اقوال الفلاسفة في الزواج

[ريتان]

اقوال الفلاسفة وناس كان لهم اثر كبير في العالم

ميلتون بيرل: الزوجة الجيدة هي التي دوماً تسامح زوجها، عندما تكون هي المخطئـة

يقول نابليون : الذي يدع امرأته تحكمه، لا هو رجل ولا هو امرأة، انه لاشيء.

يقول شكسبير : لا تطلب الفتاة من الدنيا الا زوجا، فإذا جاء الزوج طلبت منه كل شي

يقول بارناردشو : تقلق المرأة على المستقبل حتى تجد زوجا، ولا يقلق الرجل على المستقبل الا بعد أن يجد زوجته


فولتير: الزواج هو المخاطرة الوحيدة التى يقبل عليها الجبان

هيمانت جوشي: بعد الزواج يصبح الزوج والزوجة كوجهي عملة، لا يستطيعان مواجهة بعضهما ومع ذلك يبقيان معاً

باتريك موراي: أصابني سوء الحظ مع كلتا الزوجتين، الأولى تركتني بينما الثانية لم تفعـل

سقراط: عليك السعي طلباً للزواج بشتى الطرق، فإن حصلت على زوجة جيدة فستصبح سعيداً وإن حصلت على زوجة رديئة فستصبح فيلسوفاً


فما قولكم انتم عن الزواج؟؟


يارب يرزق كل شخص مراده وكل فتاة مرادها

[أنور الزناتي]

أعجبني منقولك أختي الفاضلة.
و منه اقتبس

لا تطلب الفتاة من الدنيا الا زوجا، فإذا جاء الزوج طلبت منه كل شي

[ريتان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنور الزناتي

أعجبني منقولك أختي الفاضلة.
و منه اقتبس

السلام عليكم يا اخي انور

وانت لم تقل لنا ماهو مفهومك لزواج

اشكرك لمرورك الطيب

[محمد مصطفى الحبيب]

أين أقوال سيّد الأنام محمد صلى الله عليه و سلم؟ و هل يؤخذ بأقوال الزنادقة في الشرع؟ و شرّ البليّة ما يضحك..!

[ريتان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفتى المتألق

أين أقوال سيّد الأنام محمد صلى الله عليه و سلم؟ و هل يؤخذ بأقوال الزنادقة في الشرع؟ و شرّ البليّة ما يضحك..!

ا

لسلام عليكم يا اخي

اشكرك على تدخلك الرائع


اكيد اقوال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم اعظم


فياريت ان تفيدنا بيها

من باب ذكر فان الذكرة تنفع المؤمن

[محمد مصطفى الحبيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريتان

ا

لسلام عليكم يا اخي

اشكرك على تدخلك الرائع


اكيد اقوال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم اعظم


فياريت ان تفيدنا بيها

من باب ذكر فان الذكرة تنفع المؤمن

و هل تعتقدين أن صفحات هذا المنتدى كافية لاستيعاب أقوال الرسول صلى الله عليه و سلّم في الزواج ؟و قبل أن أغرق المنتدى بأقوال معلّم البشرية عليك الاقتناع بفساد فحوى الفلسفة و فساد الفلاسفة المفلسين و من ثمّ مستعد لخوض غمار الحديث مع شخصك الكريم في المسألة السالفة الذكر من باب الشرع