نعم الأطروحة تتمثل في الوظيفة التواصلية للغة أي الموقف الإجتماعي .المقال يعالج بطريقة الوضع .في طرح المشكلة الإنسان في حياته يسعى تحقيق التكيف مع المحيط الخارجي فيوظف مجموعة من القدرات منها ما هو فطري .وبعضها مكتسب .مثل اللغة وهي نسق من الرموز والإ شارات تستخدم للتواصل .فظهرت فكرة شائعة ترى بأن وظيفة اللغة عقلية في حين الفكرة المعطاة على النقيض ترى بأن وظيفة اللغة تتمثل في التواصل .إدا تبين لنا صدق هذه المقولة وطلب منا تأكيدها والدفاع عنها
كيف يمكننا تبريرها بحجج ؟ في محاولة حل المشكلة .عرض الأطروحة نتناول الوظيفة التواصلية وهو موقف أنصار علم الإجتماع .أي بواسطة اللغة نحقق التكيف مع المجتمع نتيجة التواصل بيننا وبين الغير ونبرر دالك بحجج وبعدها ندافع عن الأطروحة بحجج شخصية وفي الأخير ننقد منطق الخصوم وهم القائلون بأن وظيفة اللغت لا تكمن في التواصل بل أنها تمثل الوظائف العقلية المنطقية والشخصية والتحليلية والتركيبية.... وفي أخر المقالة نخلص ل الأطروحة صحيحة وصادقة يجب تأكيدها والدفاع عنها مشروع.يجب تبنيها والأخد برأي مناصريها .لأن وظيفة اللغة يمكن إختزالها في التواصل الإجتماعي .لأن الإنسان إجتماعي ولا يتحقق التواصل إلا بواسطة اللغة .لدالك قال لالاند اللغة نسق من الرموز والإشارات تتستخدم للتواصل .وهو مادهب إليه علماء الإجتماع
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2013-10-26, 18:05
طلب
العرض العادي
