![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() الحكمة من وقوع بعض المخلصين في الأخطاء [«رفع الاشتباه عن معنى العبادة والإله» للمعلمي اليمني: (152-153)]. منقول من موقع الشيخ علي قركوس حفظه الله تعالى
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() بارك الله فيك وكما هو مقرر عند العلماء ايضا ان ظهور الكرامات لبعض الاولياء ليس معناه تفوقهم على غيرهم بل قد يكون تثبيتا من الله لهم نظرا لضعفهم مقارنة باقرانهم من اولياء اخرين هم اكثر صلابة واقوى ايمانا ويقينا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() مراتب العلم والعمل «فَرْضٌ عَلَى النَّاسِ تَعَلُّمُ الخيْرِ، وَالعَمَلُ بِهِ، فَمَنْ جَمَعَ الأَمْرَيْنِ جَمِيعًا؛ فَقَدِ اسْتَوْفَى الفَضْلَيْنِ مَعًا، وَمَنْ علمَهُ وَلم يَعْمَلْ بِهِ، فَقَدْ أَحْسَنَ في التَعَلُّمِ، وَأَسَاءَ في تَرْكِ العَمَلِ بهِ، فَخَلَطَ عَمَلاً صَالحًا وَآخَرَ سَيِّئًا، وَهُوَ خَيْرٌ مِنْ آخَرَ لَمْ يَعْلَمْهُ وَلَمْ يَعْمَلْ بِهِ، وَهَذَا الذِّي لاَ خَيْرَ فِيهِ أَمْثَلُ حَالَةً، وَأَقَلُّ ذَمًّا مِنْ آخَرَ يَنْهَى عَنْ تَعَلُّمِ الخيْرِ وَيَصُدُّ عَنْهُ، وَلَوْ لَمْ يَنْهَ عَنِ الشَّرِ إلاَّ مَنْ لَيْسَ فِيهِ مِنْهُ شَيْءٌ، وَلاَ أَمَرَ بِالخيْرِ إلاَّ مَنِ اسْتَوْعَبَهُ لما نَهَى أَحَدٌ عَنِ شَرٍ وَلاَ أَمَرَ بِخَيْرٍ بَعْدَ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وآلِهِ وَسَلَّمَ، وَحَسْبُكَ بِمَنْ أَدَّى رَأْيُهُ إِلَى هَذَا فَسَادًا وَسُوءَ طَبْعٍ وَذَمَّ حَالٍ، وَبالله تَعَالَى التَوْفِيقُ». [«مداواة النفوس» لابن حزم: (85)].
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() الانتفاع بكتب أهل الباطل «وَالمقْصُودُ: أَنَّ كُتُبَ أَهْلِ الكَلاَمِ يُسْتَفَادُ مِنْهَا رَدُّ بَعْضِهِمْ عَلَى بَعْضٍ، وَهَذَا لا يَحْتَاجُ إِلَيْهِ مَنْ لا يَحتَاجُ إِلَى رَدِّ المقَالَةِ البَاطِلَةِ، لِكَوْنِهَا لَمْ تَخْطُرْ بِقَلْبِهِ، وَلاَ هُنَاكَ مَنْ يُخَاطِبُهُ بِهَا، وَلا يُطَالِعُ كِتَابًا هِيَ فِيهِ. وَلاَ يَنْتَفِعُ بِهِ مَنْ لَمْ يَفْهَم الرَّدَ، بَلْ قَدْ يَسْتَضِرُّ بِهِ مَنْ عَرفَ الشُّبْهَةَ، وَلَمْ يَعْرِفْ فَسَادَهَا وَلَكِنْ المقْصُودُ هُنَا: أَنَّ هَذَا هُوَ العِلْمُ الذي في كُتُبِهِمْ؛ فَإنَّهُمْ يَرُدُّونَ بَاطِلاً بِبَاطِلٍ، وَكِلاَ القَوْلَيْنِ بَاطِلٌ». [«منهاج السنة» لابن تيمية: (5/ 283)]
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() خطورة التمسك بالمتشابه «إِنَّ الزَّائِغَ المتّبِعَ لِمَا تَشَابَهَ مِن الدَّلِيلِ لاَ يَزَالُ فِي رَيْبٍ وَشَكٍ؛ إِذِ المتَشَابِهُ لاَ يُعْطِي بَيَانًا شَافِيًا، وَلاَ يَقِفُ مِنْهُ مُتَّبِعُهُ عَلَى حَقِيقَةٍ، فَاتِّبَاعُ الهوَى يُلْجِئُهُ إلى التمَسُك بِه، والنظَرُ فيهِ لا يَتَخَلَّصُ لَهُ، فَهُو عَلَى شَكٍ أَبَدًا، وَبِذَلكَ يُفَارِقُ الرَّاسِخَ في العِلْمِ لأَنَّ جِدَالَهُ إِنِ افْتَقَرَ إِلَيْه فَهُو في مَوَاقِعِ الإشْكَالِ العَارِضِ طَلَبًا لإزَالَتِهِ فَسُرْعَانَ مَا يَزُولُ إِذَا بُيِّنَ لَهُ مَوْضِعُ النَّظَرِ، وَأَمَّا ذُو الزيْغِ فَإِنَّ هَوَاهُ لاَ يُخلِيهِ إِلَى طَرْحِ المتَشَّابِهِ فَلاَ يَزَالُ فِي جِدَالٍ عَلَيْهِ وَطَلَبٍ لِتَأْوِيلِهِ».
[«الاعتصام» للشاطبي: (2/ 236)] |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() العالم يأمر بالمعروف وإن لم يفعله قَالَ الحَافِظُ ابنُ كَثِيرٍ مُعَلِّقَا عَلَى قَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الكِتَابَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ﴾ [البقرة:44] «وَذَهَبَ بَعْضُهُمْ إِلَى أَنَّ مُرْتَكِبَ المعَاصِي لاَ يَنْهَى غَيْرَهُ عَنْهَا، وَهَذَا ضَعِيفٌ، وأَضْعَفُ مِنْهُ تَمَسُّكُهُمْ بِهَذِهِ الآية؛ فَإِنَّهُ لاَ حُجَّةَ لَهُمْ فِيهَا. وَالصَحِيحُ: أَنَّ العَالم يَأمُر بالمعْرُوفِ وإنْ لم يفْعَلْهُ، وَيَنْهَى عَنِ المنْكَر وإنْ ارْتَكَبَهُ. قَالَ مالكٌ: عَنْ ربِيعَةَ، عَنْ سَعِيدِ بنِ جُبَيْرٍ يَقُولُ: لَوْ كَانَ المرْءُ لاَ يَأْمُر بالمعْرُوفِ وَلاَ يَنْهَى عَن المنْكَر حَتَّى لاَ يَكُونَ فِيه شَيْءٌ، مَا أَمَرَ أَحَدٌ بِالمعْرُوفِ، وَلاَ نَهَى عَنِ المنْكَرِ. قَالَ مَالِكٌ: «وَصَدَقَ، مَنْ ذَا الذِي لَيْسَ فِيهِ شَيْءٌ؟! قُلْتُ: لَكِنَّهُ والحالَةُ هَذِهِ مَذْمُومٌ عَلَى تَرْكِ الطَّاعَةِ وَفِعْلِهِ المعْصِيَةَ لِعِلْمِهِ بِهَا وَمُخَالَفَتِهِ عَلَى بَصِيرَةٍ فَإِنّهُ لَيْسَ مَنْ يَعْلَمُ كَمَنْ لاَ يَعْلَمُ وَلِهَذَا جَاءَتِ الأَحَادِيثُ فِي الوَعِيدِ عَلَى ذَلِكَ » [«تفسير القرآن العظيم» لابن كثير: (1/ 85)].
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() مهمة العالم الديني وموقفه «وَاجِبُ العَالِمِ الدِّيني أَنْ يَنْشطَ إِلى الهدَايَةِ كُلَّمَا نَشطَ الضَّلاَلُ، وَأَنْ يُسَارِعَ إِلى نُصْرَةِ الحقِّ كُلَّمَا رَأَى البَاطِلَ يُصَارِعُهُ، وَأَنْ يُحَارِبَ البِدْعَةَ وَالشَّرَّ وَالفَسَادَ قَبْلَ أَن تَمدَّ مَدَّهَا، وَتَبْلغَ أَشُدَّهَا، وَقَبْلَ أَن يَتَعَوَّدَهَا النَّاسُ ، فَتَرْسَخَ جُذُورُهَا في النُّفُوسِ، وَيَعْسُر اقتِلاعُهَا، وَوَاجِبُهُ: أَنْ يَنْغَمِسَ في الصُّفُوفِ مُجَاهِدًا، وَلا يَكُونَ مَعَ الخوَالِفِ وَالقَعَدَةِ، وَأَنْ يَفْعَلَ مَا يَفْعَلُه الأَطِبَاءُ النَّاصِحُونَ مِنْ غَشَيَانِ مَوَاطِنِ المرَضِ لإنْقَاذِ النَّاسِ مِنْهُ، وَأَنْ يَغْشَى مَجَامِعَ الشُّرُورِ لاَ لِيَرْكَبَهَا مَعَ الرَّاكِبِينَ، بَلْ لِيُفَرِّقَ اجْتِمَاعَهُمْ عَلَيْهَا». [«آثار الإمام محمَّد البشير الإبراهيمي»: (4/ 117)] |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() مشكووووووووووووووووووووور |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() من نصائح الشيخ ابن باديس [عبد الحميد بن باديس «الشهاب»: (2/ 240-241)].
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() بين الصدق والادعاء في محبة النبي صلى اللهُ عليه وآله وسَلَّم [«آثار الإمام محمَّد البشير الإبراهيمي»: (2/ 132)].
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() من صفات أهل السنة و الجماعة [«الرد على البكري» لابن تيمية: (251)].
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() من عقوبة الحسود [«صيد الخاطر» لابن الجوزي: (362)].
|
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
متجدد, فوائد, ونوادر |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc