![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
رسالة من فضيلة الشيخ محمد حسان للدعاة التجريح في العصر الحاضر
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() اللهم انصر امة نبيك محمد |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() بارك الله فيك على الموضوع القيم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
لكن لاحظت أنك أنكرت على هؤلاء أنهم لا يرجعون إلى علماء الأمة العارفين بالله و بواقع الأمة ....... و أنت ـ أخي عز الدين ـ هل رجعت إلى هؤلاء العلماء ، و سألتهم عن هذه المحاضرة أنها كما قلت : محاضرة علمية راقية ؟؟؟!!!!!!!! من قال من العلماء الربانيين ذلك ؟ ننتظر إجابتك ؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() والله لااستطيع ان اشرح واوضح اكثر على المنتدى |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() هاهو اسمي فال***** اتصل بي |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() اخي عز وهل لهؤلا اي قيمه حتى ينتقدوا عالم من علماء الامه في الوقت الحاظر |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() اسال الله ان يثبتنا على الحق |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() مسالة القدح و السخرية و الاستهزاء .. مسالة الجرح و البراء او كما يسميها اصحابها ...هي نار اضرمها دعاة السلفية ظاننين انها تاتي على خصومهم و لا تنالهم و انها و رغم انهااشتعلت بعيدة جدا عنهم الا انها سرعان ما طالتهم و اكتووا بنارها و اكلت الكثير منهم و هي لا تزال مشتعلة لم ينجوا منها احد سوى قلة قليلة جدا و لا نستبعد انها سوف تاتي ايضا على هذه القلة القليلة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
سأتصل بك إن شاء الله ، إن يسّر الله ذلك . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
الأصل أنك تحسن الظن بأخيك المسلم ..... و مع ذلك أنا أؤمن على دعائك ! آمين .... رزقنا الله و إياك الهداية . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
أنصحك قبل أن تتكلم في شيء لا تفقهه أن تتعلمه و تسأل عنه من هو أعلم منك ! و إلا فإنك ستضر أكثر مما تنفع . قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم : " من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه " |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
اذا كان سب و شتم و تبديع و تفسيق اسماء كثيرة من العلماء و التي نشانا على احترامها و الاعتزاز بها امر لا يعنيني فماهو الشيئ الذي يعنيننا اذا !!!!!! و مع ذلك فانا اعترف لك بجهلي و انني لا افقه شيئا و مستعد ان اسال من هم اعلم ان بقي هناك من نساله من العلماء لم تطله الالسنة و تقدح في علمه |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() مشكور اخي على الموضوع ونفع اله بك الاسلام والمسلمين |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() منهج أهل السنة في معاملة كتب أهل البدع إنّ من المصـائب التي انتشرت في هذا الزمان، وطار شررها وضررها، تلك الكتب التي امتلأت بالبدع والخرافات، والدعوة إلى مناهج جديدة محدثة، فهذه الكتب البدعيّة كانت سبيلاً قوياً لكل مبتدع أن يبثّ بدعته وضلالته بين الناس، ويزوقها ويزينها بأحسن أسلوب، لكي يسهل رواجها، وتنطلي على جهال المسلمين. ولكن بقي سؤال يحتاج إلى جواب، وهو: ما السبيل إلى النجاة من هذه الكتب، ووقاية أهل السنّة منها؟ فالسبيل هو اتباع طريقة السلف الصالح في معاملتهم لكتب أهل الأهواء والبدع، فطريقتهم هي التحذير من تلك الكتب، وترك النظر فيها، والتحذير من أصحابها، بل أفتوا بوجوب إتلاف تلك الكتب وإحراقها وإزالة أعيانها. وليس ذلك أخي في الله من الظلم، بل هو عين العدل، إذ الظلم ترك تلك الكتب المليئة بالبدع والضلالات من غير تحذير أو تبيين لما فيها من باطل، فيضل بسبب ذلك كثير من الناس وينهجون مناهج بدعيّة مخالفة للكتاب والسنّة. وسأورد لك – أخي في الله – عدداً من النقول عن السلف تبين لك بوضوح تلك الطريقة، وترد على دعاة الضلالة الذين يحثون الشباب على قراءة كتب ساداتهم، حتى يوقعوهم في شباكهم فلا يستطيعوا الخلاص([1])، وإذا قيل لهـم: تلك الكتب فيها الطعـن في بعض الأنبياء، وتكفير بعض الصحابة، والقول بخلق القرآن، وفيها كذا وكذا، قال - وبكل وقاحة -: خذ الحق واترك الباطل. فنقول له: نعم الحق يؤخذ من كل من قاله، والسلف الصالح لا يتوقفون عن قبول الحق، مع ذلك لم يقولوا خذ الحق من كتب أهل البدع واترك الباطل، بل نادوا بأعلى أصواتهم بتركها كلياً، بل وأوجبوا إتلافها، وذلك لأنّ الحق الموجود في كتب أهل البدع إنما هو مأخـوذ من الكتاب والسنّة، فوجب أن نأخذ الحق من مصادره الأصلية، التي لا يشوبها كدر ولا بدعة، إذ هي المعين الصافي والماء العذب. ومثال ذلك: عينا ماءٍ إحداهما صافية نقية، والأخرى عكرة مليئة بالطين والكدر والوسخ والقذر، فهل يقول عاقل: اذهب إلى العين الثانية وخذ منها الماء، لا يقول ذلك عاقل. فكيف إذا وُجد من يصد الناس عن العيون العذبة الصافية ويدعوهم إلى أن ينهلوا من العيون الكدرة المليئة بالأقذار والأوساخ. قال الشيخ عبد الرحمن بن حسن - رحمه الله - : (( ومن له نهمة في طلب الأدلة على الحق، ففي كتاب الله، وسنّة رسوله، ما يكفي ويشفي؛ وهما سلاح كل موحد ومثبت، لكن كتب أهل السنّة تزيد الراغب وتعينه على الفهم وعندكم من مصنفات شيخنا - رحمه الله - ما يكفي مع التأمل؛ فيجب عليكم هجر أهل البدع، والإنكار عليهم))([2]) وقد حذّر رسول الله - r - من قراءة كتب أهل الكتاب مع أنها لا تخلو من حق، فعـن جابـر بن عبد الله - t -: أنّ عمر بن الخطاب - t - أتى النبي -r - بكتاب أصابه من بعض أهل الكتاب، فغضب، وقال: (( أمتهوكون يا ابن الخطاب؟! والذي نفسي بيده؛ لقد جئتكم بها بيضاء نقيّة، لا تسألوهم عن شيء فيخبروكم بحق فتكذبوا به أو بباطل فتصدقوا به، والذي نفسي بيده؛ لو أنّ موسى عليه السلام كان حياً ما وسعه إلا أن يتّبعني ))([3]). بل قـد نقل بعض الأئمة الإجماع على ترك النظر في كتب أهل البدع، ولم يقولوا خذ الحق واترك الباطل. كما قال الإمام ابن خزيمة – رحمه الله – ( ت: 311 ) لما سئل عن الكلام في الأسماء والصفات فقال: (( بدعة ابتدعوها، لم يكن أئمة المسلمين وأرباب المذاهب وأئمة الدين، مثل مالك، وسفيان، والأوزاعي، والشافعي، وأحمد، وإسحـاق، ويحيى بن يحيى، وابن المبارك، ومحمد بن يحيى، وأبي حنيفة، ومحمد بن الحسن، وأبي يوسف: يتكلمون في ذلك، وينهون عن الخوض فيه، ويدلّون أصحابهم على الكتاب والسنّة، فإياك والخوض فيه والنظر في كتبهم بحال)) ([4]). وكما في قول الإمام أبي منصور معمر بن أحمد ( ت: 418 ) الذي رواه أبو القاسم الأصفهاني – رحمه الله – في كتابه ( الحجة في بيان المحجة([5])فقال: أخبرنـا أحمد بن عبد الغفار بن أشتة، أنا أبو منصور معمر بن أحمد قال: (( ولما رأيت غربة السنة، وكثرة الحوادث، واتباع الأهواء، أحببت أن أوصي أصحابي وسائر المسلمين بوصية من السنة وموعظة من الحكمة وأجمع ما كان عليه أهل الحديث والأثر، وأهل المعرفة والتصوف([6]) من السلـف المتقدمين والبقية من المتأخرين. فأقول - وبالله التوفيق -: )) فذكر من جملة ذلك: (( ثم من السنة ترك الرأي والقياس في الدين وترك الجدال والخصومات وترك مفاتحة القدرية وأصحاب الكلام، وترك النظر في كتب الكلام وكتب النجوم، فهذه السنة التي اجتمعت عليها الأئمة وهي مأخوذة عن رسول الله -r - بأمر الله تبارك وتعالى. )) وإليك - أيضاً - بعض أقوال ومواقف أهل العلم من أهل السنّة، حتى يتبين لك بوضوح صدق ما أقول. قال الإمام عبد الله بن أحمد بن حنبل: سمعت أبي يقول: (( سلام بن أبي مطيـع من الثقات، حدثنا عنه ابن مهدي، ثم قال أبي: كان أبو عوانة وضع كتاباً فيه معايب أصحاب رسول الله - r - وفيه بلايا، فجـاء سلام بن أبي مطيع فقال: يا أبا عوانة، أعطني ذاك الكتاب فأعطاه، فأخذه سلام فأحرقه. قـال أبي: وكـان سلام من أصحاب أيوب وكان رجلاً صالحاً )) ([7]). وعن الفضل بن زياد أن رجلاً سأله عن فعل سلام بن أبي مطيع، فقال لأبي عبد الله: أرجو أن لا يضرّه ذاك شيئاً إن شاء الله؟ فقال أبو عبد الله: يضره!! بل يؤجر عليه إن شاء الله ([8]). وقال الفضل بن زياد: سألت أبا عبد الله - يعني أحمد بن حنبل - عن الكرابيسي وما أظهره؟ فكلح وجهه ثم قال : (( إنما جاء بلاؤهم من هذه الكتب التي وضعوها تركوا آثار رسول الله - r - وأصحابه، وأقبلوا على هذه الكتب )) )[9]). وقال المروذي : قلت لأبي عبد الله: استعرت كتاباً فيه أشياء رديئة، ترى أن أخرقه أو أحرقه؟ قال: نعم. قال المروذي: قال أبو عبد الله: يضعون البدع في كتبهم، إنما أحذر منها أشد التحذير ([10]). وقال الإمام أحمد -أيضاً-: إياكم أن تكتبوا عن أحد من أصحاب الأهواء قليلاً ولا كثيراً، عليكم بأصحاب الآثار والسنن ([11]). وعن حرب بن إسماعيل قال: سألت إسحاق بن راهوية، قلت: رجل سرق كتاباً من رجل فيه رأي جهم أو رأي القدر؟ قال: يرمي به. قلت: إنّه أخذ قبل أن يحرقه أو يرمي به هل عليه قطع؟ قال: لا قطع عليه، قلت لإسحاق: رجل عنده كتاب فيه رأي الإرجاء أو القدر أو بدعة فاستعرته منه فلما صار في يدي أحرقته أو مزقته؟ قال: ليس عليك شيء([12]). وقال الإمام مالك – رحمه الله -: (( لا تجوز الإجـارات في شيء من كتـب الأهـواء والبدع والتنجيم))([13]). وقال أبو محمد ابن أبي حاتم: (( وسمعت أبي وأبا زرعة: يأمران بهجران أهل الزيغ والبدع، يغلظان في ذلك أشد التغليظ، وينكران وضع الكتب برأي في غير آثـار، وينهيان عن مجالسة أهل الكلام والنظر في كتب المتكلمين، ويقولان لا يفلح صاحب كلام أبداً )) ([14]). وقال أيضاً: (( ووجدت في كتب أبي حاتم محمد بن إدريس بن المنذر الحنظلي الرازي - رحمه الله - مما سمع منه يقول: مذهبنا واختيارنا اتباع رسول الله r وأصحابه والتابعين ومن بعدهم بإحسان، وترك النظر في موضع بدعهم([15])والتمسك بمذهب أهل الأثر... وترك رأي الملبّسين المموهين المزخرفين الممخرقين الكذابين. |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc