الحملة السعودية توزع 170 ألف علبة لحم على لاجئي الزعتري

[meromar]

عيسى الحربي- سبق–; الرياض: وزعت الحملة الوطنية السعودية بالتنسيق مع منظمة إنقاذ الطفل (save the children) أكثر من (170000) علبة من اللحوم المعلبة (مرتديلا لانشون)، وذلك في مخيم الزعتري للاجئين السوريين. وكشف مدير مكتب الحملة في الأردن سعد السويد أنه تم البدء بتوزيع هذه اللحوم المعلبة على اللاجئين في مخيم الزعتري في هذا الشهر الفضيل، مبيناً أن هذا المشروع من المشاريع التي تدخل تحت المحور الغذائي للحملة الوطنية السعودية. وبيَّن "السويد" أن ذلك يأتي امتداداً للتوجيهات السامية الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله –; وبإشراف مباشر من الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، وزير الداخليةالمشرف العام على الحملات الإغاثيةالسعودية، وبمتابعة مستمرة من مستشار وزير الداخلية ورئيس الحملة الدكتور ساعد العرابي الحارثي. يذكر أن توزيع اللحوم داخل المخيم بشكل مباشر غير مسموح به من المنظمات الدولية (بدون تجهيز وتعليب) مما دعا إلى قيام الحملة الوطنية السعودية بالعمل على تعليب اللحوم في مصانع متخصصة، وذلك ليتم السماح بتوزيعها داخل المخيم.

[ينابيع الصفاء]

العديد من الدول قدمت مساعدات للشعب السوري فلماذا تركز على السعودية و تتناسى باقي الدول
المساعدة يجب أن تكون إنسانية و ليست لخدمة مصالح مبيتة

[ينابيع الصفاء]

موقف الصين المعتدل.
كما دعت الصين إلى وقف فوري لإطلاق النار في سورية، مجددة حث الأطراف السورية على "الاستجابة للدعوات لجولة جديدة من المحادثات في جنيف"،
ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) عن المتحدثة باسم وزارة الخارجية هوا شونيينغ قولها إن "الصين ترحّب بأية اقتراحات وجهود تفضي إلى وقف العنف والترويج لتسوية سياسية في سورية"، وكان أمين عام الأمم المتحدة بان كي مون حث الفائت كل الأطراف في سورية على وقف القتال والحفاظ على السلام خلال شهر رمضان. بحسب فرانس برس.

وعبّرت المتحدثة عن أمل الصين بأن تطبّق كافة الأطراف المعنية ما أورده بيان جنيف المؤرّخ في 30 حزيران/يونيو 2012، وتستجيب بشكل فعاّل للدعوات لعقد جولة جديدة من المحادثات في جنيف.
.............
وكالات أنباء
السبت 3/آب/2013

[ينابيع الصفاء]

ما تبقى من الخالدية بعد اقتحام الجيش العربي السوري لها.

[ينابيع الصفاء]

الجيش العربي السوري يسيطر على الخالدية التي تحولت إلى أطلال بعد القصف