من كان له عِلم فليُفدني ..

[تصفية وتربية]

بسم الله الرحمن الرحيم
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حقيقة نعاني من شحّ كبير في المصادر ومن غياب المكتبات السلفية في ولايتنا، والمحلاّت التي تبيع الكُتب لا تتجاوز عدد أصابِع اليد، وكلّها ليست مكاتب بالمعنى الحقيقي بل هي محلاّت تبيع لوازم الإخوة ومن ضمنها الكُتب، لذا لا أجد كثيرًا من الكتب التي أحتاجها.
وأغلب الكُتب التي أجدها هي لدار الإمام مالك أو مُؤسّسة الرسالة، لذا أود أن أسأل عن هذه الطبعات: هل هي طبعات موثوقة؟ وهل فريق التحقيق التابِع لها موثوق؟ علمًا أنه يُكتب دومًا على الغِلاف أن الأحاديث مُخرّجة على كُتب الشّيخ الألباني -رحمه الله-. خصوصًا دار الإمام مالك لأن كُتبها منتشرة بشكل أكبر.
فمن كان له علم بهاته الطبعات فلا يبخل بالإجابة وجزاكم الله خيرًا.

[أبوعبد اللّه 16]

اتصلي بالشيخ لزهر سنيقرة حفظه الله. اظن انه له علم بذلك.
و الله اعلم.
و ان تعذر الاتصال هناك منتدى التصفية و التربية اظنك تعرفين.

[فقير إلى الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تصفية وتربية

بسم الله الرحمن الرحيم
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حقيقة نعاني من شحّ كبير في المصادر ومن غياب المكتبات السلفية في ولايتنا، والمحلاّت التي تبيع الكُتب لا تتجاوز عدد أصابِع اليد، وكلّها ليست مكاتب بالمعنى الحقيقي بل هي محلاّت تبيع لوازم الإخوة ومن ضمنها الكُتب، لذا لا أجد كثيرًا من الكتب التي أحتاجها.
وأغلب الكُتب التي أجدها هي لدار الإمام مالك أو مُؤسّسة الرسالة، لذا أود أن أسأل عن هذه الطبعات: هل هي طبعات موثوقة؟ وهل فريق التحقيق التابِع لها موثوق؟ علمًا أنه يُكتب دومًا على الغِلاف أن الأحاديث مُخرّجة على كُتب الشّيخ الألباني -رحمه الله-. خصوصًا دار الإمام مالك لأن كُتبها منتشرة بشكل أكبر.
فمن كان له علم بهاته الطبعات فلا يبخل بالإجابة وجزاكم الله خيرًا.

بارك الله فيك

تخريج الأحاديث يكون من طرف طلبة العلم لا ما يسمى القسم العلمي أسميهم جماعة التدليس.

و كما قال بعض المشايخ كالشيخ ربيع و عبد الكريم الخضير وغيرهم أن التأليف و التحقيق وغبرها ليست على الحقيقة بل مرر و اطبع و تاجر و...
و كتاب التوسل للإمام ابن تيمية حققه كثيرون و فيه كلام يوهم بجواز التوسل الشركي المحرم رغم أن الهدف من تأليفه محاربته.
و لما حققه العلامة ربيع المدخلي وجد أن هذا تصحيف وقع من بعض الخطاطين بعدما عرضه على المخطوط.

و أكثرها بهدف التجارة إلا من رحم الله

و الواجب الإعتماد على تحقيقات العلماء لا التجار.

والله أعلم

[الأستاذة 19]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعبد اللّه 16

اتصلي بالشيخ لزهر سنيقرة حفظه الله. اظن انه له علم بذلك.
و الله اعلم.
و ان تعذر الاتصال هناك منتدى التصفية و التربية اظنك تعرفين.

مكتبة الشيخ لزهر تبيع الكتب بأثمان باهضة جدا والحق طبعات الكتب التي يبيعها مليحة
لما تأتي لشراء كتاب يقولون لك هذه أوراق شَامْوَا وهي غالية !!!!!
وأيسر طريق أدلك عليه هو النت
أكتبي أفضل طبعة لهذا الكتاب (وتضعي عنوانه )

[الأستاذة 19]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

إذا أردت شراء كتاب ينظر إلى أمرين :
الدار والتحقيق
بالنسبة للدار : إذا كانت طبعاتها تجارية فلا أنصحك بها ، أرواقها رديئة ...
أما التحقيق : فيُنظر إلى المحقق هل تحقيقه علمي أم أنه تجاري (مثلا صبحي حلاق قيل عنه : حلق كتب أهل السنة أو طارق عوض الله )
وإذا كان تحقيق لمخطوط فكذلك هذا الأمر مهم جدا، فلم يعد هناك محققون بل محككون إلا من رحم ربي ، همّهم الوحيد أن يقال : فلان محقق

[تصفية وتربية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعبد اللّه 16

اتصلي بالشيخ لزهر سنيقرة حفظه الله. اظن انه له علم بذلك.
و الله اعلم.
و ان تعذر الاتصال هناك منتدى التصفية و التربية اظنك تعرفين.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فقير إلى الله

بارك الله فيك
تخريج الأحاديث يكون من طرف طلبة العلم لا ما يسمى القسم العلمي أسميهم جماعة التدليس.

و كما قال بعض المشايخ كالشيخ ربيع و عبد الكريم الخضير وغيرهم أن التأليف و التحقيق وغبرها ليست على الحقيقة بل مرر و اطبع و تاجر و...
و كتاب التوسل للإمام ابن تيمية حققه كثيرون و فيه كلام يوهم بجواز التوسل الشركي المحرم رغم أن الهدف من تأليفه محاربته.
و لما حققه العلامة ربيع المدخلي وجد أن هذا تصحيف وقع من بعض الخطاطين بعدما عرضه على المخطوط.

و أكثرها بهدف التجارة إلا من رحم الله
و الواجب الإعتماد على تحقيقات العلماء لا التجار.

والله أعلم

بارك الله فيكم

[تصفية وتربية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأستاذة 19

مكتبة الشيخ لزهر تبيع الكتب بأثمان باهضة جدا والحق طبعات الكتب التي يبيعها مليحة
لما تأتي لشراء كتاب يقولون لك هذه أوراق شَامْوَا وهي غالية !!!!!
وأيسر طريق أدلك عليه هو النت
أكتبي أفضل طبعة لهذا الكتاب (وتضعي عنوانه )

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأستاذة 19

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

إذا أردت شراء كتاب ينظر إلى أمرين :
الدار والتحقيق
بالنسبة للدار : إذا كانت طبعاتها تجارية فلا أنصحك بها ، أرواقها رديئة ...
أما التحقيق : فيُنظر إلى المحقق هل تحقيقه علمي أم أنه تجاري (مثلا صبحي حلاق قيل عنه : حلق كتب أهل السنة أو طارق عوض الله )
وإذا كان تحقيق لمخطوط فكذلك هذا الأمر مهم جدا، فلم يعد هناك محققون بل محككون إلا من رحم ربي ، همّهم الوحيد أن يقال : فلان محقق

بارك الله فيكِ أختي
الحقيقة الدار كُتبها جيّدة إلى حد ما، والأوراق نوعيتها جيِّدة كذلك الطباعة جيِّدة، أغلب الكُتب تأتي على شكل مُجلّدات. وقد اقتنبتُ منها مجموعة طيِّبة للإمام ابن القيِّم أيضًا الاعتصام للشاطبي -رحمه الله-، ونفس الشيء بالنسبة لمُؤسسة الرسالة فقد اقتنيتُ منها كتاب الآداب الشرعيّة لابن مفلح وشرح رياض الصالحين للشيخ ابن عُثيمين رحمه الله.
بالنسبة للتحقيق فكما ذكرت، حسبما ذُكِر في الغلاف أنه اعتنى به قسم للتحقيق العلمي خاص بالدار -دار الإمام مالك- والأحاديث مُخرّجة حسب كُتب الإمام الألباني -رحمه الله-.
من النّاحية العامّة الكُتب جيِّدة لكن أردتُ فقط أن أتحقق من الأمر حتى أكون مُطمئنة خصوصًا أن سوق الكُتب شحيح عندنا -كما ذكرت- وهذا هو المتوفر. أود أن أقتني بعض الشُروحات والمتوفر فقط هو لدار الإمام مالك. فسألتُ ليطمئِن قلبي ..
جزاكِ الله خيرًا

[ابن باديس سنة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :
بالنسبة للكتب المشار إلى دُور طباعتها فهي كتب معروفة وقديمة ودار الإمام مالك قابلت هاته النسخ التي في السوق على طبعات سابقة ولم تتولى قصب السبق في هاته الكتب ولكن كما يقال الأم لاترى من ابنها عالما ولوكان أبو حنيفة ....بانسبة للأحاديث فهذا مماشاع في عصرنا بعد تصدر العلامة الألباني رحمه الله لإحياء منهج التصحيح والتضعيف والدب عن السنة واتباع ماصح منها ..وهناك من يتخذ هاته التصحيحات مغنما لشهرة وثناء العلماء على شيخنا الأرناؤوطي (ناصرالدين الألباني)ومؤلفاته كالصحيحة والضعيفة التي أصبحت مرجعا للحكم على الأحاديث.. وطريق السلف أعلم وأحكم وأسلم والله أعلم..

[ابن باديس سنة]

التصفية والتربية منهج الأنبياء..

[متبع السلف]

كحال عامة طبعات الرسالة أفضل من طبعات دار الإمام مالك سواء من جهة الورق أو حتى طريقة التجليد ، ولجنة التحقيق العلمي مجرد اسم تجاري لا أكثر فكم لهم من أخطاء في تخريجات الحديث وحتى في ضبط النصوص،والاعتماد على أقوال الشيخ الألباني يراد به غالبا التسويق لا التحقيق، وإلا فمثل ذلك مما يعاب به طالب العلم.
وكما قالت الأخت الأستاذة أجود الطبعات يأتي بها لزهر وأثمانه باهظة جدا حتى أنها تصل أحيانا لضعف سعر الكتاب في الحجاز ، لكن شراء بعضها اضطراري لكل طالب علم.
وموضوع الطبعات طويل وعريض ولعل أعرف أهل العصر بها العلامة عبد الكريم الخضير فله في شروحاته ودروسه تنبيهات قيمة في هذا الشأن .
وكتنبيه على كلام الأخت حول صبحي حلاق وطارق عوض فليس الحكم فيهما بنفس المثابة ولهم تحقيقات نفيسة والخطأ في أمر أو أمرين لا يعاب به المحقق وإلا ما سلم لنا كتاب ، ولعل صبحي أقرب للصواب من طارق عوض الذي يعتمد في تحقيقاته على بعض طلبته فيقع فيما يعاب عليه لكن سمعت الشيخ الخضير يثني على تحقيقاته كثيرا والله أعلم.

[ابن باديس سنة]

بارك الله فيكم على حرصكم على اقتناء الصحيح من الكتب والسؤال عن الموثوق من دور طباعتها الكتاب هجره الكثير بسبب هاته الشبكة العنكبوتية والتي ساعدت على نشر الجهل والبحث الضيق في المسائل نسأل الله تعالى أن يوفقنا لقراة الكتب النافعةمن الجلدة إلى الجلدة ...آمين

[تصفية وتربية]

بارك الله فيكم جميعًا على التفاعل وعلى النصائِح الطيِّبة
الأخ: متبع السلف المُشكل يكمن في عدم توفر الكُتب، وكما قلت المكاتب قليلة جدًا بل نادرة، وبالنسبة لي يوجد فقط محل وحيد أقتني منه وهذا ما يوجد لديه من الكُتب، حتى كُتب دار الإمام مالك ليست بالكثيرة، فمثلاً كُتب شيخ الإسلام ابن تيمية تكاد تكون عملة مفقودة إضافة إلى عدة شُروحات سواء في العقيدة أو الفقه أو غيرها. كمِثال بسيط احتجتُ كتاب: القواعد المُثلى لم أتحصل عليه منذ أشهر ..
أما طبعات الشيخ لزهر فهي غير متوفرة إطلاقًا، لا يهمّني السِعر بقدر ما تهمني قيمة الكتاب وجودته وأن يكون التحقيق موثوق.
يبقى السؤال: هل أقتني هذه الكُتب المتوفرة أو لا؟ وهل آخذ منها العلم أو لا؟

[متبع السلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تصفية وتربية

بارك الله فيكم جميعًا على التفاعل وعلى النصائِح الطيِّبة
الأخ: متبع السلف المُشكل يكمن في عدم توفر الكُتب، وكما قلت المكاتب قليلة جدًا بل نادرة، وبالنسبة لي يوجد فقط محل وحيد أقتني منه وهذا ما يوجد لديه من الكُتب، حتى كُتب دار الإمام مالك ليست بالكثيرة، فمثلاً كُتب شيخ الإسلام ابن تيمية تكاد تكون عملة مفقودة إضافة إلى عدة شُروحات سواء في العقيدة أو الفقه أو غيرها. كمِثال بسيط احتجتُ كتاب: القواعد المُثلى لم أتحصل عليه منذ أشهر ..
أما طبعات الشيخ لزهر فهي غير متوفرة إطلاقًا، لا يهمّني السِعر بقدر ما تهمني قيمة الكتاب وجودته وأن يكون التحقيق موثوق.
يبقى السؤال: هل أقتني هذه الكُتب المتوفرة أو لا؟ وهل آخذ منها العلم أو لا؟

بخصوص المتوفر فلا ضير أن تأحذي منها العلم اضطرارا ، وهناك طريقة مجربة وإن كانت متعبة ، وهي مقارنة هذا الطبعات المتوفرة بالطبعات الموثوقة على النت فتحصلين خيرا كثيرا، لكنها تأخذ منك وقتا ، وهذا لتخرجي من الأخطاء الموجودة في الكتب المطبوعة طبعات تجارية.
أما طبعات الشيخ لزهر فعلى غلاء سعرها غالبها ينفد في حينه لكثرة الطلب عليها .
وفقك الله لكل خير وأعانك على تحصيل العلم النافع.

[تصفية وتربية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متبع السلف

بخصوص المتوفر فلا ضير أن تأحذي منها العلم اضطرارا ، وهناك طريقة مجربة وإن كانت متعبة ، وهي مقارنة هذا الطبعات المتوفرة بالطبعات الموثوقة على النت فتحصلين خيرا كثيرا، لكنها تأخذ منك وقتا ، وهذا لتخرجي من الأخطاء الموجودة في الكتب المطبوعة طبعات تجارية.
أما طبعات الشيخ لزهر فعلى غلاء سعرها غالبها ينفد في حينه لكثرة الطلب عليها .
وفقك الله لكل خير وأعانك على تحصيل العلم النافع.

بارك الله فيكم على ما تفضلتم به
بالنسبة لتلك الطريقة فقد اعتمدتها فِعلاً فيما يخص شرح رياض الصالحين للشيخ ابن عُثيمين رحمه الله. فقد قارنتُ النسخة التي اشتريتها بالنسخة الموجودة في موقع الشيخ والحمد لله كانت مُطابقة لها.
جزاكم الله خيرًا وجزى الله خيرًا كلّ من مرّ هنا وقدّم المُساعدة
وفقنا الله وإيّاكم

[المحبُّ لأهل السُّنة]

السّلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته

في الحقيقة إستفدت كثيرا من مشاركات الإخوة والأخوات وكلامهم عن الكتب وتحقيقاتها وطبعها ..
فيما يخصّ دار الإمام مالك رأيي الشخصي في طبعاتها أنّها مقبولة لكنها لا ترتقي لمستوى طبعات
القادمة من بلاد الحجاز خاصة من ناحية جودة الورق والتجليد أمّا
بخصوص حقوق الطبع و التحقيقات فالله أعلم بهذا الأمر ..

نعم كما ذكر من قبل للأسف الشّديد أحيانا الثمن الباهظ للكتب الممتازة
يحتّم على النّاس أن يقتنوا الأقل جودة والله المستعان
وفي هذه الأخيرة سوف نجد العجب العجاب من الأخطاء المطبعية
والتّصحيف والتّحريف حتّى في آي القرآن والله المستعان ..

وفي هذا أخبرنا أحد الإخوة عن أحد طلبة العلم أنه اقتنى البداية والنهاية بثمن منخفض جدا
وفرح بالصفقة لكنه في الأخير وجد أنّ محتوى المجلد الثالث من الكتاب هو نفسه المجلد الأول مكرّرا
والله المستعان ..

أيضا من العجيب جدا أن نجد بعض الطبعات الغريبة
مثل طبع صحيح الإمام مسلم أو تفسير الإمام ابن كثير رحمهما الله في مجلّد واحد ..!!

أمّا تخريج الأحاديث فـ ( تلك حكاية أخرى )
فعزو تخريج الأحاديث إلى كتب الشّيخ الألباني رحمه الله صار شعارا لهؤلاء
ليقوموا بتسويق كتبهم لعلمهم بثقة النّاس بالشّيخ الألباني رحمه الله تعالى
وأحيانا : نجد نفس تخريج الشّيخ رحمه الله (منقولا بلا عزو ومنسوبا للمحقق)
كما رأيت مرة في كتاب : الكلم الطيب لشيخ الإسلام رحمه الله تعالى

وأحيانا : لا نجد في الكتاب لا اسم الدّار ولا من أين جاء ولا من حقّقه ولا من علّق عليه يعني طبعة
مقطوع بأنها مسروقة والله المستعان ..

في الأخير : على الإنسان أن يسدّد ويقارب
فإن استطاع اقتناء الكتب الجيّدة الموثوق بها فليفعل ذلك إن شاء الله
وخاصة القادمة من بلاد الحجاز حرسها الله تعالى
ويحاول أن يبتعد عن المطبعات المصريّة واللبنانيّة قدر ما يستطيع
ففي أغلبها نجد ذلك العجب العجاب ..

وإن لم يقدر على شيء فلا مناص من اقتناءها مع المقارنة مع الطبعات الأخرى الموثوق بها
كما ذكر الأخ متبّع السلف جزاه الله خيرا ..

والله المستعان على كل أمر
وأعتذر على الإطالة وجزى الله تعالى الجميع خير الجزاء
...