من ليس له شيخ فهو ضائع في الدنيا والآخرة إذا لم يطع هذا الشيخ

[farestlemcen]

حكم اتباع مشايخ الصوفية
من سوداني مقيم في الأنبار يقول: في بلدنا طوائف متفرقة كل طائفة تتبع شيخا يرشدها ويعلمها أشياء، ويعتقدون أنهم يشفعون لهم عند الله يوم القيامة، ومن لم يتبع هؤلاء المشايخ يعتبر ضائعا في الدنيا والآخرة، فهل علينا اتباع هؤلاء أم نخالفهم؟ أفيدونا بارك الله فيكم.


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه أما بعد:

فيذكر السائل أن لديهم مشايخ يتبعونهم وأن من ليس له شيخ فهو ضائع في الدنيا والآخرة إذا لم يطع هذا الشيخ. والجواب عن هذا: أن هذا غلط ومنكر لا يجوز اتخاذه ولا اعتقاده، وهذا واقع فيه كثير من الصوفية، يرون أن مشايخهم هم القادة وأن الواجب اتباعهم مطلقا،

وهذا غلط عظيم وجهل كبير وليس في الدنيا أحد يجب اتباعه والأخذ بقوله سوى رسول الله عليه الصلاة والسلام فهو المتبع عليه الصلاة والسلام.




أما العلماء فكل واحد يخطئ ويصيب، فلا يجوز اتباع قول أحد من الناس كائنا من كان إلا إذا وافق شريعة الله، وإن كان عالماً كبيراً،

فقوله لا يجب اتباعه إلا إذا كان موافقاً لشرع الله الذي جاء به محمد عليه الصلاة والسلام،


لا الصوفية ولا غير الصوفية، واعتقاد الصوفية في هؤلاء المشايخ أمر باطل وغلط، فالواجب عليهم التوبة إلى الله من ذلك وأن يتبعوا محمدا صلى الله عليه وسلم فيما جاء به من الهدى


قال تعالى: قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ[1] المعنى: قل يا أيها الرسول للناس إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله... والمراد هو محمد صلى الله عليه وسلم، والمعنى قل يا محمد لهؤلاء الناس المدعين لمحبة الله: إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله، وقال تعالى: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا[2]، وقال سبحانه: وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ[3] فالطاعة الواجبة هي طاعة الله ورسوله، ولا يجوز طاعة أحد من الناس بعد الرسول صلى الله عليه وسلم إلا إذا وافق قوله شريعة الله، فكل واحد يخطئ ويصيب ما عدا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإن الله عصمه وحفظه فيما يبلغه للناس من شرع الله عز وجل قال تعالى: وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى * مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى * وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلا وَحْيٌ يُوحَى[4]، فعلينا جميعا أن نتبع ما جاء به عليه الصلاة والسلام، وأن نعتصم بدين الله ونحافظ عليه، وأن لا نغتر بقول الرجال، وأن لا نأخذ بأخطائهم، بل يجب أن تعرض أقوال الناس وآراؤهم على كتاب الله وسنة رسوله فما وافق الكتاب والسنة أو أحدهما قبل وإلا فلا قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا[5]، وقال تعالى: وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ[6]، وقال عز وجل: وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ[7]


فتقليد المشايخ واتباع آرائهم بغير علم وبصيرة ذلك أمر لا يجوز عند جميع العلماء، بل منكر بإجماع أهل السنة والجماعة، لكن ما وافق الحق من أقوال العلماء أخذ به؛ لأنه وافق الحق، لا لأنه قول فلان، وما خالف الحق من أقوال العلماء أو مشايخ الصوفية أو غيرهم وجب رده، وعدم الأخذ به لكونه خالف الحق لا لكونه قول فلان أو فلان.

https://www.binbaz.org.sa/mat/1850

[سميرالجزائري]

جزاك الله خيرا اخي فارس تلمسان الصوفية القبورية هي بكثرة في بلدنا انتشرت وابتلانا الله بها نتمنى انقراضها
وانتشار السلفية الحقة ..

[محمد التابعي]

ليس هذا فقط
فيجب عليك طلب الاذن من شيخك حتى ياذن لك بذكر الاوراد
والتسبيح والعبادة
لا يحق لك عبادة الله حتى تطلب الاذن من شيخك ويوافق
هههههههههههه
الصوفية سبب جهل الامة وتاخرها

[محمد التابعي]

ههههههههههه لا تعليق

رؤية النبى يقظة

وهذه اقوال علمائهم فى هذه المسالة وان كانت اغلبها توحى بالاجتماع يقظة مع النبى صلى الله عليه وسلم وطبعا هذه خرافة..

أنه صلى الله عليه وسلم يحضر كل مجلس أو مكان أراد بجسده وروحه ويسير حيث شاء في أقطار الأرض في الملكوت وهو بهيئته التي كان عليها قبل وفاته. ]عمر الفوتي "رماح حزب الرحيم" (1/210)بهامش "جواهر المعاني".

ومنهم من زعم أن له صلى الله عليه وسلم مقدرة على التشكل والظهور في صور مشايخ الصوفية. ]عبد الكريم الجيلي "الإنسانالكامل"(2/74-75).

وفريق لان بعض الشيء :

فمنهم من زعم أن المراد برؤيته كذلك يقظة القلب لا يقظة الحواس الجسمانية. الشعراني"الطبقات الكبرى" نقلاً عنمحمد المغربي الشاذلي.
وهذا هوه القول الوحيد بيقظة القلب)) فلاعجب من ترك الاجماع والتمسك برأى احادى..

ومنهم من قال إن الاجتماع بالنبي صلى الله عليه وسلم يكون في حالة بين النائم واليقظان.]الشعراني "الطبقات الصغرى" (ص89).

ومنهم من قال إن الذي يُرى هي روحه صلى الله عليه وسلم.]محمد علوي المالكي"الذخائرالمحمدية" (ص259)، "القرب والتهاني في حضرة التداني شرح الصلوات" لفؤاد الفرشوطي (ص25).

وقال الشعراني أيضاً : " وكان رضي الله عنه- يعني السيوطي- يقول رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقظة ، فقال لي يا شيخ الحديث .
فقلت : يا رسول الله أمن أهل الجنة أنا ؟ فقال : نعم .

فقلت : من غير عذاب يسبق ؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لك ذلك""الطبقات الصغرى"ص(30)

تكفى هذه المقولة


لما سُئل ابن حجر الهيتمي : هل يمكن الاجتماع بالنبي صلى الله عليه وسلم يقظة والتلقي منه ؟

فأجاب :
نعم ، يمكن ذلك ، وصرّح بأن ذلك من كرامات الأولياء : الغزالي والبارزي والتاج السبكي واليافعي من الشافعية، والقرطبي وابن أبي جمرة من المالكية.
وحًكي عن بعض الأولياء أنه حضر مجلس فقيه فروى ذلك الفقيه حديثاً ، فقال له الولي : هذا الحديث باطل ، قال : ومن أين لك هذا ؟ قال هذا النبي صلى الله عليه وسلم واقف على رأسك . يقول : إني لم أقل هذا الحديث ، وكُشف للفقيه ، فرآه" "الفتاوى الحديثية" (ص217).

وان على أبو الحسن الشاذلي استأذن في الدخول على رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فسمع النداء من داخل الروضة الشريفة يقول له : "يا علي ادخل""أبو الحسن الشاذلي"لعبد الحليم محمود ص(79) بتصرف



يقول ابن عربي -


لست ممن يقول قال ابن * * * حزم ولا أحمد ولا النعمان

وقال لقد عرضت أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم جميعها عليه فكان يقول عن أحاديث صحت من جهة الصناعة : ما قلتها . وعن أحاديث ضعفت من جهتها : قلته" انظر "الشذرات" (5/200)

وبين في "الرسالة" (ص4) طريق القوم في قبول الحديث ورده فقال : "وهم أخذوه عن ريق الكشف عن قائله صحيحاً فتعبدوا به أنفسهم على غير ما تقرر عند علماء الرسوم"انتهى .

وزعم التيجاني رؤية الرسول صلى الله عليه وسلم : رأيته مرة صلى الله عليه وسلم وسألته عن الحديث الوارد في سيدنا عيسىعليه السلام.
قلت له : ورد عنك روايتان صحيحتان : واحدة قلت فيها يمكث بعد نزوله أربعين . وقلت في الأخرى سبعاً ما لا صحيح منها قال صلى الله عليه وسلم : رواية السبع" انظر"جواهر المعاني" (1/50)

وفي "الفتوحات المكية"! للشيخ الأكبر قدس سره الأنور!!، ما حاصله : فرب حديث يكون صحيحاً من طريق رواته يحصل لهذا المكاشف أنه غير صحيح ؛ لسؤاله لرسول الله صلى الله عليه وسلم فيعَلم وضعه، ويترك العمل به ، وإن عمل به أهل النقل ؛ لصحة طريقه.
ورب حديثٍ ترِك العمل به لضعف طريقه ، من أجل وضّاع في رواته ، يكون صحيحاً في نفس الأمر، لسماعِ المكاشف له من الروح حين إلقائه على رسول الله صلى الله عليه وسلم" انتهى.

[ibnsina1]

حسب ما فهمت من الفتوى
يجوز اتباع ""شيخ"" ما لم يامر بما يخالف الشرع
اما نهيكم عن اتخاذ شيخ هكذا مطلقا فلا داعي لاي كان
ان يفتينا فلن نقتدي بفتواه لانه هو من امرنا بذلك
وهذا قوله حرفيا
وهذا غلط عظيم وجهل كبير وليس في الدنيا أحد يجب اتباعه والأخذ بقوله سوى رسول الله عليه الصلاة والسلام فهو المتبع عليه الصلاة والسلام.
تنهون غيركم بعدم الاقتداء بشيخ عالم عارف وتتصدرون للمشيخة
ممكن توضيح

[farestlemcen]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ibnsina1

وتتصدرون للمشيخة
ممكن توضيح

«إِذا حضرت مجْلِس علم فَلا يكن حضورك إِلا حُضُور مستزيدٍ علمًا وَأَجرًا لاَ حُضُور مستغنٍ بِمَا عنْدك طَالبًا عَثْرَة تشيعها أَو غَرِيبَةً تشنِّعها، فَهَذِهِ أَفعَال الأرذال الَّذين لاَ يفلحون فِي الْعلم أبدًا"


وَإِن لم تحضرها على هَذِه النِّيَّة فجلوسك فِي مَنْزِلك أروح لبدنك وَأكْرم لخُلُقك وَأسلم لدينك

[5mohammed]

أما العلماء فكل واحد يخطئ ويصيب، فلا يجوز اتباع قول أحد من الناس كائنا من كان إلا إذا وافق شريعة الله، وإن كان عالماً كبيراً،
................................

لكن ما وافق الحق من أقوال العلماء أخذ به؛ لأنه وافق الحق، لا لأنه قول فلان، وما خالف الحق من أقوال العلماء أو مشايخ الصوفية أو غيرهم وجب رده

بالله عليك اخبرني كبف لك انت ان تميز بين الحق والباطل إذا لم تتبع شيخا ما ..؟؟؟
واليوم نرى الذين يُسمون انفسهم ( بدعاً ) بالسلفيين كلهم يصلون بحركات متماثلة ويظهرون هيئات في صلاة متشابهة .. من اين جاءوا بذلك لو لا انهم قلدوا اناسا واشخاصا معينين ..
أقول لك اخي جازما أنه لا يمكنك الأخذ بتعاليم الدين إذا لم تتبع شيخا او اماما معينا ..

[ibnsina1]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة farestlemcen

«إِذا حضرت مجْلِس علم فَلا يكن حضورك إِلا حُضُور مستزيدٍ علمًا وَأَجرًا لاَ حُضُور مستغنٍ بِمَا عنْدك طَالبًا عَثْرَة تشيعها أَو غَرِيبَةً تشنِّعها، فَهَذِهِ أَفعَال الأرذال الَّذين لاَ يفلحون فِي الْعلم أبدًا"


وَإِن لم تحضرها على هَذِه النِّيَّة فجلوسك فِي مَنْزِلك أروح لبدنك وَأكْرم لخُلُقك وَأسلم لدينك

اتدعي بانك عالم وموضوعك علم وحضرتك مجلس علم
اما تستحي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[ابو الفداء الجلفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة farestlemcen

حكم اتباع مشايخ الصوفية
من سوداني مقيم في الأنبار يقول: في بلدنا طوائف متفرقة كل طائفة تتبع شيخا يرشدها ويعلمها أشياء، ويعتقدون أنهم يشفعون لهم عند الله يوم القيامة، ومن لم يتبع هؤلاء المشايخ يعتبر ضائعا في الدنيا والآخرة، فهل علينا اتباع هؤلاء أم نخالفهم؟ أفيدونا بارك الله فيكم.


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه أما بعد:

فيذكر السائل أن لديهم مشايخ يتبعونهم وأن من ليس له شيخ فهو ضائع في الدنيا والآخرة إذا لم يطع هذا الشيخ. والجواب عن هذا: أن هذا غلط ومنكر لا يجوز اتخاذه ولا اعتقاده، وهذا واقع فيه كثير من الصوفية، يرون أن مشايخهم هم القادة وأن الواجب اتباعهم مطلقا،

وهذا غلط عظيم وجهل كبير وليس في الدنيا أحد يجب اتباعه والأخذ بقوله سوى رسول الله عليه الصلاة والسلام فهو المتبع عليه الصلاة والسلام.




أما العلماء فكل واحد يخطئ ويصيب، فلا يجوز اتباع قول أحد من الناس كائنا من كان إلا إذا وافق شريعة الله، وإن كان عالماً كبيراً،

فقوله لا يجب اتباعه إلا إذا كان موافقاً لشرع الله الذي جاء به محمد عليه الصلاة والسلام،


لا الصوفية ولا غير الصوفية، واعتقاد الصوفية في هؤلاء المشايخ أمر باطل وغلط، فالواجب عليهم التوبة إلى الله من ذلك وأن يتبعوا محمدا صلى الله عليه وسلم فيما جاء به من الهدى


قال تعالى: قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ[1] المعنى: قل يا أيها الرسول للناس إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله... والمراد هو محمد صلى الله عليه وسلم، والمعنى قل يا محمد لهؤلاء الناس المدعين لمحبة الله: إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله، وقال تعالى: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا[2]، وقال سبحانه: وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ[3] فالطاعة الواجبة هي طاعة الله ورسوله، ولا يجوز طاعة أحد من الناس بعد الرسول صلى الله عليه وسلم إلا إذا وافق قوله شريعة الله، فكل واحد يخطئ ويصيب ما عدا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإن الله عصمه وحفظه فيما يبلغه للناس من شرع الله عز وجل قال تعالى: وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى * مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى * وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلا وَحْيٌ يُوحَى[4]، فعلينا جميعا أن نتبع ما جاء به عليه الصلاة والسلام، وأن نعتصم بدين الله ونحافظ عليه، وأن لا نغتر بقول الرجال، وأن لا نأخذ بأخطائهم، بل يجب أن تعرض أقوال الناس وآراؤهم على كتاب الله وسنة رسوله فما وافق الكتاب والسنة أو أحدهما قبل وإلا فلا قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا[5]، وقال تعالى: وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ[6]، وقال عز وجل: وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ[7]


فتقليد المشايخ واتباع آرائهم بغير علم وبصيرة ذلك أمر لا يجوز عند جميع العلماء، بل منكر بإجماع أهل السنة والجماعة، لكن ما وافق الحق من أقوال العلماء أخذ به؛ لأنه وافق الحق، لا لأنه قول فلان، وما خالف الحق من أقوال العلماء أو مشايخ الصوفية أو غيرهم وجب رده، وعدم الأخذ به لكونه خالف الحق لا لكونه قول فلان أو فلان.

https://www.binbaz.org.sa/mat/1850

مجهول عن مجهول يسأل فيجبه مجهول ثم ينقل لنا من طرف مجهول يعلمنا امور ديننا ،

[محمد التابعي]

لحمد لله نحن لسنا مقلدين مشايخنا ولا اباءنا انما متبعين لدليل و اثار السلف
وطريقة الصلاة هي واحدة وهي الصلاة التي صلاها الرسول ليس التي علمها لك ابوك او امامك او جدك او شيخك
فالصلاة صفتها واحدة وهي صلاة الرسول صلى الله عليه وسلم
ليست 100 طريقة او 100 صفة كل شخص يختار ما تلقاه عن جده

[محمد التابعي]

الله اكبر العلامة الشيخ بن باز مجهول
اسمعوا يا ناس جهل الامة الى اي درجة وصل

[ابو الفداء الجلفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد التابعي

الله اكبر العلامة الشيخ بن باز مجهول
اسمعوا يا ناس جهل الامة الى اي درجة وصل

شوف السائل مجهول ، لايعرف شيخك من هو مجرد سائل لا علم له به ، وما لايوجد السائل البتة ، والمتعصبون يحولون ليل نهار والنهار ليل ، كيف لشيخك ان يجب عن سؤال صاحبه مجهول

[ibnsina1]

والله العظيم يا اخي اي طالب علم او اي عاقل في مثل هكذا سؤال
يكون الجواب ""نقلا وعقلا ""وحتى في ادب العلم يكون :
ان كان ذو تقى وعالما بالشرع الكريم معروف بورعه فذلك
نعم الشيخ ونعم القدوة
قارن اخي الفاظ هذه الفتوى مع ما قاله احد الصوفية
قال : من لا يقرا القرآن ولا يكتب الحديث لا يقتدى به في هذا الشان اي التصوف

[ابو الفداء الجلفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد التابعي

ياجاهل روح تعلم كيف تصلي اولا بعدها تعال وطعن في الخلق الذين هم احسن منك وتقول عنهم سلفيين بدعا
تعلم كيف كانت صفة صلاة الرسول صلى الله عليه وسلم
بعدها تعال وتكلم
سبحان الله
لحمد لله نحن لسنا مقلدين مشايخنا ولا اباءنا انما متبعين لدليل و اثار السلف
وطريقة الصلاة هي واحدة وهي الصلاة التي صلاها الرسول ليس التي علمها لك ابوك او امامك او جدك او شيخك
فالصلاة صفتها واحدة وهي صلاة الرسول صلى الله عليه وسلم
ليست 100 طريقة او 100 صفة كل شخص يختار ما تلقاه عن جده

والله معليشه انا انقلك بلي انت لا تتبع الدليل بل انت المتعصب وتتبع شيخك فقط، اذا كنت انا ورث الصلاة عن ابي الذي ورثها عن ابيه والذي ورثها....الخ الى الامام مالك الذي ورثها عن الصحاب وراهم كيف يصلون، وهم كذلك راو سيدنا محمد صل الله عليه وسلم كيف يصلي اي انا طبقنا حديث رسول الله صل الله عليه وعلى ال بيته كما جاء في الحديث الشريف((وعن مالك بن الحويرث رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (صلوا كما رأيتموني أصلي)، ((رواه البخاري)).

[ibnsina1]

اصح قراءة للقرآن هو ما بلغنا بالتواتر
اليس هذا كلام القراء
اتدري معنى هذا؟؟؟
اي ليس المكتوب بل المنقول الينا عن طريق التواتر
بمعنى عن فلان عن فلا عن فلان حتى رسول الله
صلى الله عليه وسلم
راجع اقوال العلماء وهذا عن كلام الله