انَا لستُ مثَاليا ولكَنيُ لسُتْ سيئَ الىّ ذالكَ الحدَ
أقضِم أظَآفري لَكـِنْ ليسَ بيْ منَ الجُنونَ شيَء
لَآ أعلَم عَجزتْ عَن تفَسّيرُ السَببْ
كلآَ
الأنَ عَلمُتُ مْا السَببْ !
يستَوْطنني خوُفَاً منْ أضَاعتَ رداءَ الأمَانْ الذيَ يدُثرونَيْ
أخشَئ فقُدانَه فكَرةّ مؤلَمةّ تُحيَلنيْ الىَ بقَايآآ رمادَ تعُبثّ الريَآحُ بَهِ .
لايعُجبني الحُزن لكنيَ أعشق نقش الأحرف له
سأتوقَف يوماً ما عنَ رسَم أحداثّ الأيام القادمَ
حتى لا أفُجع بأنقلابَ الأمور عكسَ ما أشتهيَ
ولا أستمع لعبارةَ تجريَ الرياحَ بما لاتشتَهي السفُن
لآن قُلوبُ البشَر ميَتهّ فكيف لهمُ أن يتَحدثُونْ .
.
قدَ اقتنَع أن قوانَين الدُنيا قُلبتَ
ليكُون الحَاكمُ خادماُ والخُادم ملكَ
لكنيْ لا أصُدقَ ولا أقتنَع بقَولهمَ
أن الأنثَئ صادقَة مئةَ بالمئةَ