أحديث صحيحة عن فضل رمضان - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم

منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم كل ما يختص بمناقشة وطرح مواضيع نصرة سيد البشر محمد صلى الله عليه وسلم و كذا مواضيع المقاومة و المقاطعة...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أحديث صحيحة عن فضل رمضان

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-07-10, 19:40   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
laminebencherik
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية laminebencherik
 

 

 
إحصائية العضو










B9 أحديث صحيحة عن فضل رمضان

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحببت أن أنقل هنا أحاديث عن النبي صلى الله عليه و سلم فيها تسلية و تشجيع و حض على الصوم و فضل الصائمين فارجو أن ينفعني الله و إياكم بها في الدنيا و الآخرة


عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: دَخَلَ رَمَضَانُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

"إِنَّ هَذَا الشَّهْرَ قَدْ حَضَرَكُمْ، وَفِيهِ لَيْلَةٌ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ،

مَنْ حُرِمَهَا فَقَدْ حُرِمَ الْخَيْرَ كُلَّهُ، وَلَا يُحْرَمُ خَيْرَهَا إِلَّا مَحْرُومٌ ".


رواه ابن ماجه في سننه(1644)،وقال عنه الألباني حسن صحيح في سنن ابن ماجه(1341) وكذلك في صحيح الترغيب و الترهيب (1000)، وحسنه في صحيح الجامع الصغير(2247)،وقال اسناده حسن في تخريج مشكاة المصابيح(1905).

يقول الامام السندي في "حاشية السندي على ابن ماجه":

قَوْلُهُ ( مَنْ حُرِمَهَا ):
قِيلَ الْمُرَادُ أَنَّهُ حُرِمَ لُطْفَ اللَّهِ وَتَوْفِيقَهُ وَمُنِعَ مِنَ الطَّاعَةِ فِيهَا وَالْقِيَامِ بِهَا وَلَعَلَّ هَذَا هُوَ الَّذِي فَاتَهُ الْعِشَاءُ تِلْكَ اللَّيْلَةَ أَيْضًا.

(إِلَّا مَحْرُومٌ ): وَهُوَ الَّذِي لَا حَظَّ لَهُ فِي السَّعَادَةِ .

================
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:

" إِذَا جَاءَ رَمَضَانُ فُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ وَصُفِّدَتْ الشَّيَاطِينُ ".

رواه مسلم في صحيحه (1079).

يقول الامام النووي في شرح صحيح مسلم:

وَأَمَّا قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( فُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ وَأُغْلِقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ وَصُفِّدَتِ الشَّيَاطِينُ ): فَقَالَ الْقَاضِي عِيَاضٌ - رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى - : يَحْتَمِلُ أَنَّهُ عَلَى ظَاهِرِهِ وَحَقِيقَتِهِ ، وَأَنَّ تَفْتِيحَ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ وَتَغْلِيقَ أَبْوَابِ جَهَنَّمَ وَتَصْفِيدَ الشَّيَاطِينِ عَلَامَةٌ لِدُخُولِ الشَّهْرِ ، وَتَعْظِيمٌ لِحُرْمَتِهِ ، وَيَكُونُ التَّصْفِيدُ لِيَمْتَنِعُوا مِنْ إِيذَاءِ الْمُؤْمِنِينَ وَالتَّهْوِيشِ عَلَيْهِمْ ، قَالَ : وَيَحْتَمِلُ أَنْ يَكُونَ الْمُرَادُ الْمَجَازَ ، وَيَكُونَ إِشَارَةً إِلَى كَثْرَةِ الثَّوَابِ وَالْعَفْوِ ، وَأَنَّ الشَّيَاطِينَ يَقِلُّ إِغْوَاؤُهُمْ وَإِيذَاؤُهُمْ فَيَصِيرُونَ كَالْمُصَفَّدِينَ ، وَيَكُونُ تَصْفِيدُهُمْ عَنْ أَشْيَاءَ دُونَ أَشْيَاءَ ، وَلِنَاسٍ دُونَ نَاسٍ ، وَيُؤَيِّدُ هَذِهِ الرِّوَايَةُ الثَّانِيَةُ : ( فُتِّحَتْ أَبْوَابُ الرَّحْمَةِ ) وَجَاءَ فِي حَدِيثٍ آخَرَ : ( صُفِّدَتْ مَرَدَةُ الشَّيَاطِينِ ) قَالَ الْقَاضِي : وَيَحْتَمِلُ أَنْ يَكُونَ فَتْحُ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ عِبَارَةً عَمَّا يَفْتَحُهُ اللَّهُ تَعَالَى لِعِبَادِهِ مِنَ الطَّاعَاتِ فِي هَذَا الشَّهْرِ الَّتِي لَا تَقَعُ فِي غَيْرِهِ عُمُومًا كَالصِّيَامِ وَالْقِيَامِ وَفِعْلِ الْخَيْرَاتِ وَالِانْكِفَافِ عَنْ كَثِيرٍ مِنَ الْمُخَالَفَاتِ ، وَهَذِهِ أَسْبَابٌ لِدُخُولِ الْجَنَّةِ وَأَبْوَابٌ لَهَا ، وَكَذَلِكَ تَغْلِيقُ أَبْوَابِ النَّارِ وَتَصْفِيدُ الشَّيَاطِينِ عِبَارَةٌ عَمَّا يَنْكَفُّونَ عَنْهُ مِنَ الْمُخَالَفَاتِ ، وَمَعْنَى صُفِّدَتْ : غُلِّلَتْ ، وَالصَّفَدُ بِفَتْحِ الْفَاءِ ( الْغُلُّ ) بِضَمِّ الْغَيْنِ ، وَهُوَ مَعْنَى سُلْسِلَتْ فِي الرِّوَايَةِ الْأُخْرَى . هَذَا كَلَامُ الْقَاضِي ، أَوْ فِيهِ أَحْرُفٌ بِمَعْنَى كَلَامِهِ .
===============
عَنْ أَبِي صَالِحٍ الزَّيَّاتِ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :"

قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ لَهُ إِلَّا الصِّيَامَ فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ وَالصِّيَامُ جُنَّةٌ فَإِذَا كَانَ يَوْمُ صَوْمِ أَحَدِكُمْ فَلَا يَرْفُثْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَسْخَبْ فَإِنْ سَابَّهُ أَحَدٌ أَوْ قَاتَلَهُ فَلْيَقُلْ إِنِّي امْرُؤٌ صَائِمٌ وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ وَلِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ يَفْرَحُهُمَا إِذَا أَفْطَرَ فَرِحَ بِفِطْرِهِ وَإِذَا لَقِيَ رَبَّهُ فَرِحَ بِصَوْمِهِ".

رواه مسلم في صحيحه(1151).

يقول الامام النووي في شرح صحيح مسلم:

قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( فَلَا يَرْفُثْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَسْخَبْ ) هَكَذَا هُوَ هُنَا بِالسِّينِ ، وَيُقَالُ بِالسِّينِ وَالصَّادِ وَهُوَ الصِّيَاحُ ، وَهُوَ بِمَعْنَى الرِّوَايَةِ الْأُخْرَى : ( وَلَا يَجْهَلْ وَلَا يَرْفُثْ ) قَالَ الْقَاضِي : وَرَوَاهُ الطَّبَرِيُّ ( وَلَا يَسْخَرْ ) بِالرَّاءِ ؛ قَالَ : وَمَعْنَاهُ صَحِيحٌ ، لِأَنَّ السُّخْرِيَةَ تَكُونُ بِالْقَوْلِ وَالْفِعْلِ ، وَكُلُّهُ مِنَ الْجَهْلِ ، قُلْتُ : وَهَذِهِ الرِّوَايَةُ تَصْحِيفٌ وَإِنْ كَانَ لَهَا مَعْنًى .

قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( وَلِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ يَفْرَحُهُمَا : إِذَا أَفْطَرَ فَرِحَ بِفِطْرِهِ ، وَإِذَا لَقِيَ رَبَّهُ فَرِحَ بِصَوْمِهِ ) قَالَ الْعُلَمَاءُ : أَمَّا فَرْحَتُهُ عِنْدَ لِقَاءِ رَبِّهِ فَبِمَا يَرَاهُ مِنْ جَزَائِهِ ، وَتَذَكُّرِ نِعْمَةِ اللَّهِ تَعَالَى عَلَيْهِ بِتَوْفِيقِهِ لِذَلِكَ ، وَأَمَّا عِنْدَ فِطْرِهِ فَسَبَبُهَا تَمَامُ عِبَادَتِهِ وَسَلَامَتُهَا مِنَ الْمُفْسِدَاتِ ، وَمَا يَرْجُوهُ مِنْ ثَوَابِهَا .


====================
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

"ثَلاَثُ دَعَوَاتٍ لاَ تُرَدُّ:

دَعْوَةُ الْوَالِدِ، وَدَعْوَةُ الصَّائِمِ، وَدَعْوَةُ الْمُسَافِرِ".


رواه البيهقي ( 3 / 345 ) ، والضياء في " المختارة " ( 108 / 1 ) ، وفي " المنتقى من مسموعاته بمرو " ( 91 / 1 ) وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" ( 4 / 406 ).

لا ترد: أي مُسْتَجَابَة،
دعوة الوالد: أحد الوالدين.

======================
عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

"إِنَّ فِي الْجَنَّةِ بَابًا يُقَالُ لَهُ الرَّيَّانُ، يَدْخُلُ مِنْهُ الصَّائِمُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، لَا يَدْخُلُ مَعَهُمْ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ،
يُقَالُ: أَيْنَ الصَّائِمُونَ؟

فَيَدْخُلُونَ مِنْهُ فَإِذَا دَخَلَ آخِرُهُمْ أُغْلِقَ فَلَمْ يَدْخُلْ مِنْهُ أَحَدٌ ".


رواه مسلم في صحيحه (1152).

وَفِي هَذَا الْحَدِيثِ فَضِيلَةُ الصِّيَامِ وَكَرَامَةُ الصَّائِمِينَ .


======================
عَنْ أَبِي أُمَامَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ :

" لِلَّهِ عِنْدَ كُلِّ فِطْرٍ عُتَقَاءُ " .

رواه الامام أحمد في مسنده(5/256) ، والطبراني في الكبير ، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد ومنبع الفوائد" وَرِجَالُهُ مُوَثَّقُونَ" ، و قال المنذري :" إسناده لا بأس به" . وصححه الألباني في "صحيح الترغيب والترهيب" (987) .

اللهم أعتق رقابنا من النار.

=====================


عَنْ ابْنَ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ:

كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
إِذَا أَفْطَرَ قَالَ:

" ذَهَبَ الظَّمَأُ، وَابْتَلَّتْ الْعُرُوقُ، وَثَبَتَ الْأَجْرُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ ".


رواه ابوداود في سننه(2357)،وحسنه ابن حجر في مقدمة هداية الرواه(2/323)وفي الفتوحات الربانية (4/339)، وحسنه الدارقطني في سننه(2/401) وفي التلخيص الحبير(2/802) وفي الصيام من شرح العمدة (1/512)،وحسنه ابن قدامة في المغني(4/438)، وحسنه الألباني في صحيح ابي داود(2357) وفي صحيح الجامع(4678) وفي تحريج مشكاة المصابيح(1934) وفي إرواء الغليل (920).

يقول محمد شمس الحق العظيم ابادي في "عون المعبود شرح سنن ابو داود":

( إِذَا أَفْطَرَ ): أَيْ بَعْدَ الْإِفْطَارِ.
( ذَهَبَ الظَّمَأُ ): بِفَتْحَتَيْنِ قَالَ النَّوَوِيُّ فِي الْأَذْكَارِ : الظَّمَأُ مَهْمُوزًا الْآخِرَ مَقْصُورٌ وَهُوَ الْعَطَشُ ، وَإِنَّمَا ذَكَرْتُ هَذَا وَإِنْ كَانَ ظَاهِرًا لِأَنِّي رَأَيْتُ مَنِ اشْتَبَهَ عَلَيْهِ فَتَوَهَّمَهُ مَمْدُودًا انْتَهَى . قَالَ عَلِيٌّ الْقَارِي : وَفِيهِ أَنَّهُ قُرِئَ " لَا يُصِيبُهُمْ ظِمَاءٌ " بَالْمَدِّ وَالْقَصْرِ . وَفِي الْقَامُوسِ : ظَمِئَ كَفَرِحَ ظَمَأٌ وَظِمَاءٌ وَظَمَاءَةٌ عَطِشَ أَوْ أَشَدُّ الْعَطَشِ ، وَلَعَلَّ كَلَامَ النَّوَوِيِّ مَحْمُولٌ عَلَى أَنَّهُ خِلَافُ الرِّوَايَةِ لَا أَنَّهُ غَيْرُ مَوْجُودٍ فِي اللُّغَةِ.
( وَابْتَلَّتِ الْعُرُوقُ ): أَيْ بِزَوَالِ الْيُبُوسَةِ الْحَاصِلَةِ بَالْعَطَشِ.
( وَثَبَتَ الْأَجْرُ ): أَيْ زَالَ التَّعَبُ وَحَصَلَ الثَّوَابُ . وَهَذَا حَثٌّ عَلَى الْعِبَادَاتِ فَإِنَّ التَّعَبَ يَسِيرٌ لِذَهَابِهِ وَزَوَالِهِ وَالْأَجْرُ كَثِيرٌ لِثَبَاتِهِ وَبَقَائِهِ . قَالَ الطِّيبِيُّ : ذِكْرُ ثُبُوتِ الْأَجْرِ بَعْدَ زَوَالِ التَّعَبِ اسْتِلْذَاذٌ أَيَّ اسْتِلْذَاذٍ.
( إِنْ شَاءَ اللَّهُ ): تَعَلَّقَ بَالْأَخِيرِ عَلَى سَبِيلِ التَّبَرُّكِ ، وَيَصِحُّ التَّعْلِيقُ لِعَدَمِ وُجُوبِ الْأَجْرِ عَلَيْهِ تَعَالَى رَدًّا عَلَى الْمُعْتَزِلَةِ ، أَوْ لِئَلَّا يَجْزِمَ كُلُّ أَحَدٍ فَإِنَّ ثُبُوتَ أَجْرِ الْأَفْرَادِ تَحْتَ الْمَشِيئَةِ . وَيُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ إِنْ بِمَعْنَى إِذْ ، فَتَتَعَلَّقُ بِجَمِيعِ مَا سَبَقَ . ذَكَرَهُ فِي الْمِرْقَاةِ . قَالَ الْمُنْذِرِيُّ وَأَخْرَجَهُ النَّسَائِيُّ









 


رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
محددة, رمضان, صحيحة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:09

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc