طلب النصح - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد

قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

طلب النصح

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-06-10, 16:39   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
*لامية*
عضو جديد
 
الصورة الرمزية *لامية*
 

 

 
إحصائية العضو










B8 طلب النصح

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
انا شابة في مقتبل العمر اريد مساعدتي في التخلص من بعض العادات السيئة جزاكم الله خيرا









 


قديم 2013-06-10, 17:08   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
roufaida19
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية roufaida19
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

إن النفوس السليمة تكون أكثر اشتياقا لمعرفة حال خالقها
...
وأشرف معلوم على الإطلاق هو الله عز وجل
..
وأشرف حديث تتحدث به هو الحديث عن الله سبحانه وتعالى
..
وأجمل وأروع وأعطر ما تسمع به أذنك هو الحديث عن الله عز وجل
..
وأعظم ما يسعد قلبك هو الحديث عن الله سبحانه وتعالى
...
هذا ليس بغريب لأنه حديث عن ربنا سبحانه وتعالى، عن خالقنا، عن من له الأسماء الحسنى والصفات العلى
...
فما أشرف العلم بالله!، وما أشرف العلم بأسمائه وصفاته!، فهي بحق أشرف العلوم وأزكاها عند مولاها










قديم 2013-06-10, 17:14   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
roufaida19
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية roufaida19
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أختي الكريمة : تعرّفي على معبودك الذي يستحق أن تتركي لأجله كل صفة سيئة فيك وسترين النتائج
وكيفية التعرف عن معبودك هو إدمان القراءة عنه من كتب سلفية مثل كتاب فتح المجيد شرح كتاب التوحيد
كتاب :فقه الأسماء الحسنى للشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله
التعرف على الله يجعلك متعلّقة به سبحانه ، وإذا تعرفت عليه ستحبينه أكثر من أي شيىء والمحبة ستجلب لك الطاعة
والطاعة تقودك إلى السعادة الحقيقية وهذه أول طريق الجنة ..حفظك الله وسدد خطاك .










قديم 2013-06-10, 17:27   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أبو عبد الرحمن الجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمن الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اعلمي ايتها الاخت الكريمة
أجمع بين حديث النبي صلي الله عليه وسلم (لأعلمن أقواما من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضاء فيجعلها الله هباء منثورا. أما إنهم إخوانكم ومن جلدتكم ويأخذون من الليل كما تأخذون ولكنهم قوم إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها)(رواه البيهقي وصححه الألباني) والحديث الذي فيه قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: (إن الله يدني المؤمن فيضع عليه كنفه ويستره فيقول أتعرف ذنب كذا أتعرف ذنب كذا فيقول نعم يا رب حتى قرره ذنوبه ورأى نفسه أنه قد هلك قال سترتها عليك في الدنيا وأنا أغفرها لك اليوم فيعطى كتاب حسناته وأما الكفار والمنافقون فينادى بهم على رؤوس الخلائق هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين) متفق عليه؟
الاختلاف بين العباد على حسب أحوال القلوب فهناك فرق بين من يلوم نفسه، وبين مستهتر مستخف بحرمات الله والله أعلم بقلوب عباده.
وقال الفضيل بن عياض: (المؤمن يَسْتر وينصح، والفاجر يهتِك ويُعيِّر) .
- وعن عبيد الله بن عبد الكريم الجِيْلِي، قال: (من رأيته يطلب العثرات على النَّاس، فاعلم أنَّه معيوب، ومن ذكر عَورات المؤمنين، فقد هتك سِتْر الله المرخَى على عباده)
وقال الحسن البصري: (من كان بينه وبين أخيه سِتْر فلا يكشفه)...اختي كل شخص معرض لعاات سيئة او ارتكاب ذنوب ولكن باب التوبة مفتوحة ..ولا حجاب بينك وبين الله عزوجل ..إلجئي اليه بقلب منيب ومخلص ..










قديم 2013-06-10, 18:02   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
بوزيد.
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية بوزيد.
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كريم الحنبلي مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اعلمي ايتها الاخت الكريمة
أجمع بين حديث النبي صلي الله عليه وسلم (لأعلمن أقواما من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضاء فيجعلها الله هباء منثورا. أما إنهم إخوانكم ومن جلدتكم ويأخذون من الليل كما تأخذون ولكنهم قوم إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها)(رواه البيهقي وصححه الألباني) والحديث الذي فيه قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: (إن الله يدني المؤمن فيضع عليه كنفه ويستره فيقول أتعرف ذنب كذا أتعرف ذنب كذا فيقول نعم يا رب حتى قرره ذنوبه ورأى نفسه أنه قد هلك قال سترتها عليك في الدنيا وأنا أغفرها لك اليوم فيعطى كتاب حسناته وأما الكفار والمنافقون فينادى بهم على رؤوس الخلائق هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين) متفق عليه؟
الاختلاف بين العباد على حسب أحوال القلوب فهناك فرق بين من يلوم نفسه، وبين مستهتر مستخف بحرمات الله والله أعلم بقلوب عباده.
وقال الفضيل بن عياض: (المؤمن يَسْتر وينصح، والفاجر يهتِك ويُعيِّر) .
- وعن عبيد الله بن عبد الكريم الجِيْلِي، قال: (من رأيته يطلب العثرات على النَّاس، فاعلم أنَّه معيوب، ومن ذكر عَورات المؤمنين، فقد هتك سِتْر الله المرخَى على عباده)
وقال الحسن البصري: (من كان بينه وبين أخيه سِتْر فلا يكشفه)...اختي كل شخص معرض لعاات سيئة او ارتكاب ذنوب ولكن باب التوبة مفتوحة ..ولا حجاب بينك وبين الله عزوجل ..إلجئي اليه بقلب منيب ومخلص ..

بارك الله فيك ذكرتنا جميعا ......................كل شخص معرض لعادات سيئة او ارتكاب ذنوب
كما قال النبي صلى الله عليه وسلم:
«كل ابن آدم خطاء، وخير الخطَّائين التوّابون » . أخرجه ابن أبي شيبة 13/187 , وأحمد 3/198, والترمذي (2499), وابن ماجه (4251) والحاكم 4/272 وقال : صحيح الإسناد
إذا الحل هو التوبة:

قال تعالى:

{‏ وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ‏ * الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ * وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ‏ * أُوْلَئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ‏ } ‏
سورة آل عمران


[color="rgb(0, 100, 0)"]وقال تعالى :
(وإذا جاءك الذين يؤمنون بآياتنا فقل سلام عليكم كتب ربكم على نفسه الرحمة أنه من عمل منكم سوءا بجهالة ثم تاب من بعده وأصلح فأنه غفور رحيم )
[/color]

( كتب ربكم على نفسه الرحمة )أي : قضى على نفسه الرحمة ، ( أنه من عمل منكم سوءا بجهالة ) قال مجاهد : لا يعلم حلالا من حرام فمن جهالته ركب الذنب ، وقيل : جاهل بما يورثه ذلك الذنب ، وقيل : جهالته من حيث أنه آثر المعصية على الطاعة والعاجل القليل على الآجل الكثير ،( ثم تاب من بعده ) رجع عن ذنبه، ( وأصلح )عمله ، قيل : أخلص توبته ،( فإنه غفور رحيم )

وقال تعالى:
( إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب فأولئك يتوب الله عليهم وكان الله عليما حكيما )


قوله تعالى( إنما التوبة على الله )قال الحسن : يعني التوبة التي يقبلها ، فيكون على بمعنى عند ، وقيل : من الله ،
( للذين يعملون السوء بجهالة )قال قتادة : أجمع أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن كل ما عصي به الله فهو جهالة عمدا كان أو لم يكن ، وكل من عصى الله فهو جاهل . وقال مجاهد : المراد من الآية : العمد ، قال الكلبي : لم يجهل أنه ذنب لكنه جهل عقوبته ، وقيل : معنى الجهالة : اختيارهم اللذة الفانية على اللذة الباقية .

( ثم يتوبون من قريب ) قيل : معناه قبل أن يحيط السوء بحسناته فيحبطها ، وقال السدي والكلبي : القريب : أن يتوب في صحته قبل مرض موته ، وقال عكرمة : قبل الموت ، وقال الضحاك : قبل معاينة ملك الموت









 

الكلمات الدلالية (Tags)
النسح


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:50

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc