هذه صورة حقيقية لفرعون موسى كما ظلت منذ أكثر من 3 آلاف عام، مصداقا لقوله تعالى، "فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً ۚ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ".
وقد شاهدت الجثة بأم عيني عندما زرت المتحف المصري بالقاهرة لأول مرة قبل حوالي 30 عاما.
كان و سيظل فرعون، الذي طغى و تجبر في الأرض، رمزا للطغيان والطغاة...
الذين سيقهرون في نهاية المطاف بثورة المستضعفين أو بالموت الذي لن يفلت أحدا.
"قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ ۖ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَىٰ عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ".
للأمانة : منقول من الفيس بوك