هذا حلي للفرض..يتسائل الشاعر عن ماهيته في الموجود و شانه و قيمته الاجتامعية و موضعه بين افراد مجتمعه.و حقيقته انه نغمة من الحياة و موج وهو يعيش مرحلة الكهولة من حياته بتفاءل و يتاثر ببني وطنه .
_مصدر الهام الشاعر:الطبيعة و عناصرها و الدليل على ذلك(موجة,نغمة,الليل ,الصبح)
_وظف ضمير المتكلم لابراز الذاتية و افتخاره بانتماءه الوطني
_القيمة البارزة في النص هي القيمة الانسانية الاجتماعية حيث الشاعر ابن للبيئة الاجتماعية و يتاثر بحزن او فرح اخيه العربي.
_نثر ابيات القصيدة:يتسائل الشاعرة مرة ثانية عن وضعه الاجتماعي و لا فرق بين انا الشاعر و الاخر فضحكاته تفرحه و دموعه تحزنه و يرجع مقامه اليه لانه الدافع الاسمى الذي جعله شاعرا مبدعا و يتمني ان لا ينجلي الليل حتى تبقى بلاده هكذا للابد
_مظاهر التجديد:_الطبيعة-سهولة اللغة-الذاتية-الرمزية-النزعة الانسانية
البناء اللغوي
_القرائن الغوية التي اعتمدها الشاعر:الضمائر (انا/انتم)-اداة الاستفهام (م)-حروف الجر (في _الى)و النداء(يا)-حروف العطف
_الاعراب
وقعتها الحياة)جملة فعلية في محل رفع صفة_تولى:فعل ماض مبني عل السكون
_في النص نمطان:النمط الوصفي لدقة التصوير و القرائن الزمانية و المكانية و الصور البيانية و غلبة الزمن الماضي و الجمل الانشائية و النمط الثاني حواري و هو بين الشاعر و نفسه لوجود التساؤلات
_الصورة البيانية :انا نغمة و هي تشبيه بليغ حيث شبه الشاعر نفسه بالنغمة التي و قعتها الحياة و اثره توضيح المعنى و اضفاءالطابع الحيوي على النص