السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنَّ الحَمْدَ لله، نَحْمَدُه، ونستعينُه، ونستغفرُهُ، ونعوذُ بالله مِن شُرُورِ أنفُسِنَا، وَمِنْ سيئاتِ أعْمَالِنا، مَنْ يَهْدِه الله فَلا مُضِلَّ لَهُ، ومن يُضْلِلْ، فَلا هَادِي لَهُ. وأَشْهَدُ أنْ لا إلَهَ إلا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، وأشهدُ أنَّ مُحَمَّدًا عبْدُه ورَسُولُه. أما بعد..
.قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-:
«والعَجَب من قومٍ أرادوا نصرَ الشرع بعقولهم الناقصة، وأَقْيِسَتِهِم الفاسدة، فكان ما فعلوه مَمَرًّا جَرَّأَ الملحدين أعداءَ الدِّين عليه، فلا الإسلامَ نصروا، ولا الأعداءَ كسروا»
هذا.
كتاب : (قبسات من كتاب فتاوى العلماء الأكابر فيما أهدر من دماء في الجزائر للإعتبار وفيه التحذير من كل غادر عيار) - للشيخ محمّد بن عبد الحميد حسّونة -رحمه الله-..
https://www.hssona.com/eg/up/books/qbsat-mn-ketab.doc
