سلام عليكم حقيقة أردت ان أحكي قصتي لربما أجد النصيحة الى جانب الفضفضة واخراج ما في القلب فلا اريد تجريح او تعنيف المهم مشكلتي تتمثل في حقدي الكبير اتجاه من يسمى باخي انا وهو على خلاف لا يتكلم معي وانا بالمثل ، لا تتصورون كم اشمئز لمجرد رؤيتي له هو انسان يحب كل شيء له يريد ان يكون هو على حق دائما يريد ان يكون الافضل وهذا مالم يتحقق له يبقى طوال الوقت مع التكنولوجيا الحديثة بانواعها لا عمل ولا هم يحزنون موجود فقط لمضايقتي هذه وظيفته لا غير وصل به الحد ان يصفني بابشع صفة استحي ان اتلفظها كان وقع هذه الكلمة علي شديد الالم وبسب هذه الكلمة انطويت على نفسي ومرضت لمدة من الزمن لولا تمسكي بالدعاء اولا ووجود امي واختي بجانبي، وما اغضبني اكثر انه يصاحب بنات وكاد ان يخطب احداهن لولا ستر الله فهل يعقل ان تكون هذه الفتاة بنت فاميليا وتخطب وتحب وانا من يشهد لي الجميع بحسن الخلق والحياء والادب ان اوصف بكلمات منحطة كالتي قالها ؟ سبحان الله كلما اتذكر ابكي بكاء مريرا مع العلم انه ضربني ايضا، واحيطكم علما اني كنت اعامله معاملة خاصة من قبل لا اقول له ابدا لا ، كل طلباته مستجابة، حتى انني كنت امنحه مصروفي واحرم نفسي منه فهل هذا جزائي ، هل يحق له فعل مافعل اريد نصحا اريد ان اعرف كيف يجب علي معاملته كيف اتجنبه مع العلم انه يقوم بمضايقتي كرف صوت الجهاز وانا نائمة او اصلي او ادرس ساعدوني جازاكم الله خيرا