حالة شد وجذب بين "جسدك" و "روحك"

[*ماسة *]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

ستظل تعيش حالة شد وجذب بين "جسدك" و "روحك"

فجسدك يُفضل النزول الى الأرض و الاستمتاع بكل لذاتها .....لأنه منها

و روحك تُريد أن تسمو و تعلو الى مركزها

"وكل منهما غذاؤه من منبعه"

فالجسد يحتاج الى الأكل و الشرب و النوم ليعيش

و الروح تريد ما نزل من السماء من ذكر و قرآن و ايمان لكي تعيش

شعورك بالجوع و العطش و التعب اشارات لحاجة جسدك

وشعورك بالهم والضيق والملل دليل حاجة روحك

وهنا نُدرك خطأنا ..........أحيانا ،

حين نشعر بالضيق نخرج الى مطعم فاخر أو جولة سياحية او أو ومع ذلك تجد انه لم يتغير شيء

عفوا

أنت بهذا تُلبي حاجات جسدك..

بينما التي تحتاج هي روحك

وتذكر قوله صلى الله عليه و سلم لبلال "أرحنا بها يا بلال"

اذن أعدت الاستماع الى نفسك فقد أخطأت فهمها.

أعجبني الموضوع فنقلته

سلام

[optimism]

السلام عليكم
مانتقبله كسل الجسد اما كسل الروح لالالالالالالانريد,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,ا للهم اعنا يارب

[*ماسة *]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة optimism

السلام عليكم
مانتقبله كسل الجسد اما كسل الروح لالالالالالالانريد,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,ا للهم اعنا يارب

و عليكم السلام

اللهم آمين

شكرا لك على المرور أختي
سلام

[أمل الحياه&]

السلام عليكم
من المعروف أن الإنسان يشعر بالرضا عندما يلبي كل حاجاته لكن نظل في قلق وملل لأن الأنفس الراقية تطمح للسمو عن ملذات الدنيا بالراحة التي لا نعثر عليها إلا بالخشوع في الصلاة والتقرب لله جل جلاله
موضوع رائع شكرا لك ألما

[*ماسة *]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amelmimi72

السلام عليكم
من المعروف أن الإنسان يشعر بالرضا عندما يلبي كل حاجاته لكن نظل في قلق وملل لأن الأنفس الراقية تطمح للسمو عن ملذات الدنيا بالراحة التي لا نعثر عليها إلا بالخشوع في الصلاة والتقرب لله جل جلاله
موضوع رائع شكرا لك ألما

و عليكم السلام

العفو منك أخت آمال
وشكرا لك على الاضافة الطيبة

أسعدني مرورك

سلام

[بصمة لاتنسى]

السلام عليكم
كنت أول من كتب تدخلا والنت للاسف
مشكورة اختي الما
سلام

[*ماسة *]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بصمة لاتنسى

السلام عليكم
كنت أول من كتب تدخلا والنت للاسف
مشكورة اختي الما
سلام

و عليكم السلام
أختي بصمة لا تنسى مرحبا بك وقت ما تحلين
شكرا لك على المرور
سلام

[mohamed160]

بارك الله فيك

[*ماسة *]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohamed160

بارك الله فيك

وفيك بارك أخي
شكرا على المرور
سلام

[روسلين]

السلام عليكم

يبقى سمو الروح بتعلقها بالله تعالى وهنا تتحقق الراحة الجسدية والروحية

شكراااا

[رملة قسنطينة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صحيح أن الجسد أصله من الأرض والروح أصلها من السماء

ولكنهما... متلازمان دائما ولا ينفصلان إلا وقد قضى الإنسان نحبه وأتمّ مهمته في هاته الحياة

هما يتعايشان معا يغذي كل منهما الآخر... ويسندان بعضهما بعضا حتى يكون الإنسان في أحسن حالاته

ولكن يبقى غذاء الروح دائما أهم من غذاء الجسد ولا يجب أن نهمل غذاء الروح على حساب غذاء الجسد الذي يسحبنا دائما إلى الماديات... إلى أصله

مشكورة على الموضوع وبارك الله فيك

[*ماسة *]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رملة قسنطينة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صحيح أن الجسد أصله من الأرض والروح أصلها من السماء

ولكنهما... متلازمان دائما ولا ينفصلان إلا وقد قضى الإنسان نحبه وأتمّ مهمته في هاته الحياة

هما يتعايشان معا يغذي كل منهما الآخر... ويسندان بعضهما بعضا حتى يكون الإنسان في أحسن حالاته

ولكن يبقى غذاء الروح دائما أهم من غذاء الجسد ولا يجب أن نهمل غذاء الروح على حساب غذاء الجسد الذي يسحبنا دائما إلى الماديات... إلى أصله

مشكورة على الموضوع وبارك الله فيك

و عليكم السلام

بالطبع غذاء الروح أهم من غذاء الجسد
شكرا على الاضافة

أسعدني مرورك
سلام

[*ماسة *]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روسلين

السلام عليكم

يبقى سمو الروح بتعلقها بالله تعالى وهنا تتحقق الراحة الجسدية والروحية

شكراااا

و عليكم السلام

كما قُلتي أخيتي الروح تسمو على الجسد ، ونحن نحتاج لاطمئنان قلوبنا و راحة بالنا ، أكثر من تلبية حاجة الجسد.
شكرا على المرور
سلام

[ام البنات]

مهما بلغ الإنسان من المراتب العالية ـ سواء الدينية أو الدنيوية ـ فهو بحاجة إلى عون الله تعالى وتسديده.حتى الذين توفّرت فيهم ملكة العدالة بأعلى درجاتها وأصدق معانيها، واجتنبوا في مقام العمل كلَّ المحرّمات، وأتوا بكلّ الواجبات، وكان عندهم فوق ذلك كلّه ورع كامل، ليسوا بقادرين على النهوض والارتقاء من دون أن يعينهم الله تعالى على ذلك ويأخذ بأيديهم؛ لأنّ الشهوات المختلفة من شأنها أن تحول ـ ولو شيئاًـ دون ذلك.إنّ الإنسان محاطٌ بالشهوات شاء ذلك أم أبی، والتفت أم تغافل. فقد يتأمّل الإنسان فيلتفت إلى مختلف شهواته، وقد يغفل فلا يلتفت.إنّ الله سبحانه وتعالى أودع فينا الشهوات لكي يختبرنا ويَميز الخبيث من الطيّب.

اللهم لاتكلنا لأنفسنا طرفة عين وإصلح لنا شأننا كله آمـــــــــين

[*ماسة *]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام البنات

مهما بلغ الإنسان من المراتب العالية ـ سواء الدينية أو الدنيوية ـ فهو بحاجة إلى عون الله تعالى وتسديده.حتى الذين توفّرت فيهم ملكة العدالة بأعلى درجاتها وأصدق معانيها، واجتنبوا في مقام العمل كلَّ المحرّمات، وأتوا بكلّ الواجبات، وكان عندهم فوق ذلك كلّه ورع كامل، ليسوا بقادرين على النهوض والارتقاء من دون أن يعينهم الله تعالى على ذلك ويأخذ بأيديهم؛ لأنّ الشهوات المختلفة من شأنها أن تحول ـ ولو شيئاًـ دون ذلك.إنّ الإنسان محاطٌ بالشهوات شاء ذلك أم أبی، والتفت أم تغافل. فقد يتأمّل الإنسان فيلتفت إلى مختلف شهواته، وقد يغفل فلا يلتفت.إنّ الله سبحانه وتعالى أودع فينا الشهوات لكي يختبرنا ويَميز الخبيث من الطيّب.

اللهم لاتكلنا لأنفسنا طرفة عين وإصلح لنا شأننا كله آمـــــــــين

السلام عليكم

آمين يا رب

شكرا سيدتي على الكلام الجميل

سلام