هل هذه هي الصفات التي تتمناها في زوجتك ؟

[غير راضي تماما]

</strong>
</strong>
الصفات التي يتمنى الرجل أن تتحلى بها شريكة حياته، لتخلق في البيت مناخاً مفعماً بالسعادة
الاحترام هو الأساس ( أن تكون محترمة)
لا مناص من أن تحترم المرأة رغبات زوجها وإلا تحولت الحياة الزوجية إلى جحيم والمرأة التي لا تحترم أفكار ورغبات زوجها لابد من استبعادها عن المنزل (طلاقها) لأن الاحترام هو أساس الحياة السعيدة، ويؤكد السيد نياز على ضرورة أن تحسن المرأة فن الإصغاء إلى زوجها وتشعره بأنها مهتمة به كي يجلو ما بداخله من هموم وإلا لجأ لغيرها ليشكو همومه ولذلك أنا أرى أن المرأة المناسبة لتكون شريكة حياتي هي المرأة المتفهمة القنوعة التي تقبل بالواقع أما المرأة الغيورة فهي لا تناسبني.

اللباقة والشكل الخارجي
أما السيد فادي ياسين (أستاذ مدرسة) فيحبّذ المرأة الذكية التي تتمتع باللباقة وسرعة البديهية وحسن التصرف وخاصة عندما تعترضها مشكلة ما وتحولها إلى صالحها.
وإضافة للذكاء واللباقة أتمنى أن تكون جميلة الشكل الخارجي، صحيح أن المضمون هو الأساس، ولكن الشكل الخارجي له تأثير كبير على الحياة الزوجية، فالمرأة الجميلة قادرة على النفوذ إلى أعماق الرجل وتغيير الكثير من طباعه ولتحقيق ذلك لا بد أن تكون ودودة في محادثتها مجددة في مواضيعها، فمن شأن ذلك أن يشد انتباه الرجل ويجعله يعيش بتجدد مستمر مما يولد البهجة والسعادة.

الإخلاص قبل كل شيء
وبالنسبة لجمال الأحمد( سنة رابعة فلسفة) فإنه يعتقد أن الجمال الخارجي للمرأة ليس مهما بقدر جمالها الداخلي، فجمال المنظر لا يعدو أساساً لجعل الحياة الزوجية مشرقة، لأن الجمال يزول مع الأيام والذي يبقى هو حسن التعامل، ولا بد أن تكون المرأة مخلصة تشارك زوجها حياته بحلوها ومرها برضى وقناعة وتقاسمه همومه دون تذمر أو اعتراض، وبذلك يتحقق الانسجام بين الطرفين.
ويضيف جمال " تستطيع المرأة من خلال صفاتها الحميدة من المحافظة على بيتها عامراً وتنشئ أطفالها في ظروف نفسية جيدة وبذلك تكون أكثر جاذبية في عيون زوجها والمحيطين بها.

متطلبات خاصة
أما السيد ناصر مطلق (مدير مكتب للخدمات الإلكترونية) لا ينكر أن الرجل في مجتمعنا الشرقي له متطلبات وخاصة بعد احتكاكه بالعالم الخارجي من خلال الفضائيات حيث أصبح يرى المرأة في صور متعددة وأصبح يخشى الخيانة والتلون بعدة وجوه والتلاعب على الحبال... لذلك فهو يوجب أن تكون المرأة التي ستشاركه حياته مخلصة ومحبة وبسيطة، وذكية ولكن دون التخابث على زوجها أو الآخرين، وعلى المرأة أن تعمل جاهدة لجذب زوجها إليها وذلك عن خلال أناقتها وأنوثتها وسلوكها ولا تغرق نفسها في أعمال المنزل والطبخ، كما أنه لا ينبغي أن تهتم بأولادها على حساب اهتمامها بزوجها لأن ذلك يدفع الرجل للبحث عن الحنان في مكان آخر.

القناعة
يرى السيد عمر صحناوي (موظف) أن المرأة في أول حياتها الزوجية تعمل جاهدة لإرضاء زوجها وتحقيق كل ما يريد، ولكن بعد فترة من الزمن يبدأ سيل طلباتها الذي لا ينتهي، وإذا كان وضع الزوج يسمح له بتلبية هذه الرغبات فليس هناك مشكلة، أما إذا كان من ذوي الدخل المحدود فعلى المرأة أن لا تتذمر حتى لا ينحرف الزوج ويعمل على تحقيق رغبات زوجته بطرق ملتوية.
يضيف صحناوي: و يجب على المرأة أن تكون عوناً لزوجها، وأن لا ترهقه بمطالبها أو نزواتها لأن ذلك سيؤدي إلى المشاحنات وتدمير الحياة الزوجية وخراب البيت.

المخافة من الله أولاً وأخيراً
إن المخافة من الله هي أساس كل الصفات الحميدة في المرأة و الزوجة المثالية أما الشكل الخارجي أي الجمال الجسمي المحسوس لاغنىً عنه أبداً ولكنه يختلف باختلاف الرائي وليس المرئي ( أي بحسب الطرف الآخر وهو الزوج )
وليكن دعاء كل رجل :
اللهم ارزقني زوجة تخافك وتطيعني فيك , تكون عونا لي في دنياي وآخرتي وأكون عونا لهاحسنة الخلق والخُلُق
وجميع العزَّاب

===

===

[بورمله]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لقد رضيت بالمقسوم لى وتزوجت والحمد لله
تحيتى

[أمـ جيجل ــال]

السلام عليكم :

صراحة أنا غير راضية على موضوعك خاصة شطره الأول إلا في حالة واحدة

[غير راضي تماما]

يعني إنتي ن الآن مستعدة لتقاسم زوجك مع إمرأة أخرى .

[*المشتاقة للرحمن*]

على المراة احترام رغبات زوجها المباحة يعني لما يامرها بشي غير شرعي لا تقوم به و تقول اطيع زوجي

[حمـ 0418 ــزة]

السلام عليكم
كيف حالك غير راضي تماما
عودة ميمونة ان شاء الله
ماا ضيف انا لموضوعك
اللهم اتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و اقنا عذاب النار

سلام

[*جوداء*]

وانا اضن ان ارضاء الناس غاية لاتدرك هههههههههه
نقعد كيما راني
شكرا على الموضوع

[نسيم الجود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيراز2009

وانا اضن ان ارضاء الناس غاية لاتدرك هههههههههه
نقعد كيما راني
شكرا على الموضوع

[*أنسام*الجنة*]

دائما تلصقوا المشكلة بالمراة

رغم وجود الكثير من النساء يسعوا الى إرضاء أزواجهم لكن

للأسف إرضاء الرجل غاية لا تدرك

فكم جميل لو أن هذه الصفات تتوفر كذالك في الرجل

وهذا هو العدل وبهذا بإذن الله لن تكون هناك مشاكل