بعد تسلمه تقريرا حول المدراء الذين ”ماتت ضمائرهم”، بابا احمد يضرب بقوة
وعيد بالسجن لـ140 ألف مسير للمطاعم تلاعبوا بحياة التلاميذ.
استرجاع المراكز الخاصة بتكوين إطارات التربية من حراوبية.
صباح الخير . أعطاني هذان الخبران أملا بأن هناك شيء من الجدية و الشعور بالمسؤولية من طرف وزيرنا أو بابانا أحمد.
فعلا وحوش هم أولئك المدراء الذين طال جشعهم و انتزعوا اللقمة من فم البراءة. و لوثوا لهم مكانها شيء يظهرون به اطعامعم لتلاميذهم.
و أثلج صدري و أنا أرتشف فنجان القهوة و أعطاني نكهة أكثر مما أعطته لي قهوتي أن الوزير سيعيد المعاهد التكنولوجية للتربية هاته المعاهد التي كان اغلاقها كارثة حقيقية على التعليم .
فأحببت هذا .
و استطردت في قراءة الخبر و أنا أروم نكهة أخرى من خبر آخر (بعد أن جافيت قهوتي )
لكن ...................!!!ظ ليتني لم أكمل قراءة الخبر قد أصابني صداع و ملل ......... سأعود لقهوتي و هاكم الخبر
وذكّرت الوزارة بالملفات التي ما تزال قيد الدراسة والتي على رأسها منحة المنطقة والتعويض النوعي عن المناصب، حيث أكد الوزير أن الملف مطروح على طاولة الحكومة للبت فيه، والمخلفات المالية للمستخدمين منذ 2008 حيث أن العملية ما تزال جارية بين الوزارة ووزارات أخرى.
متى ستحرر هاته الجارية