لي صديقة عزيزة علي كنا معا من أيام المتوسط فما يسعدها يسعدني وما يحزنها يحزنني ولهذا اريد من خلالكم حلا لمشكلتها التي عرفتها بعد إلحاحي عليها بإخباري بعد ان رأيتها حزينة في يوم كان ليسعد إي احد وواحدة إنها يوم خطبتها فهي لم تكن بالستعيدة ابداا دنوت منها قلت لها مابك حتى تتفجر بأمطار منن الدموع قالت اناا لاا يكنني قبول الخاطب ولا حتي اي خاطب أخر قلت لها لماذا قالت هذا السر سيبقى بيننا لكن لم أتوقع ما قالته قالت أنها فقدت غشاء بكارتها صدمت بما قالت نعم صديقتي فقدته يوم كانت صغيرة صغيرة تسلقت احد الأشجار ووقعت على الأرض فوق عود خشبي لكنها لم تتفطن بما يحدث لها لأنها كانت في 6من عمرها فلم تخبر احدنا كونها اعتبرتها سقطت مثل أي سقوط ومرت الأيام حتى كبرت فتفطنت لهذه الأمور وتذكرت الحادث و أصبح الحاجز يطار طها والإحزان لا تفارقها وكنت الوحيدة التي أخبرتني بالأمر وقد ذهبت معها إلي طبيبة عامه قالت لها انه لا يمكن أن نعرف إذا كانت سليمة إلا إذا ذهبنا إلى اختصاصي ولن هذا أمر مستحيل لانا أهلها قد يكتشفون الأمر وهم لن يتفهموا الأمر وقد يقتلونها وهي بريئة والله إنها شريفة وعند معرفتي بالأمر قلت لها اقبلي الرجل الذي خطبك ولا تقول له شأ فذا تفطن الى الأمر اخبريه بالحقيقة وان لم يتفطن انتهى الموضوع ومات وكان لثم انك بريئة ولكنها هصرت عى ان تخبر الخاطب بالامر و انا ارى انها تفتح عليها ابواب الفضيحة فنها ا تضمن ان هذا الشخص قد قد يصدقها أولا وربما يفضحها وهكذا ف فان تعود مطلقة خير من تبقي في بيت أهلها والفضيحة ا تلاحقها وهي بريئة من كل ذنب ولم تقترف شيء ابد فأرجوكم اريد منكم مساعدتها لايجلد حل أرجوكم