![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() حقيقة اتعجب عندما اسمع احيانا انقضاض دئاب بشرية على فتاة مشردة ومصابة بالجنون في الشارع لاحول لها ولاقوة مارايكم عندما تسمعون بان تلك المسكينة حامل سؤالي اليكم كيف سيتربى دلك الطفل هل تحسون بالالم الدي سيعيشه دلك البرئ ايضا مارايكم عندما تهجم عصابة في الليل وتنتهك حرمة المنزل وتحطم دلك السكون وترهب كل من في البيت ربما قد تقتل لكن الاكيد انها ستسرق ما رايكم عندما يهجم وحش من الوحوش البشرية على طفل صغيرويغتصبه هل انت مع اعدام هؤلاء ام ترى انها مجرد اخطاء يمكن ان تغتفر
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() طبعا انا مع حكم الإعدام السن بالسن و العين بالعين و الجروح قصاص |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() السلام عليكم : |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() لسؤال:
سائل يسأل عن الفروق التي بين قوله تعالى في الآية الكريمة: {وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ} [سورة البقرة: 179]، وقول العرب: "القتل أنفى للقتل". المفتي: عبدالله بن عبدالعزيز العقيل الإجابة: قال في (تفسير المنار) (1): وقد بينت هذه الآية حكمة القصاص بأسلوب لا يُسامى، وعبارة لا تحاكى، واشتهر أنها من أبلغ آي القرآن، التي تُعْجِزُ في التحدي فرسان البيان. ومن دقائق البلاغة فيها: أن جعل فيها الضد متضمنا لضده -وهو القصاص-، وعَرَّفَ القصاص ونَكَّر الحياة؛ للإشعار بأن في هذا الجنس -من الحِكم- نوعاً من الحياة عظيماً لا يقدر قدره، ولا يجهل سره، ثم إنها في إيجازها قد ارتقت أعلى سماء للإعجاز، وكانوا ينقلون كلمة في معناها عن بعض بلغاء العرب يعجبون من إيجازها في بلاغتها، ويحسبون أن الطاقة لا تصل إلى أبعد من غايتها، وهي قولهم: "القتل أنفى للقتل"، وإنما فتنوا بهذه الكلمة وظنوا أنها نهاية ما يمكن أن يبلغه البيان، ويفصح به اللسان؛ لأنها قيلت قبلها كلمات أخرى في معناها لبلغائهم كقولهم: "قتل البعض إحياء للجميع"، وقولهم: "أكثروا القتل ليقل القتل"، وأجمعوا على أن كلمة: "القتل أنفى للقتل" أبلغها، وأين هي من كلمة الله العليا وحكمته المثلى؟ ثم نقل عن الإمام الرازي بيان التفاوت بين الآية الكريمة وتلك الكلمة من ستة أوجه منها: كونها أخصر؛ لأن قوله: {وَلَكُمْ} لا يدخل في هذا الباب؛ إذ لا بد في الجميع من تقدير ذلك يعني: فلا تدخل في حساب الحروف. وبعد أن سرد عبارة الرازي قال: وذكر السيد الألوسي هذه الوجوه باختيار أدق، وزاد عليها نحوها، فقال: (الأول): قلة الحروف؛ فإن الملفوظ هنا -أي: في الآية- عشرة أحرف إذا لم يعتبر التنوين حرفاً على حدة، وهناك أربعة عشر حرفاً. (الثاني): الاطراد؛ إذ في كل قصاص حياة، وليس كل قتل أنفى للقتل، فإن القتل ظلماً أدعى للقتل. (الثالث): ما في تنوين (حياة) من النوعية أو التعظيم. (الرابع): صنعة الطباق بين القصاص والحياة؛ فإن القصاص تفويت الحياة، فهو مقابلها. (الخامس): النص على ما هو المطلوب بالذات -أعني: الحياة-؛ فإن نفي القتل إنما يطلب لها لا لذاته. (السادس): الغرابة من حيث جعلُ الشيء فيه حاصلاً في ضده، ومن جهة أن المظروف إذا حواه الظرف صانه عن التفرق؛ فكأن القصاص فيما نحن فيه يحمي الحياة من الآفات. (السابع): الخلو عن التكرار مع التقارب؛ فإنه لا يخلو عن استبشاع، ولا يُعَدُّ من رد العَجُزٍ على الصَّدْرِ حتى يكون محسنا. (الثامن): عذوبة اللفظ وسلاسته، حيث لم يكن فيه ما في قولهم من توالي الأسباب الخفيفة؛ إذ ليس في قولهم حرفان متحركان على التوالي إلا في موضع واحد، ولا شك أنه ينقص من سلاسة اللفظ وجريانه على اللسان، وأيضا الخروج من الفاء إلى اللام أعدل من الخروج من اللام إلى الهمزة؛ لبعد الهمزة من اللام، وكذلك الخروج من الصاد إلى الحاء أعدل من الخروج من الألف إلى اللام. (التاسع): عدم الاحتياج إلى الحيثية، أي: التعليل، وقولهم يحتاج إليها. (العاشر): تعريف القصاص بلام الجنس الدالة على حقيقة هذا الحكم المشتملة على الضرب والجرح والقتل وغير ذلك، وقولهم لا يشمله. (الحادي عشر): خلوه من (أَفعل) الموهم أن في الترك نفياً للقتل أيضاً. (الثاني عشر): اشتماله على ما يصلح للقتال، وهو الحياة بخلاف قولهم؛ فإنه يشتمل على نفي اكتنفه قتلان وأنه لَمِمَّا يليق بهم. (الثالث عشر): خلوه مما يوهمه ظاهر قولهم من كون الشيء سبباً لانتفاء نفسه، وهو محال... إلى غير ذلك. فسبحان من علت كلمته وبهرت آيته.أ.هـ. ___________________________________________ 1 - (تفسير المنار) (2/130) ط.دار المنار. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
شكرا على اثارة هذا الموضوع
في الحقيقة بالأمس كنت أتصفح جريدة الخبر و بين صفحات هذه الجريد أقرأ عن فتاة قاصر تم خطفها و حبسها من طرف ثلاث شبان و اغتصابها و عند حملها اجبروها على الاجهاض الفتاة لا تبلغ من العمر 16سنة أتعلمون كم حكم من يغتصب فتاة قاصر كم سنة أو سنة و نصف أما اذا كانت ليست قاصر فهو بريء غذا لم تتوفر لها أدلة تثبت انها تم اجبرها و اغتصبت من سيعيد شرف تلك الفتاة هل بإعدامه لا أعتقد بل الافضل أن يبقى سحيننا حبيسا في عزلتا عن العالم يتخبط في عذبه بطبع ليس علما او عامين بل يجب أن ينال عقاب من يقتل نفسا أي السجن المأبد فبالفعل هو قتل نفس تقبل مروري أخي و شكرا على الموضوعك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
حقيقة إن هاته المظاهر تفشت في بلادنا إلى درجة يعتقد الشخص معها أنه في أمريكا اللاتينية أو تايلاندا ... فأن تسمع بمثل هاته الأخبار إنه لأمر تتأسف له لكن و مثلما يقع الذنب على مرتكبها هناك شريك وهمي لهاته الأفعال وهو الدولة فإبتداءا من المسجد الذي فقد دوره وأصبحت الخطب تأتيه جاهزة ولا يهمها الظرف الذي تتلى فيه ومرورا بكل الأجهزة في الدولة من سلطة تشريعية وتنفيذية وحتى ما يسمى بالسلطة الرابعة - الصحافة - و تهمتها هنا هي أن نقل الخبر في حد ذاته يعتبر تعويدا للناس على سماعه ولن ننسى طبعا التلفزة وما يبث فيها من رسوم وأفلام و...و كلها تدعو إلى الإنتقام كما وكيفا ...ومن هذا المنطلق نحن مع تطبيق أقسى العقوبات ليرتدع المجتمع ... وما الإعدام وقطع اليد و...و إلا وسائل لتنظيم الذين يشذون عن القاعدة العامة للمجتمع وإرجاعهم إلى جادة الصواب رغما عنهم لا مخيرين . إذ ومثلما تفضل الأخ ما ذنب تلك المسكينة التي تهجم عليها قطعان إبن آوى البشرية وما ذنب الصغير إن ولد ...؟ وما ذنب الصغير الذي يرمى في كيس بلاستيكي وما ..وما ....!!!!! فالأمور اليوم قد خرجت عن السيطرة ووجب إعادتها إلى وضعها الطبيعي لذا أين هي أجهزة الأمن والسلطات العمومية لردع المخالفين ؟ أعتذر عن الإطالة فالكلام كثير والحلول المتوفرة اليوم غير مجدية حتى السجن أصبح بــ 5 نجوم !!!ههه سلام... آخر تعديل AMARAGROPA 2009-05-03 في 10:01.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() السلام عليك و رحمة الله و بركاته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() و السارق يحبس بإدخاله جنس!!!!!!! ذي خمس نجوم ثم بعد أن يسمن كالبهائم يعاد تسريحة ليعيد الكرة و قد التهب أكثر من الجمرة بنشر الفساد و السرقة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() طبعا مع الاعدام لمن يستحقه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() انا مع اعدام .... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() بارك الله في الجميع وجزاكم الله خيرا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أحبتي في الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
أنا مع إعطاء الزكاة أو أنا مع الحج، أو أنا مع منع الربا أو أنا مع الحجاب. وما سمي المسلم مسلما إلا أنه مستسلم لأحكام رب العالمين، جملة وتفصيلا ودون أن يساوره حرج أو شك يجده في نفسه: قال تعالى : " فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ". كما أن المسلم لا يناقش أو يرتاب في حكم من أحكام ربّ العالمين، بل ما أن يعرف حكم من أحكام ربّ العالمين إلا ويسارع للامتثال ولا يقدم عليه شيء من عقل أن أحكام وضعية "وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا ". الخلاصة: أظن أنه من الخطأ أصلا فتح باب النقاش في أمر من أمور الدين المعلوم بالضرورة والذي ينكر معلوم بالدين بالضرورة بعد إقامة البينة عليه خارج من دائرة الإسلام، بلا ريب.. فيرجى من المشرفين غلق هذا الموضوع، ومعذرة من أخي الحبيب علي فرقاني صاحب الموضوع والذي أرجوا أن يتفهم موقفي والله أعلم |
||||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc