ثقافة المنحرفين تغزو المدرسة

[النوري1]

هل أصبحت المدرسة ارضية خصبة لفئة عريضة تتعلم الانحراف ثم تعطل العمل المدرسي ان ان يلفظ في سن 17 و قد يعود ان التلميد الضعيف و الناجح باللانزاهة مثله كمثل المريض الدي لم يعالج و اضم الى القافلة الناجحة فلن تجد منه الا السلوك السيء لغطي ضعفه و يفرض وجوده و ان حاولت معالجته دهب البرنامج و تهاوى الجميع ..قد اصبح البريكولاج حتى في التعليم ادن ان الغش للاسف أصبح تحت اشراف العديد من الاساتدة اهو الجبن من البعض او الانتقام من المنظومة التربوية هل حل الياس في القلوب ومما يدفع التلميد للجنوح و تحت التشجيع اللامباشر لبعض المؤطرين رئيس و مرؤوس أستعمال الكلمات الدنيئة لاتفه الاسباب ضد التلميد و حتى داخل الاقسام احيانا احتراماتي لزملائي الاساتدة خاصة لكن هدا هو واقعنا .
خلاصة القول يجب لجراء تكوين تدريبي للجميع بمصداقية حقيقية ثم يعرض الجميع للفحص و الاختبار و ليطرد الراسبون لا بد من صرامة تطبق على المكون و المتكون و الا سيأتي اليوم الدي يزحف فيه هدا الجيل و يحرق المؤسسات التربوية بمن و ما فيها و هناك ملاحظة أضيفها الاغلبية تتعارك في المنتديات على انا هو السيد القوي في المؤسسة التربوية و هو للطرائق التربوية و البيداغوجيه اجهل فيا لطامة التعليم في الجزائر صح الفطور سلام .