لقاءٌ بينَ الشيخينِ "الفوزانِ" و "الحجوري" في المدينةِ النبويةِ

[أبومحمد17]

لِقاءٌ صباحَ اليومِ الأثنين 18 / 4 / 1435 في المدينةِ النبويةِ ..
بينَ الشيخِ الفوزانِ والشيخِ يحيى الحجوري (وفقهما اللهُ)
وهما نازِلان في نفسِ الفُندقِ ..
[ وأفاد من كان معهما أنه كان لقاء طيبًا دار الحديث فيه على أمور طيبة والحديث على أوضاع الدعوة السلفية ]

[أبومحمد17]

لقاء آخر للشيخ الحجوري مع محدث المدينة الشيخ عبدالمحسن العباد في بيته بالفيصلية -المدينة النبوية- 17 ربيع ثاني الموافق 1435

[أبومحمد17]

كتب الأخ مساوي العاتي
على صفحته الشخصية التالي - :

" غادر الشيخ المجاهد يحيى بن علي الحجوري وبعض المشايخ والطلاب
بعد صلاة الظهر في الحرم المدني الى مطار المدينة متوجها الى الرياض،
وسلمنا عليه والحزن في قلوبنا كنا نود أن يمكث
في مدينة رسول الله أكثر،
وأخبروه ان الشيخ علي حسن الحلبي يريد السلام عليه
فانتظر في السيارة حتى جاءه وسلم عليه وقال له - :
(( مازلنا ندعوا لكم بأن ينصركم الله على أعدائكم ))
فقال الشيخ يحيى (عدو الجميع
واوصاه بتقوى الله والثبات على السنة ))
و رأينا والله تواضع عجيب من الشيخ يحيى
وكذلك الشيخ الحلبي
عزاه بمقتل ولده رحمه الله تعالى وجميع موتى المسلمين "

[AyOuB0587]

جمعهم الله على الحق والهدى وألحقنا بهم
لكن وجب عليهم الحذر من غدر آل سعود، فهم يمولون الحوثيين من جهة، ويدعون نصرة أهل السنة من جهة...
على السلفيين في اليمن جمع السلاح وتدريب الرجال والنفير لمقاتلة ألئك الروافض ودحرهم وإرجاعهم إلى بلاد الفرس خائبين.

[باهي جمال]

وفق الله الدعاة الى وحدة الصف

[فاروق خلاف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ayoub0587

جمعهم الله على الحق والهدى وألحقنا بهم
لكن وجب عليهم الحذر من غدر آل سعود، فهم يمولون الحوثيين من جهة، ويدعون نصرة أهل السنة من جهة...
على السلفيين في اليمن جمع السلاح وتدريب الرجال والنفير لمقاتلة ألئك الروافض ودحرهم وإرجاعهم إلى بلاد الفرس خائبين.

أخي قال الله تعالى :"ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد" هل عندك من الله برهان على كلامك هذا أخي.. هل تظن حقا أن السعودية تمول الحوثيين؟؟؟

[أحمدالجزائري1]

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن أهتدى بهداه .. أما بعد:
ففي هذا اليوم الخميس العشرين من شهر ربيع الثاني 1435هـ بعد الظهر تم اللقاء بالشيخ العلامة عبد العزيز آل الشيخ حفظه الله في مقر مكتبه بمدينة الرياض مع الشيخ العلامة يحيى بن علي الحجوري حفظه الله ومرافقيه ، وكان لقاءً طيبًا مباركًا تخللته التوجيهات والنصائح المُستقاه من الكتاب والسنة ، وكان فيه تصبير من الشيخ عبد العزيز آل الشيخ لما حصل لأهل السنة في دمَّاج وساق الأدلة من كتاب الله ومن سنة رسوله صلى الله عليه وسلم على الصبر والاحتساب وعدم اليأس ، ووصى بالاستمرار في الدعوة وأخبر حفظه الله أن الحق إذا جاء زهق الباطل كما قال تعالى :" وَقُلْ جَاءَ الحَقُّ وَزَهَقَ البَاطِلُ إِنَّ البَاطِلَ كَانَ زَهُوقاً "..
والحمدلله هكذا زيارات أهل السنة ونصائح أهل السنة من الكتاب والسنة إلى الكتاب والسنة ، والتزاور هو لله عز وجل ومتابعة لهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ،وقد استدل شيخنا حفظه الله على أن المقصد من الزيارة هي المحبة في الله وهكذا الاخلاص لله كما جاء بالحديث :" وَجَبَتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَحَابِّينَ فِيَّ وَالْمُتَجَالِسِينَ فِيَّ وَالْمُتَزَاوِرِينَ فِيَّ وَالْمُتَبَاذِلِينَ فِيَّ .. الحديث" .
وسبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت نستغفرك ونتوب إليك‎ .
وكتب :
عبدالحميد الحجوري الزعكري
مدينة الرياض سلمها الله
20 ربيع الثاني 1435هجرية

[tarek.const]

المدخلي بدع الحجوري فلمادا لا يبدع آل الشيخ و قد أثنى عليه أو هو الكيل بمكيالين و التجريح بحسب الأهواء و المصالح و السياسة
نسأل الله أن يردنا الى منهج السلف

[أبومحمد17]

بارك الله فيكم جميعا

[أحمدالسني]

أصلح الله حال أهل السنة وجمعهم على الحق