فوقاية لهؤلاء المستعجلين بعد الصلاة في التسبيح والتحميد - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

فوقاية لهؤلاء المستعجلين بعد الصلاة في التسبيح والتحميد

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-06-19, 20:10   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
farestlemcen
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية farestlemcen
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي فوقاية لهؤلاء المستعجلين بعد الصلاة في التسبيح والتحميد

عليكم ورحمة الله وبركاته
حرصاً على نشر تعاليم ديننا , وهي عبارة عن نصيحة من شيخنا الالباني رحمه الله وهي نصيحة مفيدة وثمينة جدا وانا كنت احد الواقعين في هذ الخطأ ونأمل منكم نشرها كالتالي
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
للاستماع يوجد رابط فيديو في الاسفل


نصيحة الشيخ الالباني للذين يسرعون فى التسبيح بعد الصلاة :-
أرى كثيراً من الناس الذين يظهر أنَّهم ملتزمين -ليس فقط بالفرائض- بل وبالنوافل وبالأمور المستحبة، كالذكر بعد الصلاة -مثلاً- والتسبيح والتحميد والتكبير ونحو ذلك؛ أرى بعضهم حينما يريد أن يعمل بقوله -عليه السلام-: (من سبح الله دبر كل صلاة ثلاث وثلاثين، وحمد الله ثلاثاً وثلاثين، وكبَّر الله ثلاثاً وثلاثين، ثم قال تمام المئة لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير، غُفرت له ذنوبه وإن كانت مثل زبد البحر).هذا حديثٌ صحيح، ورواه الإمام مسلم في صحيحه.
حينما يريدون العمل بهذا الحديث، ترى بعضهم لا يكاد يبين بلسانه عن تسبيح الله وتحميده وتكبيره؛ فماذا تسمع؟
[سبحاناللسبحاناللسبحانالله...](!)؛ رأيتم كما رأيت أنا أظن؟ لست وحدي -يعني- في هذه الدعوة..
هذه ماذا نسميها؟ ((بسبسة))(!)
ثم: [الحمدللهالحمدللهالحمدلله.. .](!) فهذا ليس تسبيحاً وليس تحميداً ؛ [اللهأكبراللهأكبراللهأكبر.. .](!)

بلحظات..بثواني انتهى من المئة(!)
هذه المئة من جاء بها، ما أجرها؟ غفر الله له ذنوبه، وإن كانت مثل زبد البحر، ولو كان الإتيان بها بمثل هذه ((البسبسة)) ؟ حاشا لله.
.

إنما يجب أن يتأنى؛ فيقول: "سبحان الله" ، "سبحان الله" ، "سبحان الله"... "الحمد لله، الحمد لله "الحمد لله"،لا أريد بما يأتي من كلامي التالي أن أصد الناسعن التسبيح ثلاثاً وثلاثين وما جاء في بقية الحديث، وإنما أريد أن أقرِّب إليهم ما هو أفضل لهم شرعاً وأيسر لهم عملاً ، أفضل لهم شرعاً وأيسر لهم عملاً.


وأظنُّكم ستسمعون هذا الحديث لأوَّل مرة، أو على الأقل بعضكم، وهو حديثٌ هامُ جداً، وهو حديثث صحيح أيضاً، أخرجه الإمام النَّسائي والحاكموغيرهما عن صحابيين بسندين صحيحين، أنَّ رجلاً من أصحاب النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- رأى في المنام شخصاً يسأله، مالذي علمكم الرسول -عليه السلام-؟ قال: علمنا سبحان الله -وذكر العدد الذي سبق بيانه في الحديث السابق-، فقال ذلك الشخص للرائي في المنام، قال: اجعلوهن خمساً وعشرين، اجعلوهن خمساً وعشرين؛ يعني قولوا: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر، فبدل ما يعد الإنسان مئة وحدة، رح يعد إيش؟ خمسة وعشرين وحدة، وبالخمسة وعشرين وحدة رح يضطر أنه يتباطأ في العدّ ما بيقدر أنه يسارع هالمسارعة هذه -التي نستنكرها أشدّ الاستنكار- فهو مهما استعجل بسبحان الله، لأنَّه هناك بعد منها الحمد لله -مهما استعجل- ما رح تطلع منه إلا أكمل مما لو قال:[سبحاناللسبحاناللسبحانالله ...]، مثل هدول إللي بيذكروا الله: [لا إله لا الله، لا إله لا الله، لا إله لا الله..]، وبعدين بيسحبوها سحبة ما بتسمع منهم إلا: [اللهاللهاللهالله...إلى آخره].
فوقاية لهؤلاء المستعجلين بعد الصلاة في التسبيح والتحميد المذكور في الحديث الأول، عليهم أن يجمعوا بين الأربعة، ويقولها خمسة وعشرين مرَّة: [سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر]، خمسة وعشرين مرَّة، وهذا أفضل بدليل تمام الحديث، ذلك الرائي رأى مناماً، قد يكون هذا المنام أضغاث أحلامٍ، وليس له تفسير لأننا لسنا نعلم بتأويل الأحلام، لكن هذا الرجل الرائي للرؤيا قصها على النبي -صلى الله عليه وسلم- فكان جوابه:"فافعلوا إذاً"، "فافعلوا إذاً".
هنا يرد سؤالٌ فقهي: هل هذا نسخٌ للحديث الأول؟

ثلاث وثلاثون تسبيحة، ثلاث وثلاثون تحميدة، ثلاث وثلاثون تكبيرة.. آخرها تهليلة واحدة؟

لا، ليس نسخاً وإنما تفضيل؛ فإذا جاء المُصلي بالثلاثة والثلاثينات هدول بعد الصلاة بتؤدة وروية، ما في مانع منها، لكن الأفضل له أن يجمع الأربع في خمسة وعشرين مرة: "سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر"،
"سبحان الله والحمد لله...
هكذا خمسة وعشرين مرة، بيكون أفضل له مما جاء في الحديث الأول" اهـ.

https://www.youtube.com/watch?v=kb_47JQ4bo4









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-06-20, 13:18   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
حفيدة الفاروق
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية حفيدة الفاروق
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-20, 13:53   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
merry mai
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية merry mai
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم

بارك الله فيك على الموضوع وجزاك خيرا










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-20, 15:18   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
al3orwa
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

الاستعجال مقبوح في كل العبادات

جازاك الله خيرا










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-20, 19:45   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
saina23
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

رسالة للامة

هذا خطاب موجه من المملكة العربية السعودية الى كل المسلمين فى انحاء العالم من الشيخ / احمد ،
خطيب مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم انه فى يوم الجمعة ، بعد ان ختم القران ، نام وفى منامه
رأى الرسول ( علية الصلاة والسلام ) يقول له ( فى هذا اليوم مات من الدنيا 6000 مسلم ولم يدخل
احد منهم الجنة ) فالزوجات لا تطعن ازواجهن والاغنياء لا يساعدون الفقراء والناس
لا تؤدى المناسك المطلوبه منهم والمسلمون لا يصلون الصلوات بانتظام كل على حدة
والشيخ / احمد يقول لكم لا يصح ان كنتم مسلمين حقاً ، وكل مسلم تقع فى يده هذه الرسالة يهتم بها
ويوزعها على المسلمين حتى الى يد كل مسلم فى العالم اجمع اى شخص سوف يرى ويبقى هذه
الرسالة يرى المكافات وسوف ينال شفاعة المصطفى علية الصلاة والسلام يوم القيامة ، والمسلمين
الذين تركوا الرسالة ولم يوزوعها لن يرو الخير ابدا ، الشيخ / احمد يقول لو ان هذا الكلام كذب لن يشفع
لى الرسول ( علية الصلاة والسلام )
هذه الرسالة وصلت لى ثلاثة اشخااص :
الاول : تعامل معها بان اعطاها للسكرتيرة وطلب منها ان تعطية ( 30 ) نسخه وبعد عدة ايام من توزيعها
فتحت امامه عدة ابواب من الرزق والفرص الجديدة
والثانى : تعامل معها بان حفظها فى درج المكتب ونساها ، وبعد عدة ايام فصل من عملة فتذكرها فطبع
منها ( 30 ) نسخه ووزعها وبعد (5 ) ايام تم تعينه فى وظيفة اعلى من السابقة
الثالث : تعامل معها بازدراء واهمال شديد ورماها وقال لس لها معنى وتوفى بعد (9 ) ايام
انشرها وسوف تجد الخير إن شاء الله









رد مع اقتباس
قديم 2014-06-21, 22:47   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
farestlemcen
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية farestlemcen
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نريد منكم فتوى
حول ما اننتشر من يزعُم مختلقها أنه رأى الرسول صلى الله عليه وسلم ـ ويذكرأمورا ـ
ويطالب بنشرها إلى عشرة أشخاص وأنه سيرى بعد أربعة أيام ـ إن فعل ـ أمرايسره ، وإن لم يفعل رأى أمورا تسوؤه
فبدأ بعض الجهال بتداوله
الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لا يجوز نشر مثل هذا ولا اعتقاده ، ولا العمل بموجبه .
لأن من عمِل بالرؤى فقد استدرك على النبي صلى الله عليه وسلم ، والدِّين قد تَمّ وكَمُل .
(الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا)
والرؤى يُستَبْشَر بها ، ولا يُعوّل عليها ، وقد بين ذلك الإمام الشاطبي رحمه الله في كتاب " الاعتصام " .
كما أن تلك الرسالة التي انتشر تعبر رسائل الهاتف الجوال تتضمن الإخبار بالغيب !
كيف ؟
قول بعضهم : أرسلهاإلى كذا ( 12 ) أو أكثر أو أقلّ – وسوف تسمع خبراً جيداً
وهذا لا شك أنه رَجْما بالغيب ، وتقوّل على الله .
ما يكون في المستقبل لا يَعلمه إلا الله .
فكيف يَدّعي صاحب الرسالة ، أو صاحب الرؤيا ذلك ؟!
فلا يجوز نشر مثل تلك الرسالة، ولا ترويجها ، ومن وصلته تلك الرسالة فيُنبِّه على ما فيها من خطأ .
وسبق التفصيل فيما يتعلق بـ :

الرؤى والأحلام
والله أعلم .
الشيخ عبد الرحمن السحيم ....انتهى










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لهؤلاء, المستعجلين, التسبيح, الصلاة, فوقاية, والتحميد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:33

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc