ردا على الأخ الدي يرى ضرورة الاخذ بالمعدل الأعلى بين الدورتين حتى يتم رفع من معدل النجاح كون حسب ما هو متداول فإن نتائج الدورة الإستدراكية كارثية، فإن هذا الأمر يستحيل الاخذ به كون بالنظر لمعدلات الدورة العادية تحت 10 هي جيدة مقارنة بالدورة الإستدراكية فإن الأخذ بها دون معدلات الدورة الإستدراكية يطرح تساؤل ما جدوى و قيمة هذه الدورة الإستدراكية إدا عدنا للأخذ بمعدلات الدورة العادية بحجة رفع المعدل مع أن نتائج الدورة العادية الغيت بالنسبة للمترشحين الذين إجتازا الدورة الإستدراكية، إظافة لو هنالك نية للعودة للدورة العادية كما هو معمول في الجامعات فإن تنظيم الدورة الإستدراكية بحجة رفع المعدل 10 يستحيلا الآن بالنظر لطبيعة أسئلتها كان على إدارة المدرسة تلزم المترشحين إعادة فقط المواد التي لم يتحصلوا فيها على معدل 10 و الأخذ بأحسن نقطة لا إعادة تنظيم دورة بأكملها و تسميتها بدورة إستدراكية رغم أنني أرى بأنها دورة إستثنائية كنا في سنة 2004 يبقى فقط لو كان نية المدرسة غير الإلغاء فإن الإمكانية الوحيدة للرجوع للدورة العادية هو إحتساب معدل الدورة العادية و معدل الدورة الإستدراكية للمترشح و قسمته على 2 و ترتيب الناجحين من المعدل الأعلى إلى الأأسفل على الأقل حتى لا يكون هنالك ظلم للدين تحصلوا على معدل قريب من 10 في الدورة العادية و كان معنيين بالشفوي لم لم يأخذوا بمعدل 10 اما بالنسبة لأصحاب معدل 10 عددهم 175 و إنصاف لهم في حالة إجتيازهم للشفوي أن يكون شكلي و منحصر على فحص نفسي و يجرى مستقل عن الناجحين في الدورة الإستدراكية كون أعطيت لهم فرصة واحدة لإجراء الإمتحان الكتابي عكس المترشحين للدورة الإستدراكية التي أعطيت لهم فرصتين رغم إختلاف في أسئلة المواد و كما ان الإمتحان الكتابي له دور كبير في النجاح النهائي
و أخير أوكد مرة أخرى أن إقرار معدل 10 في الدورة العادية كان بموجب تعليمة صادرة من الوزير السابق و ليست قرار مما يجعلها مخالفة لقاعدة توازي الأشكال الشيء الذي جعلها لم تظهر و ليومنا هذا لم يتم إلغائها لكن كل المؤشرات توحي بأنه سيتم إلغائها الله ما إدا أرد الوزير الجديد الذي لا يزال يلتمس الصمت عدم إلغائها و بالتالي يتم إلغاء الدورة الإستدراكية و الإحتفاظ فقط ب 175 مترشح و هذا ما لا نتمناه للراسبين في الدورة العادية
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2013-10-28, 16:43
معدل الدورة الإستدراكية
توضيح
العرض العادي
