راية الحسين وجيش يزيد.. أين العقل؟!

[أبو هاجر القحطاني]

راية الحسين وجيش يزيد.. أين العقل؟!

وقف أحد قادة جيش بشار كما في الفيديو الذي انتشر في «يوتيوب» يحث شباب عدد من القرى الشيعية على القتال إلى جانب النظام، فراح يقول لهم «سنقاتل تحت راية الحسين»، بينما يردون بشعار الحسين الشهيد «هيهات منا الذلة». وحين دخل عناصر حزب الله القصير رفعوا ورددوا ذات الشعارات من على منبر جامع عمر بن الخطاب.
ويزداد المشهد عبثية حين نتذكر أن الشيعة في الأصل يكفّرون العلويين، ولا يعتبرونهم مسلمين. أما الأسوأ فهو رفع راية الحسين في معركة لا صلة له بها، فهو خرج على يزيد لأنه ظالم وفاسد، وليس لأنه ضد المقاومة والممانعة، وإلا لكان بوسع خصوم الحسين أن يتهموه بالتواطؤ مع الأجانب الذين كان يزيد يقاتلهم في تلك الآونة. وبالتالي فإن هؤلاء الذين يهتفون للحسين إنما يقاتلون عمليا في جيش يزيد، لأن عاقلا لا يمكن أن ينكر أن بشار دكتاتور وفاسد، بصرف النظر عن كفره وإيمانه (لو كان سنيا كما يزعم فهو كافر بحسب رأي الغالبية الشيعية، لأنه لا يؤمن بولاية الأئمة، وإن كان علويا فهو كافر كذلك)!
خلال الأسبوعين الماضيين تواصلت تقارير الصحف الأجنبية التي تتحدث عن الحشد المذهبي الذي رافق معركة القصير، والتي كان نصر الله قد وعد بالانتصار فيها كما لو كانت معركة تحرير القدس، وتوالت الأنباء والتقارير عن كتيبة الشهيد أبوالفضل العباس التي تضم أكثر من 10 آلاف مقاتل جاء أكثرهم من العراق، بينما جاء آخرون من دول خليجية وإسلامية غير عربية، في الوقت الذي توالت فيه التقارير حول التعبئة المذهبية لعناصر حزب الله قبل دعوتهم للتطوع من أجل القتال إلى جانب الجيش السوري، فيما تأكد أن عناصر الحزب لم يتورطوا فقط في معارك القصير، بل تجاوزوها إلى المشاركة في معارك حلب وريف دمشق ومناطق أخرى.
لم نكن يوما مع استخدام الحشد الطائفي في المعركة حتى لو فعل الطرف الآخر ذلك، لأن السنّة ليسوا طائفة، بل هم الأمة التي تحتضن سائر الطوائف, لكن من سيستمع إلى خطاب العقل بعد احتفال حزب الله المثير، بل المستفز باستعادة القصير، والذي استعاد جميع المفردات الطائفية كما أشرنا في المقدمة.
رفضنا الخطاب الطائفي لأن معركة سوريا لم تبدأ طائفية، ومن منحها هذا اللون هو النظام في سياق من استدعاء الدعم الإيراني، ودعم حزب الله، ومن أجل تجييش العلويين بالجملة إلى جانبه، الأمر الذي نجح فيه إلى حد كبير، لكن وجود علويين وشيعة أيضا يقفون ضد سلوك النظام وحزب الله، وإن كانوا قلة قليلة، يجعل من الواجب علينا ألا نشمل الجميع بالذنب، لكن أحدا لا ينبغي أن يلوم الضحية حين تصرخ مستجيرة بنبرة طائفية، فالمذبوح لا يمكن لومه مهما فعل.
الأكثر إثارة للسخرية في هذا المشهد العبثي هو مواقف الفئات المساندة لبشار من قوميين ويساريين، فضلا عن مسيحيين وأبناء أقليات أخرى، وربما قلة من الآخرين الذين لا يزالون يتحدثون عن المقاومة والممانعة، فيما يرون الصوت المذهبي يعلو في المعركة على أي صوت آخر. ولا ندري كيف يرى هؤلاء جميعا صورة المعركة التي تطل برأسها منذرة بحريق مذهبي يمتد من لبنان إلى العراق بعد سوريا، وربما وجد بعض تجلياته في صدامات لا تحمد عقباها بين سنة وشيعة في بعض دول الخليج، فضلا عن الأماكن البعيدة مثل باكستان التي تشهد في الأصل صدامات مذهبية بين حين وآخر.
والسؤال الذي يطرح نفسه على من تبقى من عقلاء في إيران وبين حلفائها هو: هل يستحق بقاء بشار الأسد في السلطة إشعال هذا الحريق الذي ينذر بالتهام المنطقة، وتركها دمارا على نحو يخدم الصهاينة أكثر من أي أحد آخر؟! هل يستحق بقاؤه استنزاف إيران وتركيا وشطب حزب الله من معسكر غالبية الأمة, واستنزافه أيضا، مع إشعال حريق في العراق وسائر المنطقة وتدمير ربيع العرب، إلى جانب تدمير سوريا نفسها؟!
إنها معركة عبثية حتى لو نجحت في الإبقاء على بشار، فكيف ومن المستحيل أن يحدث ذلك حتى لو استمرت عشرة أعوام أخرى؟! كيف يمكن لعقل سوي أن يقبل فكرة أن السوريين ومن ورائهم أمة بكاملها يمكن أن يقبلوا بهزيمة من هذا النوع؟!
ويل لإيران وحلفائها, ماذا فعلوا بنا وبأنفسهم، بل ماذا سيفعلون في قابل الأيام، لاسيَّما أن حديث الحل السياسي قد بات مستحيلا إلى حد كبير، فقد أجمع العرب في القاهرة على أن الحكومة كاملة الصلاحيات ينبغي أن تشمل الجيش والأجهزة الأمنية، وهو ما سيرفضه بشار وحلفاؤه، ما يعني التقدم لاحقا خطوة أخرى في اتجاه دعم الثورة، مع حشد مذهبي سنّي سيأتي بالمزيد من المقاتلين والدعم الشعبي الذي سيكون وحده كافيا لمد المعركة بالوقود، فكيف إذا أضيف إليه دعم بعض الدول؟!
هل ثمة فرصة لوقف هذا النزيف الذي يخدم الصهاينة مجانا؟ لا ندري، فقد غاب العقل في إيران، وكذلك في الضاحية الجنوبية، فيما يبدو كذلك في بغداد أيضا، ما يعني أن الأفق مفتوح على أسوأ الاحتمالات، لكن أيا منها لن يعني بحال انتصار هذا التحالف الذي يمثل أقلية في الأمة على غالبيتها مهما كان الثمن.

المصدر: جريدة العرب 3 شعبان 1434هـ / 12 يونية 2013م

[تواتي سماعيل]

بارك الله فيك أخي الكريم

فعلا الجيش النظامي و جنود حزب الله مشحونة طائفيا

[sara_dz]

الحسين سيد شباب اهل الجنة رضي الله عنه و اسكنه فسيح جنانه

[تواتي سماعيل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sara_dz

الحسين سيد شباب اهل الجنة رضي الله عنه و اسكنه فسيح جنانه

رضي الله عن سيد شباب اهل الجنة

و لكن للاسف اصبح عند الشيعو بمثابة الالاه يعبد و يستغاث به و يقال ياحسين

[ghaza_01]

المسلمون كلهم يشهدان ان لا اله الا الله و ان محمدا رسول الله

[abh3]

الامر الاشد مرورة هو ان كلا الطرفين يحشد بالبعد الطائفي سواء النظام او المعارضة و في الموضوع هناك اغفال موضوع الجمعات الارهابية من جبهة النصرة و غيرها التي تحارب على اساس طائفي و اجرامي ايضا

[ghaza_01]

راية الحسين رُفعت فوق مئذنة مسجد شيعي في القصير وليس فوق مئذنة مسجد الخليفة عمر بن الخطاب..

[you774]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس بلخيري

راية الحسين وجيش يزيد.. أين العقل؟!

وقف أحد قادة جيش بشار كما في الفيديو الذي انتشر في «يوتيوب» يحث شباب عدد من القرى الشيعية على القتال إلى جانب النظام، فراح يقول لهم «سنقاتل تحت راية الحسين»، بينما يردون بشعار الحسين الشهيد «هيهات منا الذلة». وحين دخل عناصر حزب الله القصير رفعوا ورددوا ذات الشعارات من على منبر جامع عمر بن الخطاب.
ويزداد المشهد عبثية حين نتذكر أن الشيعة في الأصل يكفّرون العلويين، ولا يعتبرونهم مسلمين. أما الأسوأ فهو رفع راية الحسين في معركة لا صلة له بها، فهو خرج على يزيد لأنه ظالم وفاسد، وليس لأنه ضد المقاومة والممانعة، وإلا لكان بوسع خصوم الحسين أن يتهموه بالتواطؤ مع الأجانب الذين كان يزيد يقاتلهم في تلك الآونة. وبالتالي فإن هؤلاء الذين يهتفون للحسين إنما يقاتلون عمليا في جيش يزيد، لأن عاقلا لا يمكن أن ينكر أن بشار دكتاتور وفاسد، بصرف النظر عن كفره وإيمانه (لو كان سنيا كما يزعم فهو كافر بحسب رأي الغالبية الشيعية، لأنه لا يؤمن بولاية الأئمة، وإن كان علويا فهو كافر كذلك)!
خلال الأسبوعين الماضيين تواصلت تقارير الصحف الأجنبية التي تتحدث عن الحشد المذهبي الذي رافق معركة القصير، والتي كان نصر الله قد وعد بالانتصار فيها كما لو كانت معركة تحرير القدس، وتوالت الأنباء والتقارير عن كتيبة الشهيد أبوالفضل العباس التي تضم أكثر من 10 آلاف مقاتل جاء أكثرهم من العراق، بينما جاء آخرون من دول خليجية وإسلامية غير عربية، في الوقت الذي توالت فيه التقارير حول التعبئة المذهبية لعناصر حزب الله قبل دعوتهم للتطوع من أجل القتال إلى جانب الجيش السوري، فيما تأكد أن عناصر الحزب لم يتورطوا فقط في معارك القصير، بل تجاوزوها إلى المشاركة في معارك حلب وريف دمشق ومناطق أخرى.
لم نكن يوما مع استخدام الحشد الطائفي في المعركة حتى لو فعل الطرف الآخر ذلك، لأن السنّة ليسوا طائفة، بل هم الأمة التي تحتضن سائر الطوائف, لكن من سيستمع إلى خطاب العقل بعد احتفال حزب الله المثير، بل المستفز باستعادة القصير، والذي استعاد جميع المفردات الطائفية كما أشرنا في المقدمة.
رفضنا الخطاب الطائفي لأن معركة سوريا لم تبدأ طائفية، ومن منحها هذا اللون هو النظام في سياق من استدعاء الدعم الإيراني، ودعم حزب الله، ومن أجل تجييش العلويين بالجملة إلى جانبه، الأمر الذي نجح فيه إلى حد كبير، لكن وجود علويين وشيعة أيضا يقفون ضد سلوك النظام وحزب الله، وإن كانوا قلة قليلة، يجعل من الواجب علينا ألا نشمل الجميع بالذنب، لكن أحدا لا ينبغي أن يلوم الضحية حين تصرخ مستجيرة بنبرة طائفية، فالمذبوح لا يمكن لومه مهما فعل.
الأكثر إثارة للسخرية في هذا المشهد العبثي هو مواقف الفئات المساندة لبشار من قوميين ويساريين، فضلا عن مسيحيين وأبناء أقليات أخرى، وربما قلة من الآخرين الذين لا يزالون يتحدثون عن المقاومة والممانعة، فيما يرون الصوت المذهبي يعلو في المعركة على أي صوت آخر. ولا ندري كيف يرى هؤلاء جميعا صورة المعركة التي تطل برأسها منذرة بحريق مذهبي يمتد من لبنان إلى العراق بعد سوريا، وربما وجد بعض تجلياته في صدامات لا تحمد عقباها بين سنة وشيعة في بعض دول الخليج، فضلا عن الأماكن البعيدة مثل باكستان التي تشهد في الأصل صدامات مذهبية بين حين وآخر.
والسؤال الذي يطرح نفسه على من تبقى من عقلاء في إيران وبين حلفائها هو: هل يستحق بقاء بشار الأسد في السلطة إشعال هذا الحريق الذي ينذر بالتهام المنطقة، وتركها دمارا على نحو يخدم الصهاينة أكثر من أي أحد آخر؟! هل يستحق بقاؤه استنزاف إيران وتركيا وشطب حزب الله من معسكر غالبية الأمة, واستنزافه أيضا، مع إشعال حريق في العراق وسائر المنطقة وتدمير ربيع العرب، إلى جانب تدمير سوريا نفسها؟!
إنها معركة عبثية حتى لو نجحت في الإبقاء على بشار، فكيف ومن المستحيل أن يحدث ذلك حتى لو استمرت عشرة أعوام أخرى؟! كيف يمكن لعقل سوي أن يقبل فكرة أن السوريين ومن ورائهم أمة بكاملها يمكن أن يقبلوا بهزيمة من هذا النوع؟!
ويل لإيران وحلفائها, ماذا فعلوا بنا وبأنفسهم، بل ماذا سيفعلون في قابل الأيام، لاسيَّما أن حديث الحل السياسي قد بات مستحيلا إلى حد كبير، فقد أجمع العرب في القاهرة على أن الحكومة كاملة الصلاحيات ينبغي أن تشمل الجيش والأجهزة الأمنية، وهو ما سيرفضه بشار وحلفاؤه، ما يعني التقدم لاحقا خطوة أخرى في اتجاه دعم الثورة، مع حشد مذهبي سنّي سيأتي بالمزيد من المقاتلين والدعم الشعبي الذي سيكون وحده كافيا لمد المعركة بالوقود، فكيف إذا أضيف إليه دعم بعض الدول؟!
هل ثمة فرصة لوقف هذا النزيف الذي يخدم الصهاينة مجانا؟ لا ندري، فقد غاب العقل في إيران، وكذلك في الضاحية الجنوبية، فيما يبدو كذلك في بغداد أيضا، ما يعني أن الأفق مفتوح على أسوأ الاحتمالات، لكن أيا منها لن يعني بحال انتصار هذا التحالف الذي يمثل أقلية في الأمة على غالبيتها مهما كان الثمن.

المصدر: جريدة العرب 3 شعبان 1434هـ / 12 يونية 2013م

قبل نقل المعلومة يا أخ كان عليك التأكد من المسجد الذي رفعت فيه الراية لأنّ المسجد الذي رفعت فيه الراية هو مسجد الإمام الحسن المجتبى و ليس مسجد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله.

[مواطن وخلاص]

يقوم المسلمون شيعة وسنة بتوظيف المذهبية والطائفية والأكاذيب وتزوير التاريخ والجغرافيا والصور والتكنولوجيا ...

فقط لاذكاء الحرب التي تعوذ منها الرسول صلى الله عليه وسلم

فمتى يحدث اللقاء وتبدا الحرب فقد تعب المطبلون ولم تبدأ

متى نرى السنة يفرغون غضبهم والشيعة يطبقون طقوسهم وهوايتهم اللعب في الدماء

[تواتي سماعيل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة you774

قبل نقل المعلومة يا أخ كان عليك التأكد من المسجد الذي رفعت فيه الراية لأنّ المسجد الذي رفعت فيه الراية هو مسجد الإمام الحسن المجتبى و ليس مسجد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله.

لا يوجد مسجد شيعي في القصير

بل المسجد الذي رفعت فيه هو مسجد سنى و ليس بالضرورة ان يكون اسمه عمر بن الخطاب رضي الله عنه

و التأكيد من الاخوة العارفيين بالمنطقة

[أبو هاجر القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ghaza_01

راية الحسين رُفعت فوق مئذنة مسجد شيعي في القصير وليس فوق مئذنة مسجد الخليفة عمر بن الخطاب..

لايوجد مسجد في القصير باسم مسجد عمر ابن الخطاب وسكان القصير معظمهم شيعة ومن دخل القصير هم فقط جنود الجيش العبري السوري نعم هذا ماقاله لكم حسن نصر ابليس

[أبو هاجر القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواطن وخلاص

يقوم المسلمون شيعة وسنة بتوظيف المذهبية والطائفية والأكاذيب وتزوير التاريخ والجغرافيا والصور والتكنولوجيا ...
فقط لاذكاء الحرب التي تعوذ منها الرسول صلى الله عليه وسلم
فمتى يحدث اللقاء وتبدا الحرب فقد تعب المطبلون ولم تبدأ
متى نرى السنة يفرغون غضبهم والشيعة يطبقون طقوسهم وهوايتهم اللعب في الدماء

قبل أيام شاهدتك تحتفل بانتصار الباطنيين وأحلافهم الشيعة في القصير ماالذي تغير ؟؟؟
من يحرف القرآن ويرميه بالنقص ويطعن في الصحابة ويرميهم بالكفر والردة ويرمي زوجة النبي صلى الله عليه وسلم بالفاحشة لن يصعب عليه تزوير التاريخ والجغرافيا .
من يتربى على اللطم والنحيب وطلب الثأر لن يصعب عليه اذكاء الحرب وممارسة هوايته في القتل والذبح
لا أظن ان شيئا من هذا سيحدث وهناك شريحة كبيرة من المسلمين تعتقد ان الشيعة الاثنا عشرية وحلفاءهم من الفرق الباطنية الملحدة مسلمون

[مواطن وخلاص]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس بلخيري

قبل أيام شاهدتك تحتفل بانتصار الباطنيين وأحلافهم الشيعة في القصير ماالذي تغير ؟؟؟
من يحرف القرآن ويرميه بالنقص ويطعن في الصحابة ويرميهم بالكفر والردة ويرمي زوجة النبي صلى الله عليه وسلم بالفاحشة لن يصعب عليه تزوير التاريخ والجغرافيا .
من يتربى على اللطم والنحيب وطلب الثأر لن يصعب عليه اذكاء الحرب وممارسة هوايته في القتل والذبح
لا أظن ان شيئا من هذا سيحدث وهناك شريحة كبيرة من المسلمين تعتقد ان الشيعة الاثنا عشرية وحلفاءهم من الفرق الباطنية الملحدة مسلمون

لم أحتفل بانتصار من تسميهم الباطنيين

بل فرحت لانتصار الدولة السورية على الارهاب الذي تحاربه كل الدول في العالم

هو نفسه الارهاب الذي عانينا منه في الجزائر واتركب مجازر في حق الشعب

لا يهمني من يوافقني الراي سواء رافضة او روس أو ترك

وانا لست مذهبيا ولا أناقش الفرق والمذاهب ولا أعرف غير المذهب السني ولا يهمني الآخرين

أنا أقف مع الدولة السورية والنظام السوري وكل من وقف مع النظام هو مثلي وليس بالضرورة أن يكون سنيا او شيعيا

إنه اتفاق سياسي واتفاق رأي وليس اتفاق ديني

فلو أن حزب الله أيد المعارضة لن أكون معه وسأخالفه

مثلما كنت من أشد المؤيدين لحماس ولكن الان أخالفها الرأي في سوريا فقط

إنه موقفي وليس موقف الرافضة أو اليهود أو أي أحد وأنت تعرفني من خلال النقاش

[مواطن وخلاص]

هل يعتبر الأزهر المذهب الشيعي المذهب الخامس إسلاميا

https://www.youtube.com/watch?v=CN1OF94gSnM

[أبو هاجر القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواطن وخلاص

لم أحتفل بانتصار من تسميهم الباطنيين
بل فرحت لانتصار الدولة السورية على الارهاب الذي تحاربه كل الدول في العالم
هو نفسه الارهاب الذي عانينا منه في الجزائر واتركب مجازر في حق الشعب
لا يهمني من يوافقني الراي سواء رافضة او روس أو ترك
وانا لست مذهبيا ولا أناقش الفرق والمذاهب ولا أعرف غير المذهب السني ولا يهمني الآخرين
أنا أقف مع الدولة السورية والنظام السوري وكل من وقف مع النظام هو مثلي وليس بالضرورة أن يكون سنيا او شيعيا
إنه اتفاق سياسي واتفاق رأي وليس اتفاق ديني
فلو أن حزب الله أيد المعارضة لن أكون معه وسأخالفه
مثلما كنت من أشد المؤيدين لحماس ولكن الان أخالفها الرأي في سوريا فقط
إنه موقفي وليس موقف الرافضة أو اليهود أو أي أحد وأنت تعرفني من خلال النقاش

هذه وجهة نظرك نحترمها بينما أنا أرى العكس تماما أرى أن الروافض في كل بقاع العالم يناصرون بشار الأسد حتى شيعة القطيف والأحساء وشيعة البحرين الذين يدعون انهم يناضلون من اجل الحرية والكرامة والعدالة أرى بعض العلمانيين والقوميين وغيرهم من الاحزاب الشركية الوثنية التي تعادي كل ماهو اسلامي يساندون بشار الأسد لهذا من واجبي كمسلم ان أناصر الفئة المسلمة المستضعفة لا يمهني مايراه الآخرون سواء مؤامرة او فتنة او عمالة أو ارهابا اذا وبعيد عن الطائفية والمذهبية سأسألك سؤالا لم يستطع صديقي السوري ان يعطيني اجابة واضحة -للمعلومة هو سني مناصر لبشار الأسد -كيف لنظام شرعي يحظى بتأييد الجيش و70 في المئة من الشعب ومعه الأصدقاء والشرفاء من كل انحاء العالم يستعين بالمرتزقة لكي يقصي على العصابات الارهابية التكفيرية التي جاءت من كل مكان .؟؟