انتظر فقط دقائق...!
.لماذا.....’’؟.
.......لا أجزم ولكني بت مرتابا أأنا على أبواب ما صبوت إليه منذ أن نضج لبي أم أنها مجرد أوهام تساورني ....ههههه..ليست خائفا ...أقسم لك ..سياقتك تعجبني ....أنا مرتاح فقط أسرع كي ألحق...لم أمتعض لأن الزمن أصبح لا يمهل المتريث ولكني متوجس من أني قد أضيع لحظة العمل بالتفكير المضني في غير محله....أما عنك فليس غريبا أن تضعي دستورا لدولتك أنا مؤيد لأني معجب ...أنا معارض لأني لا أخضع بالقول....أنا أحكم فذلك ما أحبه.....لأ ادري إلى متى هذا التواري لكني أعلم أن الحياة يجب أن تمضي فهي لا تأبه لا.. لي.. ولا... لك... فقد عاشها أكثر شأنا مني ومنك وماتو ا ولم تكن نهايتهم الا مجرد حدث عابر .... كلنا نعلم بأن المريض لابد له من زيارة الطبيب لكن بعض الامراض او بالأحرى بعض المرضى ليس لهم طبيب إلا الدهر كي يتخلصوا من عللهم ... أخخخ بشششش أخخخخ بششش......مصطفى انهض لقد وصلنا هيا إنزل أنت محظوظ فقد وصلت في الوقت المناسب....آآآآآآآآآآآآ ..... ههههه .... ظننت اني قد استيقظ في مستشفى بين يدى طبيبة وسيمة تغرم بي فأنهي حياتي أدعي المرض بين يديها .....حسنا لقد ارتحت بأنك بت سائقا ماهرا ....أحبك صديقي لأني أرى فيك نفسي ..لا توجل إن إبتأست فربما تفكيري هو سبب عبوسي لأني في بداية الطريق واجهل وجهتها ومركبها وسائقها ومنتهاها....فقط الله المستعان في ذلك.....