![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() هكذا هو الانسان يملُّ بسرعة
لا يرضى بما يملك ويطمع لما في يد غيره لا يحمد الله على ما يملك من نعم ويسعى للمزيد يطمح ويسعى للحصول لشيء وحين يملكه يمله ويزهد فيه هو ناكر معروف وهذه هي الطبيعة البشرية. جميل ما كتبتَ هنا أيا ضمير مستتر أظنني سأتابع كتاباتك. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() المنع و الجزع ....... القنع و الجشع |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() ![]() ♦ السلام عليكم ورحمةالله تعالى وبركاته ♦ ,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,..., ,, هكذا هو الإنسان بــــآآآرك الله فيك على الموضوع المميّز أخي ’ دمت في أمَــــــآآن الله ☆
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال تعالى : ﴿إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعاً (19) إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعاً (20) وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعاً﴾ [سورة المعارج] لكن أروع ما في الآية ذلك الاستثناء ، قال تعالى : ﴿إِلَّا الْمُصَلِّينَ﴾ * * * وقوله تعالى: {وخلق الإنسان ضعيفا} (النساء:28)، فإن هذه الآية تبين أن الإنسان مهما أوتي من قوة وعظمة يبقى ذلك الإنسان الضعيف، الذي تذله أقل الشهوات والنزوات، وتضعفه أدنى المؤثرات والمغريات. * * * وأن الإنسان من خصائصه الخَلْقِيَّة أن الله خلقه عجولاً، وقد لا ينتبه بعض المؤمنين إلى أبعاد هذه الآيات ربنا جل جلاله يقول: ﴿وَيَدْعُ الْإِنْسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الْإِنْسَانُ عَجُولاً﴾ ( سورة الإسراء ) وفي آيةٍ ثانية. الآية الأولى في سورة الإسراء، والآية الثانية في سورة الأنبياء، يقول الله جل جلاله: ﴿خُلِقَ الْإِنْسَانُ مِنْ عَجَلٍ سَأُرِيكُمْ آَيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ﴾ ( سورة الأنبياء ) يا أيها الإخوة الأكارم... العَجَلَةُ في تعريفها الدقيق: طلب الشيء قبل أوانه. * * * لذلك: أول ثمرةٍ من ثِمار العَجَلَة العمياء غير المتبصرة أن نحب الدنيا. ((حب الدنيا رأس كل خطيئة...)) ( من الدر المنثور: عن " يحيى بن سعد " ) ((حبك الشيء يعمي ويصم)) ( من الجامع الصغير: عن " عبد الله بن أنيس " ) ((الدنيا تغر وتضر وتمر)) ( من شرح الجامع الصغير ) ((الدنيا جيفة طلابها كلابها)) ((الدنيا دار من لا دار له، ولها يسعى من لا عقل له)) ((فمن عرفها لم يفرح لرخاء، ولم يحزن لشدة، ألا وإن الله تعالى خلق الدنيا دار بلوى، والآخرة دار عقبى)) ( من كنز العمال ) فحب الدنيا ثمرةٌ سلبيةٌ من ثمار العجلة التي رُكِّبَت فينا لتكون دافعاً إلى الله والدار الآخرة، فغفلنا عن منهج الله، فأصبحت هذه القوة المحرِّكة سبباً لهلاكنا، ربنا سبحانه وتعالى يقول: ﴿إِنَّ هَؤُلَاءِ يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءَهُمْ يَوْماً ثَقِيلاً﴾ ( سورة الإنسان ) ﴿كَلَّا بَلْ تُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ (20) وَتَذَرُونَ الْآَخِرَةَ﴾ ( سورة القيامة ) ((حفت الجنة بالمكاره، وحفت النار بالشهوات)) ( من الجامع الصغير: عن " أبي هريرة " ) ((ألا إن عمل الجنة حزنٌ بربوةٍ، ألا وإن عمل النار سهلٍ بسهوة)) ( من الجامع الصغير ) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() تراتيل : شرف لي متابعتك , كلمات رائعه وجملية داخلتي بها |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() موضوع طيب شكرا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليكم السّلام و رحمةُ الله و لا ننفي ذلك .. هي فعلا من طباع الانسان ، و لكن - و حسب ما أرى- تختلف المفاهيم التّي أتيت على ذكرها ، [ كمثال فقط : اعجابي بالشّيء قد ينسيني ما أحبّ لوهلة و لكن لا و لن ينوب عنه و إلاّ فحتما سأندم ، فالعسل عسل و البصل بصل ] و لطريقة تفكير الانسان في حدّ ذاته دور في تحسين المزاج و ابعاد الملل [ فمن لم يرضَ و لم يشكر فقدَ و لم يشعر
![]() و للشيطان نزغات نعوذ بالله منها .. ربّما لي عودة أخي لطرح وجهة نظري [ الأنترنت الليلة في حالة يرثى لها ] |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() الانســــان غير قنـوع بطبعـه . تقبل مــروري .
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() جميل ^^ .. ربّما هما في صراع و الغلبة للأقوى
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
عودا حميدا أختي تراتيل صبح ،وفقك الله ،سلام
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() سلام عليكم .......انسان ما يقنع حتى يلقا مولاه .......شكرا على كلمات |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله الإنسان بطبعه الملل والتحول والتبدل متقلب لا يستقر على حال تأمل في نفسك الم تكره ما كنت تحب وتحتقرما كنت تقدس وتزهد فيما كنت تحرص ! نعم يحدث، و لكن احتقر ماذا؟ و فيما أزهد ؟ -أرى- أنّ للحديث هنا شقّان و البشر صنفان : - انسانٌ عاقل، يكتشف - مع الوقت و التجربة- أنّه أخطأ تقدير الأمورو قياسها ، و أنّ ماكان يقدّسُه و يبجّله لا يستحقّ ! فيتولّى عنهُ و لسان حاله يقول : يا لي من أحمق ! كيف أحببتُه و رغبتُ فيه يوما ! بأيّ منطق كنتُ أفكّر [مثالٌ على ذلك : حبّ كثرة المال و المنصب العال و ما بدى من الجمال .. و ما خُفي عنهُ كان أعظم ] ثمّ = > [ يطمح لما هو خير و أبقى و أرقى] بل هو سعيٌ مشكور ^^ - و آخر أحمق، يغلبُه الطّمع و الجشع و كما قلتَ لا يقنع و لا يشبع ! يبحث و يلهث و لو على حساب راحته و صحّته ! و كما قلتَ : لا يرضى ولا يقنع بما هو عنده وإن كان جميلا => سعيٌ مذموم ^^ ............. يشعر أن السعادة كل السعادة في قصر منيف ومركب فاره وفراش وثير فما أن يدخل القصر ليسكنه والمركب ليركبه والفراش ليضطجع عليه حتى يمله ويرى السعادة شيء أخر! و هل ينفع الظّنّ و الاعتقاد و الشّعور مالم يثبت و يتيقّن ؟! تذكّرتُ في هذا المقام ما جاء في محكم التّنزيل على لسان سيّدنا ابراهيم : قال جلّ و علا : [ فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْل رَأَى كَوْكَبًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَا أُحِبّ الْآفِلِينَ ] وَقَالَ بعض من أهل الرّواية : وَإِنَّمَا مَعْنَى الْكَلَام : أَهَذَا رَبِّي ! عَلَى وَجْه الْإِنْكَار وَالتَّوْبِيخ لقومه ، أَيْ لَيْسَ هَذَا رَبِّي .. و للاستزادة : تفسير القرطبي للآية إذ قال جلّ و عزّ: [ وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيم مَلَكُوت السَّمَوَات وَالْأَرْض وَلِيَكُونَ مِنْ الْمُوقِنِينَ] ألم يقل جلّ جلاله : [إِنَّ هَؤُلَاءِ يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءَهُمْ يَوْمًا ثَقِيلًا] ............. لا يرى الحياة إلا مخدع الحبيب ولا الدنيا إلا وصل المحبوب فما أن تتحق أمانيه ويحصل مراده حتى يرى غير ما كان يرى ! هذا قيس بن الملوح مجنون ليلي زهد في المجد وترك الجاه وأدبر عن المال وهام على وجهه في القفار والبريه بعيداً عن الناس عاشقاً مهووساً لا يرى من الدنيا إلا صورة ليلى ولا يسمع إلا صوتها وكأن البشر خلقوا من طين وهي من القشطة ! أراني إذا صليت يَمَّمْتُ نحوها ::::بوجهي وإن كان المصلي ورائيا ولو قدّر أن تزوج قيس بليلى لملّها وأرسلها إلى بيت أهلها قبل انتهى شهر العسل ! شهر عسل لماذا لم نسمع سنة العسل ؟ لا , فالإنسان لا يصمد في العسل سنه ! شهر ثم يمل قال تعالى : [ أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُون وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فليعلمن اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِين] و قال : [ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ الا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ] فالمؤمن التّقي لا يرى وصالا خيرا من وصاله بربّه في كلّ أحواله و يسعى جادّا لترك مواطن الفتن و يعوذ بالله من الشّياطين و أن يحضرون لذا : في هذه تتشعّب زوايا التّحليل : فكما أنّ الكره و الحقد -من دون وجه حقّ- قد يكون من ضُعف الايمان فحتّى الحبّ قد يكون كذلك إذا ما جاوز حدّ المعقول و كأن المحبوب ملاكا لا بشرا !! هذا قصور في التّفكير !و من غير المستبعد أنّ حاله و إحساسه قد يتغيّر إذا ما ظفر بما يريد و يرغب [ إذ لا يكاد يستقرّ على حال ] كما هو حال بعض شبابنا هداهم الله الذّين لا ينهون النّفس عن غيّها فتتطاول و تتمادى و قد يصل الأمر لحدّ الانهيار أو الانتحار أو قطع البحار ! "لأجل فتاة قد لا تصلح زوجاً" و لكن تُعمى القلوب التي في الصّدور .. و النتيجة كما قلتَ قد يملّها في أولى الشّهور ! فالعاقل دائما يفكّر في عواقب الأمور و يتحرّى جيّدا و يحاول جهده لأن لا يغضِبَ ربّه و يستعين به دائما و ابدا، كما أنّ الزّوج مُطالبٌ - أيضا- بشكر الله على ما أنعم / و أن يركّز على الجوانب الايجابية في حياته الجديدة ، أمّا موضة [شهرُ عسل] و ما تلاه ملل و بصل و شلل / فكرٌ مستورد لا يمتّ للاسلام بصلة، [ نحنُ بذلك لا ننفي أنّ الحياة بحاجة للتّغيير و التّجديد.. و لكن التّغيير المحمود / فليغيّر المسكن مثلا ^^ ] و إلاّ فهو بتفكيره "الملاّلِ" ذاك يفتح بابا للشّيطان - نعوذ بالله منه - بدعوى الضّجر و الفتور! قال ابن القيم : [تخلل الفترات للسالكين أمر لا بد منه، فمن كانت فترته إلى مقاربة وتسديد، ولم تخرجه من فرض، ولم تدخله في محرم، رُجي له أن يعود خيرًا مما كان ] .............. وهل هناك من يكرهه العسل ؟ نعم , هب أن شخصاً لا يتناول في الوجبات الثلاث إلا عسلاً لمدة شهر لكرهه ورغب في البصل بدلاً عنه !! و هل هذا ملل؟ !!! طبيعي أنّ يعدّد و ينوّع الانسان في غذائه ، و هل ترى في البصل بديلا عن العسل ! [ بصراحة هْنا ما لقيت ما نقول ![]() ![]() و قد تصبر على العسل شهرا و لن تصبر على البصل يوما ، هذا إن لم يتحوّل إلى حنظل ^^ !! [ و لينفعك مللُك ] .............. الم تسمعوا ببني إسرائيل عندما ضجرت أنفسهم من المن والسلوى مطالبين بالثوم والبصل عوضاً عنه !! (وإذ قلتم يا موسى لن نصبر على طعام واحد فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الأرض من بقلها وقثائها وفومها وعدسها وبصلها قال أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير اهبطوا مصرا فإن لكم ما سألتم ) و ليس مللا و لا فتورا بل جُحداً و كُفراً "إقرارا منهم" ، ألم يقولوا كما جاء في مُحكم التّنزيل : [ لن نؤمن لك حتّى نرى الله جهرة ] و تَوعَّـدهم ربّ العزّة إذ قال : [ و ضربت عليهم الذّلّة و المسكنة و باءوا بغضب من الله ] ........ الم يبلغكم قوم سبأ عندما دعوا الله أن يباعد بينهم وبين أسفارهم وكانوا قبل يتنقلون في امن وطمئنينه من رغد العيش وطيّب العافيه فسئيموها وطلبوا التعب والنكد !! ( وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا قُرًى ظَاهِرَةً وَقَدَّرْنَا فِيهَا السَّيْرَ سِيرُوا فِيهَا لَيَالِيَ وَأَيَّامًا آمِنِينَ فَقَالُوا رَبَّنَا باعِدْ بَيْنَ أَسْفَارِنَا ..) و ليس مللا أيضا ، إذ قال تعالى : [وضرب الله مثلا قريةكانت آمنة مطمئنةيأتيها رزقها رغدا من كل مكانفكفرت بأنعم اللهفأذاقها الله لباس الجوعوالخوف بما كانوا يصنعون ] وقال في حق هؤلاء : [وظلموا أنفسهم] و قال : [إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور] للاطّلاع ................. الإنسان لا بقليل يقنع ولا بكثير يشبع !!! ابليس و النّفس يا أخي ، ابليس و النّفس ! كما ورد في سورة الاعراف ، قال تعالى: [ قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ * ثُمَّ لَآتِيَنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَنْ شَمَائِلِهِمْ ۖ وَلَا تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ] أرهقني موضوعك أخي الكريم [ ليتني لم أعد بالعود ![]() فشتّااااان بين الملل و الفتُور و بين حبّ التّغيير / بين السّعي و الطّموح و بين الطّمع و سوء الطّبع / بين الصّبر و الشّكر و بين الجُحد و الكفر! و هنا جوهر الفرق على ما اعتقد و الذّي قد جمعتَه في طبع الملل و الرّغبة في التّحوّل ! ^^ [ و لا ننس أن نعُوذ بالله من الكسل و الملل ..] و عُذرا على الاختصار و على تخضير المُقتبس من كلامك ..
|
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الإنسان, هكذا |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc