فتاة كبقية الفتيات كثيراً ما كانت تنتقد الزواج الثاني للرجل وتقول أنه ممكن أن يخرب بيتاً أو يشتت أسرةً
لكن سنوات عمرها الثمانية والعشرين أججن في داخلها نار الخوف من أن يفوتها قطار الزواج
وظلت تنتظر .. وبعدما يئست من تقدم شاب أعزب لخطبتها.. وافقت أخيراً على الزواج من رجل متزوج قبلها.. لتكون بذلك:
زوجة ثانية
لم يقتنع أهلها بما قدمته من أسباب.. وافقوا ولكنهم لم يباركوا.. معللين ذلك بأنها ما زالت صغيرة على فقدان الأمل
وهي تقول أتزوج من رجل متزوج وأنجب أطفالاً أفضل من أن أبقى نادمة مدى الحياة
لو كنت مكانها.. هل فعلتي فعلتها؟؟