. . . أنت حككآيتي !

[برابحة عبد الفتاح]

لـآ أعلم بِمآذآ أصفك ي هي
لـآ أعلم من أي شيء خلقتي منه ’

فَ وآلله جميع آلوصوف تخجل بِ أن تنسب لك يَ أنتي ’

أخلقتي من طههر و نقآء , أم مآذآ ؟
أو أي شيء مزجتي به ؟
حديثي هذآ كله لك ,

كَ أنك ب آلطهر و آلنقآء أصبحتي كوكب
أحبك ثم أحبك ثم أحبك يَ أنتي حد آلتعب


أنتي :
حبيبتي
. . . عشقي
. . . . . قلبي


أنتي و أنتي و أنتي
وجميع آلوصوف لـآ ترتدي إلـآ (امي )

نعم هي امي
و أفتخر , ويزدآد أفتخآري بك يوما بعد يوم




أحبك
ويزدآد حبي لك يوما بعد يوم
فَ عندمآ أنظر في عينيك أخآف من أن أفقدك
ولـآ بد ي أمي أن نفترق غداً أو بعد غداً أو حتى بعد قرن !
لكن أن شآء آلله سنجتمع في آلجنةة ’

فَ فيك يامي حيآةة أكثثر
وعند تنفسك كل صبآح يتنفس صبآحي
و أنتي فرح لـآ تتسع له أرض
قلبك ك غيمه بيضآء نقيه
لـآ يتغللهآ أي سوآد ’

وعندمآ أرآك , لي نقطةة أنطلآق نحو هذه آلحيآةة,
فَ كَ أنك جنةة وكثير من آلفرح .

أخشى يَامي ب أن هذه آلكلمآت لـآ توفي حقك ,


فَ حدثيني .............