قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين ".
لقد بين اكثر العلماء موقفهم الواضح في تاييد الثورة السورية وادانة المجرمين من النظام الاسدي و ايران وحزب الشيطان ولكن الجهال لم يرضو بكلام العلماء وفصلهم وغضو النظر عن المجازر المهولة وبررو تدخل حزب الشيطان وسياسة ايران وشغبو على العلماء وعارضوهم بالاراء السقيمة ...
فبعضهم قال فلسطين وتمسح بالقضية فكان الرد من الفلسطينين انفسهم بانهم مع اخوانهم في سوريا ومع قضيتهم .
وبعضهم قال فتنة لا يعرف الحق فيها من الباطل فميعو القضية وبخلو عليها حتى بالدعاء فاصبحنا لا نسمع في خطب الجمعة ذكرا للشعب السوري ومآساته بعد ان كانو يدعون بحقن الدماء ولسان حالهم يقول انهم يستحقون ما حصل لهم .