي لكم حكايات ينثرها هنا قلمي بكلمات انا اقتنيها و اختارها لأخبركم بقصص محجوزة بين ذكريات الماضي و واقع اليوم ترتحل باحثة بين غموض المستقبل لتجد حلولا لأسئلتها بين اسوار مدينة مجهولة رحلت مغامرة لأبحث عن اجوبة حيرتني و حيرتكم انتم يا من تقرؤون كلمات سطوري وحتى الحاضر مازالت تشكل علامات استفهام لنا و اظن انها ستبقى و كلما اكتشفنا جوابا وجدنا سؤال اكبر يطرح لتبقى رحلتي و رحلتكم متواصلة بين اسئلة حائرة ربما تحاول عبثا ان تجعلنا مجانين او ان تقتلنا لأننا اكتشفنا سرها نعرض في عقولنا شريط قديم للذاكرة مثل افلام السينما الصماء دون صوت صور فقط تتراقص هنا و هناك في جيوب الذاكرة ضحكات تغني بصوت عذب تبعث شعور الراحة في نفس كل مستمع و ابتسامة تتراقص على اوتار غيتاره حياة تعزف بكل لطف ملامح تطل من هنا و هناك و تتلاعب بطريقة مشاغبة تبكي لتأخذ ما تريد بدموع عسلية حلوة تتسايل على خدود رطبة تزيدها جمالا و رونقا لان العين تدمع بخبث برئ لتتحصل على الجائزة و عندما تتوج بها حتى يفتح الفم و تبرز اسنان بيضاء لتخبرنا بسعادتها و ببسمة وردية تضحك و تفرح بكل بساطة لأنها تحصلت على لعبة سيارة جديدة او دمية باربي بين ظلمات ذكريات تائهة امسكت خريطة و روحت اتجول باحثة في خبايا رحلتي وجدت شاب واضع يده تحت خده ليتئك عليه كعكازة شيخ عجوز اقتربت منه واذا بلساني يتكلم بكلمات مقتضبة هل يمكن ان احدثك قليلا لك ما شئت فانا الملل يقطعني و فقدان الامل يقتلني قلت انا ابحث عن اجوبة انت تبحث عنها و كلنا في رحلة للبحث عنها اسالي سؤالك فتحركت شفاهي متباطئة : اوصف مرحلة صغرك في جملة بسيطة فقط لن اكثر عليك?? اخد نفسا عميقا و رحل باحثا وفي زاوية تقف مكتبة صغيرة تحتوي كتب قديمة معنونه بعناوين جميلة اقترب منها و استدار نحوي تنهد !!!!!! واطلق جملة تتراقص بخصر متمايل يا ليت الطفولة تعود يوما استرسل يحكي وانا ابحث في حياتي اليوم اجد ان لا شيء يسعدني اكثر من طفولة غابرة عندما تسمعه تندهش و كأنك تقرئ شعرا لنزار القباني او شكسبير كآنك تستمع أغنية لمغني ما لكن انتظر استفق ليس ذلك ولا ذاك انت في ضيافة شاب تخرج كلماته متألمة مجروحة تقطع احبال حنجرته ضحكت ضحكات لم اذق حلاوتها من قبل ولو كنت اعلم انها سترحل لكنت اشبعت نفسي بالضحك حتى الثمالة مشاغب كان اسمي كنت امرح حتى يسرقني النوم من جنوني كنت اوسخ ملابسي بعفوية دون اهتم بالمظاهر دون ان افكر كيف تراني الناس ايام بذكريات ساحرة و سنين راحت مسرعة بسرعة قطار في المحطة ابتسامات تبيعك تذكرة للهروب من الواقع لا غير تسافر معها للحظات لتعود لواقع مر و صمت غادرته و تركته مع كلماته المعذبة كسائح يغادر مدينة جاءها للزيارة و دموعي تبكي حزنا و واصلت مسيرتي نحو المجهول بين عراقيل الحياة اتعثر و انهض اواصل البحث في الخريطة عن اثار كنز مهجور قد اجد بداخله اجوبة لي و لكم واذا بي المح من بعيد . . . . . . .. . . . . . . . . اكمل تحت
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() شابة تعانق دمية بالية وعلامات حزن ترقص على وجهها اقتربت منها و اقتربت رأتني فابتسمت ابتسامة خطفتها من درج الفرح ابتسامة بالية مهتراه وقالت لي مرحبا بك هل تهت قلت لا انا كنت ابحث عنك انت فالخريطة دلتني اليك استعجبت بحيرة وقالت انا !!!!!!!!!!!! من يهتم لي الكل منهمك في حاله فتحت فمي و اخرجت تلك الكلمات المخبأة ??? احكي لي عن طفولتك كان لابد ان ترتب تلك الطفولة المبعثرة كأوراق كراس مقطعة و متناثرة هنا و هناك فتحت بيت الذكريات المغلق و نفضت الشبكات العنكبوتية المنتشرة قالت اننا نحكي كلمات و نهمس بحروف لنحيي ماض لم يعد يوجد وكانه خيال شبيه برواية و نحن ابطالها اضافت ملعقة صمت صغيرة كم احن الى ما كان يسعدني غدرتني الدنيا و ارتبكت جريمة في حقي كنت اظن ان الدمى التي العبها و البسها ثياب عروسة و اسرح شعرها و ارسم بها احلامي سوف تدوم للابد كم اشتاق الي تلك الايام كنت اجري والعب و ابكي دون ان افكر بالناس وكلام الناس و الذي اصبح اليوم كرصاصة موجهة لي اشتقت الى براءتي الراحلة احن الى تلك اللحظات اين كانت احلامي مجرد دمية الدنيا مجرد مجرم لابدان ندخلها الى سجن بسبب جرائمها البشعة امتصت احلامنا كمصاص دماء يغتال ضحاياه في عتمة الليل دون سابق انذار فادركت هو مهما رأيت قوته و صموده لكن وراء تلك القوة شاب يقتله حنينه الى سنين تركها غصبا عنه و يختبئ وراءه طفل برئ هي مهما كبرت و تحملت لكن يبقى الحنين الى طفولتها اين كانت كل احلامها لا تتعدى حدود دمية من البلاستيك انفصلت عنها رغماو في اعماقها طفلة بريئة و الغريب في الامر ان هذا الشاب يمثلك انت اخي الكريم و تلك الشابة تمثلني انا و انت اختي الكريمة نعم نحن اليس ذلك صحيح هذه احلامنا الغابرة نحن و ذكرياتنا كيف يمكننا ان نمارس الحياد و العدل بين فصل رائع كتبه القدر من قصة حياة و فصل غريب محير يستمر قلم المكتوب في تسطيره هل غيرت الحياة و كبر السنين حقا ملامح وجوهنا و اغتالت ضحكتنا الطفولية هل غيرت تفكيرنا هل انستنا تلك السعادة التي سرقت منا رحلت طفولتنا و هي سعيدة دون ان تودعنا حملت حقائبها و سافرت ضحكاتنا حكم عليه بالإعدام في محكمة الحياة و حرمنا منها اليوم اذا فكرنا في الضحك نخاف و اصبحنا نردد تلك الجملة الشهيرة ربي يخرجها على خير هاد الضحكة اليس ذلك صح و بقيت لنا بقايا ذكريات تائهة نبحث عنها بين اكوام مملوءة بالغبار عندما يخنقنا الحزن بين اجنحة الواقع الغريب عنا نلبس ثوب الكأبة و نلبس وجوها لم تعد ايام صغرنا تعرفها ام ترى لبسنا اقنعة فقط لنحمي ما تبقا من براءتنا المجروحة و تبقى الطريقة الوحيدة لنخبئها و ندافع عنها امام قتلة مجرمون يريدون دفنها حية . . . . . . شباب اليوم لم يجد مخرجا من تلك المتاهة التي يدور فيها و لم يستطع الخروج لكن ما يعجبك فيه انه لا يستسلم لا نه يصبر لم يكن يتوقع يوما انه سيرتمي في بئر الحزن دون وعي لا يستطيع المقاومة كانه مدمن في مصحة ادمان شباب تائه بين الملل و البطالة ضائع بين واقع محير ماض جميل و مستقبل غامض يحن الى ايام مضت و يعيش حاضر معقد و يخاف من قادم مجهول جيل ضائع في ظلمة ليل تشبه كحلة زمنه النوم صديقه و الوسادة انيسه يرتعب من التعبير و يفضل الصمت ينقب بين خبايا تلك المخدة عن حكاياته فيدرك انه مريض على فراش الحياة لا يموت ولا يملك الدواء اه لو تكلمت تلك المخدة لكتبت كتب و نثرت خواطر و اشعار هل الملل و الرتابة و الروتين جزء من مواصفات المريض ام ان حياتنا اليوم كما قالت احلام مستغانمي تحولت الى تلفزيون عتيق يبث صور حياتنا بالأبيض و الاسود فقط هل يا ترى بدئنا ندخل سنين الشيخوخة و نحن شباب ام اننا اصبحنا مصابين بمرض سن الياس الجماعي لم نكن نشعر قبل هذا بثقل السنين ما اصعب ان تفقد الامل في سن الحياة في عمر يطلق عليه لقب الشباب فما اوجع هذه الذكريات التي تعود بنا في كل مرة الى نفس المكان فقط لتعذبنا و كأننا ارتكبنا جرما يوم عشنا طفولة جميلة وتبقى حالنا هكذا يستيقظ فينا الماضي و يستدرجنا الى دهاليز الذاكرة مهما حاولنا مقاومته لا يمكن ان نقاوم ما يسعدنا لكن حكمت علينا السنين ان نستمر و نقاتل و تبقى كلمة ذهبية تلك الحروف التي اخترعها الشاب الجزائري في قاموسه الخاص به لتعبر عن كل ما يخالجه من مشاعر ليختصرها في كلمة غريبة اصبحت تطبع ايامه و لياليه . . . . . . . لتساله (ها) واش راك ليرد بكل بساطة بكلمة من ثمانية حروف فرضت وجودها معنا في ايامنا . . . . . . . . . . . . . . .. ديقواتاج اسفة على الاطالة بقلمي انا اتمنى ان تقولوا لي رايكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() بارك الله فيك
موضوع في قمة الروعة ألف شكر |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() اخ تينزا و فيك بارك الله يا اخ تينزا لوك جديد ههههههه شكرا لك
هدية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() وفّقت في دلكـ حبيبتي موضوعكـ رائع شكـرا لكـ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() اخت سماح انت الاروع يا غالية طلعتولي المورال
هدية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]()
و بقيت لنا بقايا ذكريات تائهة نبحث عنها بين اكوام مملوءة بالغبار
عندما يخنقنا الحزن بين اجنحة الواقع الغريب عنا نلبس ثوب الكأبة و نلبس وجوها لم تعد ايام صغرنا تعرفها ام ترى لبسنا اقنعة فقط لنحمي ما تبقا من براءتنا المجروحة و تبقى الطريقة الوحيدة لنخبئها و ندافع عنها امام قتلة مجرمون يريدون دفنها حية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
ردك يا اخي امين حشمني اخجلني ملقيتش وين نخبي وجهي راه طوماطيشة شكرا لك يا امين رايك اسعدني كثيرا اتمنى انك استمتعت في رحلتي و اعجبك ما خطى قلمي احاول ان اعبر بقلمي و تشجيعكم سيجعلوني اواصل ربما اكتب رواية عن الشباب الجزائري
![]() ![]() ![]() اخي امين هدية |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() أتـعلمين
و انا مثلك ..كانت لي رحلة كرحلتك عبرت فيها على أزقة الذاكرة المحفوفة دروبها بلون الورد كان الدرب شيقا ..كانت فيه شقاوة ونقاوة و احلام برئية و بدت لي من بين الأزقة تلك فتاة كأنها الأحلام لها حلاها و غلاها و لها منها عداوتها للمعقول و للمستحيل أحببتها من نظرتها الممزوجة بروعة بالفرح و من بسمة التي لا اكاد اجد لها سبب و من خصلات شعرها التي تتغزل بأكتافها غظّة اشعرتني نظرتها بالذنب لما التفت لها شوقا ثم عادت و احتظنت دميتها التي كانت اكبر احلامها ظنا منها انها بصحبتها قوية ههههه تلك الشقية كانت أنا في يوم من الأيام اعذريني اختي على الاطالة اغرتني مشاركتكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
شكرا على الهدية اختي اميـــــــــــــــــــــــــــــــــــن دعوة في قتها اختي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
اختي بيبي بوكسي
اطيلي و اطيلي سحرتني بعذب كلماتك الرائعة كلمات معبرة و احاسيس رحلت حقا كلامك جميل نورت |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
فاذا لي حق في العودة (انا اسمي زينب) |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
ان شاء الله اكيد وعد مع اني منعرفش ههههه هذه محاولة بسيطة
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() عاشت الاسامي اكيد تنوريني
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
إن شاء الله تنجح اختي ماتنسيش الوعد تاعك ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
البارح, شباب, واليوم♥' |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc