ياسعد من وفق رأسين فى الحلال

[بورمله]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

اخوانا المصريين يقولون " اخظب لبنتك وما تخطبش لابنك"

ماذا لواصبحت المراة هي من تطلب الزوج؟

فهل هذا عيب؟

هل هناك خطا حين تطلب البنت الى يسترها؟

هل هذا حرام شرعا؟


















تحيتى

[الصديق عثمان]

نتمنى ذلك ....... شكرا أخي بورملة

[سليم_الجزائر]

,,,,,,,,,,هل تعلم ان المراة جريئة في هذه الامور اثر من الرجل لولا حياءها وعزة نفسها ....................لكم تمنيت ان يحذث هذا قبل ان اخطب ’............ومع ذلك فالمراة تبقى عزيزة مين الرجل يحفى عليها شوية رغم كل الحواجز التي تكسرت والالسبوع الماضي تقدم رجل لابنة خالتي يخطبها علما انها تبلغ من العمر 34 سنة ورفضته رغم ان لا شيئ يعيبه حتى انه هناك صلة قرابة بعيدة بينهم وعندما سالناها مالمانع قالت انني لم استوعب فكرة ان يكون وسمت اسمه زوجي فاحتارت العائلة وظنت بها الظنون ولكن انها ان لم تستطع ان تتخيل نفسها معه مهذا من ابسط حقوقها ولن انسى جمعتها وهي تقول انني اعلم انها قد تكون اخر الفرص ولكنني لم اتمكن من ان احتمه على قلبي ادعوا لها بان يفتح الله عليها بالزوج الذي تسكن له ويسكن لها ولسائر المؤمنات وبنات المسلمين امين

[بورمله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصديق عثمان

نتمنى ذلك ....... شكرا أخي بورملة

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى:
الفرق بين الرجاء وبين التمني: أن التمني يكون مع الكسل، ولا يسلك بصاحبه طريق الجد والاجتهاد.والرجاء يكون مع البذل الجهد ،وحسن التوكل.
الأول: كحال من يتمنى أن يكون له أرض يبذرها، ويأخذ زرعها.
الثاني: كحال من يشق أرضه ويفلحها ويبذرها، ويرجو طلوع الزرع.

ارى ياخى انك ممن يرون ان هذا مستحيلا ، ومعك حق بالنظر الى الواقع فكما يقال
"المعروف عرفا كالمشروط شرطا" ،ولكن الا يمكن تغيير هذا الواقع بقليل من الجراة ؟
ام ان الجراة عند المراة فى هذه الايام ممكنة فى كل شئ الا الحلال
بارك الله فيك

تحيتى

[ق.عزالدين]

الســـــلام عليكم

أولا ، العنوان مخالف تماما لما جاء به الموضوع

ثانيا ، وكجواب لموضوعك ، إن استطعت أن تتخلى عن القوامة التي منحها الله تعالى لك ، وشرعها كحق للمرأة وواجب على الرجل ، فلا أدري أي الرجال أنت .

لكن إن استطعت أن تحافظ عليها ، عندها تكون أنت من يخطب المرأة وأنت من يختار

لا أقول أن هذا جواب الشرع ، الله أعلم ، لكن آمل أن يوافق الشرع على الجواب ، وسأرد بما أجاب الشرع عما قريب

المهم أن الغريزة الاسلامية حركت في ما قلته لك ، فإن كنت من المسلمين فتقبل الرد ، وإن كنت من غير المسلمين فلا أهتم بتعقيبك أبدا

.

[الغزالي]

الواقع المر أن الموضوع فيه حرج كبير فلا يمكن لأخ
أو أب أن يعرض ابنته على شخص ما مهما كان خلقه
لكن العقل يميل إلى غير ذلك وأنا رأيت أن بعض الآباء
يميلون لطريقة أخرى فحين تخطب ابنته يقول لمن جاء خاطبا
لقد زوجتها لزيد وهكذا حتى يصل الخبر إلى زيد فيعلم أن الرجل يرغب
في مصاهرته فإن رغب يتوجه إليه مباشرة
وقل ما تجد رجلا يتجه مباشرة لرجل ويقول له زوجتك ابنتي فما ترى؟
لكن هذه الظاهرة موجودة بكثرة عند النساء

[سلاف26]

ماشي حرام بصح صراحة ماكاش لي يستاهل باه مرا تقولو تزوجني
مشكور أخي بورمله على الطرح
و أرى أن الأغلبية تتمنى ذلك لكن لا أظن ان أحدهم سيحضى بذلك لأنه لا توجد من تستطيع قول ذلك إلا إذا كانت جريئة جدا "احلموا احلموا ههههه"

[حمـ 0418 ــزة]

سلام اخي بورملة
كيف الحال
هاذي مدة ماشفناش مواضيعك
هذا المثل ساري المفعول عندنا كذلك
ما حدث فعلا عندنا في الماضي
جاء رجل يرعى البقر عند احد من قريتنا في اعوام السبعينات و كان يتيما
فقبله سيده و زوجه احد بناته و اعطاه من التركة كأنه واحد من أبنائه
حسب معرفتي البسيطة و اطلاعي
فالشرع لا يمنع ذلك و من يريد التاكد فليقرأ سيرة النبي
سلام

[بورمله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ق.عزالدين

الســـــلام عليكم

أولا ، العنوان مخالف تماما لما جاء به الموضوع
اين ترى المشكل ياخى؟

ثانيا ، وكجواب لموضوعك ، إن استطعت أن تتخلى عن القوامة التي منحها الله تعالى لك ، وشرعها كحق للمرأة وواجب على الرجل ، فلا أدري أي الرجال أنتفعلا ياخى فانك لا تدرى اى الرجال انا ، واقول لك انا ابو رمله يعنى رمله هذه ابنتى .
القوامة في اللغة:
نقول : "قام بالأمر" يقوم" به "قياما" فهو "قوام" و "قائم"، و"استقام" الأمر وهذا.. والقيم هو السيد، وقيم القوم سيدهم الذي يسوس أمورهم، "يقال فلان "قوام" أهل بيته و، "ويسمى الزوج قيم المرأة وقوامها"[3] و "قام الأمير على الرعية: وليها، قال الشماخ:
"قيام" أهل بيته وهو الذي يقوم شأنهم"
يقول الإمام أبو بكر العربي المالكي: «"قوامون"، يقال قوام وقيم، وهو فعال وفيعل من.
قام، المعنى هو أمين عليها يتولى أمرها، ويصلحها في حالها، قاله ابن عباس، وعليها له)
الطاعة»
تقريبا انقلب كل شئ فاصبحت المراة هى التى تنفق وتقوم على شؤون بيتها واولادها ، وهى التى تسهر على تسوس امر زوجها ، فلمن القوامة اليوم؟

لكن إن استطعت أن تحافظ عليها ، عندها تكون أنت من يخطب المرأة وأنت من يختار

لا أقول أن هذا جواب الشرع ، الله أعلم ، لكن آمل أن يوافق الشرع على الجواب ، وسأرد بما أجاب الشرع عما قريبوانا نتظرك لتجيبنى بجواب الشرع

المهم أن الغريزة الاسلامية حركت في ما قلته لكاى غريزة اسلامية يا اخى وانت لم تعرف كما قلت اعلاه جواب الشرع فى الموضوع ، بل انها العصبية للجنس فقط ، فإن كنت من المسلمين فتقبل الرد ،الموضوع للنقاش وانا اتقبل الردود وإن كنت من غير المسلمين فلا أهتم بتعقيبك أبدا

.

الحمد لله كلنا مسلمون
قال الله تعالى"قَالَتْ الأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا"
والله اعلم بالسرائر
بارك الله فيك

[بورمله]

اعتذر لان الردود تضيع منى بسبب ضعف النت او غيره
سارد فى وقت لاحق ان شاء الله
ان وصل هذا الرد

[egyptman51]

السلام عليكم
مفيش لا فرق بين جزائرى ولا مصرى الا بالتقوى
يا اخى احنا المصريين مش كلنا زى مقال المثل يعنى دى كتير صعبة بس فيه ناس بتعملها وخاصة الامهات
السلام عليكم

[العمدة 63]

والله يا اخي من باب النداء بمسواة الرجل بالمرأة
فى هذه الايام فلا حرج
شكرا

[بورمله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة slim_alg

,,,,,,,,,,هل تعلم ان المراة جريئة في هذه الامور اثر من الرجل لولا حياءها وعزة نفسها ....................لكم تمنيت ان يحذث هذا قبل ان اخطب ’............ومع ذلك فالمراة تبقى عزيزة مين الرجل يحفى عليها شوية رغم كل الحواجز التي تكسرت والالسبوع الماضي تقدم رجل لابنة خالتي يخطبها علما انها تبلغ من العمر 34 سنة ورفضته رغم ان لا شيئ يعيبه حتى انه هناك صلة قرابة بعيدة بينهم وعندما سالناها مالمانع قالت انني لم استوعب فكرة ان يكون وسمت اسمه زوجي فاحتارت العائلة وظنت بها الظنون ولكن انها ان لم تستطع ان تتخيل نفسها معه مهذا من ابسط حقوقها ولن انسى جمعتها وهي تقول انني اعلم انها قد تكون اخر الفرص ولكنني لم اتمكن من ان احتمه على قلبي ادعوا لها بان يفتح الله عليها بالزوج الذي تسكن له ويسكن لها ولسائر المؤمنات وبنات المسلمين امين

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

اهلا اخى سليم
ردى الاول تبخر بسبب النت
والله ياخى المراة جريئة فى كل شئ الا ان تطلب الستر ، ومعك حق اخى الحياء يمنعها ، والحياء زينة المراه،لكن ابيها اولى الحاء ام الزواج ؟ الحياء فى الزواج ، وعدمه فى كل شئ .
الكل يتمنى و لكن لا احد يرجوا ان يتغيير هذا الواقع ، وانا لا اطلب ان يكون عرفا ولكن على الاقل نغتنم الفرصة عندما نجد الشاب المتخلق والذى يصلح حقا ان يكون زوجا ولنا فى سيدنا عمر رضى الله عنه اسوة حسنة كاباء ، ولنا فى امنا ميمونة رضى الله عنها كنساء.
اللهم يسر للمسلمين والمسبمات

تحيتى

[بورمله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو محمد 75

الواقع المر أن الموضوع فيه حرج كبير فلا يمكن لأخ
أو أب أن يعرض ابنته على شخص ما مهما كان خلقه
لكن العقل يميل إلى غير ذلك وأنا رأيت أن بعض الآباء
يميلون لطريقة أخرى فحين تخطب ابنته يقول لمن جاء خاطبا
لقد زوجتها لزيد وهكذا حتى يصل الخبر إلى زيد فيعلم أن الرجل يرغب
في مصاهرته فإن رغب يتوجه إليه مباشرة
وقل ما تجد رجلا يتجه مباشرة لرجل ويقول له زوجتك ابنتي فما ترى؟
لكن هذه الظاهرة موجودة بكثرة عند النساء

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

صدقت ياخى الواقع المر الذى جعلنا نتحرج فى الحلال ونجرء فى غيره ، الم نقرا السيرة ،اين نحن من سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه عندما كان يقصد ابوبكر يريد ان يزوجه ابنته حفصة ويرفض سيدنا ابوبكر ، ثم عليا ثم عثمان وكلهم رفضوا ، حتى اغتم سيدنا عمر رضى الله عنه فشاكاهم الى رسول الله ، وتزوجها النبى صلى الله عليه وسلم، لماذا لم يمنعه حياءه.
وكما قلت حتى الان هناك اباء عقلاء هم من يطلبون الزوج لابنتهم ، وان كان بطريقة غير مباشرة .وكما قلت ايضا ان هذا تقوم به النساء ، فلماذا نتركه للنساء ، وهم فى اغلب الحلات لا يعرفون حقيقة الرجل ؟
بارك الله فيك اخى *

تحيتى

[بورمله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة soulef26

ماشي حرام بصح صراحة ماكاش لي يستاهل باه مرا تقولو تزوجني
مشكور أخي بورمله على الطرح
و أرى أن الأغلبية تتمنى ذلك لكن لا أظن ان أحدهم سيحضى بذلك لأنه لا توجد من تستطيع قول ذلك إلا إذا كانت جريئة جدا "احلموا احلموا ههههه"

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

اولا:شكرا لك على جرأتك فانت الوحيدة التى دخلت الى الموضوع وقلت رائك بكل صراحة
ثانيا :
اريد ان اسالك سؤال : هل ابنك لا يستاهل ان تقول له امراة تزوجنى؟وانت من ربيته هل اخاك لا يستاهل هل اباك قبل ان يكون اباك لا يستاهل
هناك من قامت بذالك فى الوقت الحاضر
وهناك من قامت بذالك فى تراثنا العربى لا تحضرنى الان الاسماء
وهناك من قامت بذالك فى نرثنا الاسلامى ، وان كان لا يمكننا المقارنة بينها وبين امراة من حاضرنا ولا يمكن مقارنة من وهبت نفسها اليها باى احد.
بارك الله فيك

تحيتى