[ نحن نرﯾد قتلة أكثر من مثقفﯾن] شـــارون

[BAROUD]

سلاااااااااااام


كيف احوالكم ... ان شاء الله تتكونوا ف تمام الصحة و العافية !!!

قال تعالى
فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ ءَايَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ ءَايَاتِنَا لَغَافِلُونَ
صدق الله العظيم

شارون سفاك الدماء


قال لھ بن غورﯾون ناصحا إﯾاه: "ﻻ تقرأ ﯾا أرﯾﯾل فأنت ﻻ تصلح إﻻ للقتل … ونحن نرﯾد
قتلة أكثر من مثقفﯾن".



اشتھر شارون بأنھ من أكثر القﯾادات الصھﯾونﯾة إجراما وتعطشا للدماء، فقد تفوق في
اﻹرھاب على الجمﯾع! وسﯾرتھ ملﯾئة بشتى أنواع الشرور والعدوانﯾة.
مولد شارون ونشأتة
ولد أرﯾﯾل صموئﯾل مردخاي شراﯾبر (أرﯾﯾل شارون) في قرﯾة مﯾﻼن الفلسطﯾنﯾة -التي أصبحت
فﯾما بعد تسمى مستوطنة كفار مﻼل- عام 1928م ﻷسرة من أصول بولندﯾة عملت في مزارع
الموشاف في فلسطﯾن بعد أن فرت إلﯾھا خوفاً من بطش النازﯾﯾن. درس التارﯾخ وعلوم
اﻻستشراق في الجامعة العبرﯾة في القدس، وأكمل تحصﯾلھ الجامعي في كلﯾة الحقوق في تل
أبﯾب، وأرسلھ والده إلى الكلﯾة الزراعﯾة ولكنھ لم ﯾكن راغباً في الدراسة.
عرف شارون منذ صغره باﻹجرام، حﯾث كان ﯾحمل عصا في صغره لضرب اﻷطفال
وإخضاعھم، وقد انضم إلى عصابة الھاغاناة مبكرا، وقاد إحدى فرق المشاه في حرب
1948م، وأصﯾب في بطنھ (بﯾنما كان ﯾحرق أحد الحقول) وكادُﯾقتل لوﻻ أن قام جندي شاب
بنقلھ إلى مكان آمن (وقد أصبح وﻻؤه أثناء القتال ﻻ ﯾتجھ إلى الوطن ككل وإنما إلى المقاتلﯾن
معھ وحسب. وقد صارت ھذه إحدى العقائد اﻷساسﯾة في الجﯾش الصھﯾوني).

لم ﯾبرز شارون إﻻ بعد عام 1948م كضابط في الوحدات الخاصة التي تعمل بإمرة
اﻻستخبارات العسكرﯾة للقﯾام باﻷعمال اﻻنتقامﯾة ضد مخﯾمات الﻼجئﯾن والقرى الفلسطﯾنﯾة
الحدودﯾة حﯾث عھد بھذه الغارات إلى وحدة خاصة أُنشئت في غشت 1952 وأطلق علﯾھا اسم
«الوحدة 101». وقد اختار شارون أفراد الوحدة («شﯾاطﯾنھا» كما كانواُﯾدعون) بنفسھ من
مجرمﯾن وأصحاب سوابق ولصوص وقتلة، ، ولم ﯾخضعھم شارون لتدرﯾبات عسكرﯾة نظامﯾة
وإنما لتدرﯾبات شاقة ومن نوع خاص تتركز على التدرب على السﯾر الطوﯾل وعملﯾات النسف
والتدمﯾر والتخرﯾب على اختﻼف أنواعھا.
شارون عاشق الدماء
قد صرح إرﯾﯾل شارون في مقابلة مع الجنرال أوزي مرحام، عام 1965م، بقولھ: "ﻻ أعرف
شﯾئا اسمھ مبادئ دولﯾة، أتعھد بأن أحرق كل طفل فلسطﯾني ﯾولد في المنطقة، المرأة
الفلسطﯾنﯾة والطفل أخطر من الرجل، ﻷن وجود الطفل الفلسطﯾني ﯾعني أن أجﯾاﻻ منھم
ستستمر".
و مما ﯾسجلھ التارﯾخ ھو أن شارون مجرم منذ طفولتھ اﻷولي ، فقد كانت أول جرائمھ ھو
التعرض لرجل فلسطﯾني ثري و سرقة سﯾارتھ الفخمة.
وفي مذكرات المتقاعد الﯾنورى مارن وھو ضابط في الموساد أن شارون كان ﯾطلب منھم
القﯾام بأفعال ﯾندى لھا الجبﯾن، وما عجز عنھ ھؤﻻء ﯾتوﻻه شارون الذي تلذذ باختطاف
الفلسطﯾنﯾﯾن ، كما أكد أن شارون فضل أن ﯾحتفل بعﯾد مﯾﻼده عن طرﯾق إطفاء شموع خاصة و
ھي قتل 20 طفﻼ، وفي طرﯾقھ وجد امرأة تحمل رضﯾعا فقام باﻻعتداء علﯾھا بالسكﯾن حتى
فصل رأسھا عن جسدھا، وبعدھا أمر بإشعال النار وقذف فﯾھا الرضﯾع الذي كلما تعالت
صراخاتھ تتعالى ضحكات ھذا الحقﯾر، وبعد أن احترق الرضﯾع، أشار شارون إلى أن ھذا ﻻ
ﯾدخل في حساب العشرﯾن طفﻼ و حل دور الخمسة الذﯾن قادتھم براءتھم إلى اللعب في الشارع
لﯾس بعﯾداً عن منطقة الجلﯾل فأمر جنوده البطاشﯾن بأن ﯾختطفوھم وھم ﻻ ﯾتجاوزون ست
سنوات، حﯾث أمر بتعذﯾبھم و بعدھا حرقھم كما فعل بالرضﯾع و ﯾضﯾف المصدر أنھ خﻼل ساعة
ونصف تم القضاء على 15 طفﻼ فلسطﯾنﯾا.


شارون ومذبحة قبﯾة (15 أكتوبر 1953م)
اتجھ شارون بقﯾادة الوحدة 101 إلى قرﯾة قبﯾة العربﯾة الفلسطﯾنﯾة التي تقع شمال القدس في
المنطقة الحدودﯾة تحت إدارة اﻷردن ، ثم حاصرت قواتھ القرﯾة وأمطرتھا بوابل من نﯾران
المدفعﯾة فدكت القرﯾة دكاً على من فﯾھا، ثم دخلت قوة منھم إلﯾھا وھي تطلق النار عشوائﯾاًبعد
أن تمكنت من التخلص من المقاومة التي أبدتھا قوة الحرس الوطني المحدودة في القرﯾة.
وبﯾنما كان ﯾجري حصد المدنﯾﯾن الُعﱠزل بالرصاص قامت عناصر أخرى بتلغﯾم العدﯾد من منازل
الفلسطﯾنﯾﯾن وتدمﯾرھا على من فﯾھا. وقد دلت مواضع اﻹصابات في أجسام الضحاﯾا الذﯾن
سقطوا قرب أبواب بﯾوتھم من الداخل على أنھم لمُﯾعطوا فرصة مغادرتھا (كما ﯾقول تقرﯾر قائد
مراقبي ھﯾئة اﻷمم مما ﯾجعل قبﯾة قرﯾبة من قانا). وقد استعمل في ھذا الھجوم جمﯾع أسلحة
المشاة من بنادق ورشاشات برن وستن وقنابل ﯾدوﯾة وقنابل حارقة ومتفجرات.
وقد تذرع الصھاﯾنة في البداﯾة بأن الھجوم ﯾأتي انتقاماً لمقتل امرأة ﯾھودﯾة وطفلھا. كما
مارست الخداع بادعائھا أن مرتكبي المذبحة ھم من المستوطنﯾن الصھاﯾنة ولﯾسوا قوات
نظامﯾة. إﻻ أن مجلس اﻷمن الذي أدان الجرم الصھﯾوني قد اعتبره عمﻼً تم تدبﯾره منذ زمن
طوﯾل، وھو اﻷمر الذي أﯾدتھ اعترافات بعض القﯾادات الصھﯾونﯾة/اﻹسرائﯾلﯾة فﯾما بعد.
وأسفرت المذبحة عن سقوط 69 قتﯾﻼً بﯾنھم نساء وأطفال وشﯾوخ ، ونسف 41 منزﻻً ومسجد
وخزان مﯾاه القرﯾة في حﯾن أُبﯾدت أُسر بكاملھا.
شارون ومذبحة صابرا وشاتﯾﻼ (18-16 سبتمبر 1982م)
تعّد مذبحة صابرا وشاتﯾﻼ من أھم المحطات في حﯾاة المجرم شارون، فقد صممھا وأمر
بتنفﯾذھا وسھل للجناة فعلتھم وفتح لھم الطرﯾق بعد احتﻼل بﯾروت عام 1982م، وكان شعاره:
"بدون عواطف"!!، وكانت مذبحة مروعة قتل وذبح فﯾھا 1500 من النساء والرجال
واﻷطفال، رغم أن اﻹحصائﯾات تفاوتت، فأوصلھا البعض إلى 3500 شخص، ولكن المتفق
علﯾھ أن عددا كبﯾرا قتل بھذه الجرﯾمة اﻹنسانﯾة البشعة، وتم التمثﯾل بالجثث وبقر البطون،
وقطع اﻷطراف، واغتصاب النساء والفتﯾات بشكل متكرر!!
ُوﯾعتبر مناحﯾم بﯾجنُمعلم المجرم والسفاح شارون في عالم اﻹجرام، وھو الذي كان ﯾرعاه
صغﯾراً عندما كان ﯾحبو في عالم الجرﯾمة، وكان دائما ﯾشجعھ على ذبح الفلسطﯾنﯾﯾن وارتكاب
المجازر ضدھم، وﯾكﯾل المدﯾح لھذه الجرائم والمذابح. وھو الذي أعطاه اﻷوامر بارتكاب مذابح
صبرا وشاتﯾﻼ وھو الذي اتخذ قرار اجتﯾاح لبنان والقضاء على الوجود الفلسطﯾني فﯾھ عام
1982م حﯾث كان حﯾنذاك رئﯾسا لوزراء الكﯾان الﯾھودي.



شارون ونظرﯾة الضم التدرﯾجي
ﯾعد شارون من أكثر القادة الصھاﯾنة حماًسا لتطبﯾق نظرﯾة الضم التدرﯾجي للضفة الغربﯾة؛ لذا
كثر اختﯾاره وزﯾًرا لﻺسكان والبنﯾة التحتﯾة والمستوطنات، ففي حكومة اللﯾكود التي شكلھا
بنﯾامﯾن نتنﯾاھو بعد انتخابات 1996م اختﯾر وزﯾًرا للبناء واﻹسكان،، ثم وزﯾًرا للخارجﯾة في
الفترة من 1998إلى 1999م في التعدﯾل الوزاري الذي أجراه نتنﯾاھو قبل أن ﯾسلم الراﯾة
ﻹﯾھود باراك.
دخول شارون المسجد اﻷقصى
في سنة 2000م دخل شارون المسجد اﻷقصى، مما أثار حفﯾظة الفلسطﯾنﯾﯾن الذﯾن لم ﯾنسوا
مسؤولﯾتھ في قبﯾة وصبرا وشاتﯾﻼ، اﻷمر الذي تسبب في اندﻻع انتفاضة اﻷقصى.
شارون رئﯾسا للوزراء
فاز شارون برئاسة الوزراء بعدما أقنع الناخب الصھﯾوني بأنھ الوحﯾد القادر على إعادة اﻷمن
الشخصي لھ إثر فشل رئﯾس الوزراء السابق إﯾھود باراك في ذلك بسبب استمرار انتفاضة
اﻷقصى منذ سبتمبر 2000م.


اغتﯾال الشﯾخ أحمد ﯾاسﯾن ورموز المقاومة
أمر شارون باغتﯾال الشﯾخ المجاھد أحمد ﯾاسﯾن رحمھ ﷲ تعالى وھو مقعد ﻻ ﯾملك أن ﯾقاتل،
فكانت جرﯾمة نكراء صمت عنھا العامل بذل وجبن. كما اغتال من بعده الكثﯾر من رموز
المقاومة كالشﯾخ عبد العزﯾز الرنتﯾسي والكثﯾر من غﯾره.
بالطبع ﻻ ﯾمكن حصر كل جرائم شارون، وقد وصفتھ الكتابات الصحفﯾة في كل مكان بما فﯾھا
إسرائﯾل ذاتھا بأنھ البلدوزر، الذئب الجائع، دراكوﻻ مصاص الدماء، وغﯾرھا من اﻷوصاف
التي تؤكد على حالتھ المعروفة والمشھورة، بل إنھ عندما أصبح رئﯾساً للوزراء عام 2001م
مارست حكومتھ كل أنواع اﻻغتﯾال والقتل واﻻعتقال والمذابح في مدن الضفة وغزة، وھو
صاحب فكرة الجدار العازل الذي التھم المزﯾد من أراضي الفلسطﯾنﯾﯾن وعزل أبناء الشعب
الفلسطﯾني.


والﯾوم ننجﯾك ببدنك
قبل أن تنتھي وﻻﯾتھ، أصﯾب شارون في ﯾناﯾر 2006م بجلطة سببھا نزﯾف دماغي حاد، جعلتھ
ﯾدخل في غﯾبوبة لم ﯾفق منھا إلى ﯾومنا ھذا، وھا ھم اﻷطباء ﯾستأصلون جسده قطعة قطعة
وجزءاً جزءاً، نتﯾجة العفونة التي أصابتھ، فكلما تعفن جزء استأصلوه، حتى أمسى ھﯾكﻼ
عظمﯾا منزوعا عنھ اللحم، وﯾتنفس تنفساً اصطناعﯾا، فما ھو بمﯾت وﻻ بحي، لﯾكون آﯾة ﯾضرب
ﷲ بھا اﻷمثال للمجرمﯾن والظالمﯾن







سلامتك و سلامة اهلك يا فلسطين






Baroud

[BAROUD]

تصبحون على تحرير فلسطين وسقوط اسرائيل

[عبداللطيف1967]

اللهم انصر دينك وعبادك المستضعفين يا رب العالمين

[ghaza_01]

اللهم ارنا في الصهاينة عجائب قدرتك
اللهم حررفلسطين
اللهم اجمعنا في المسجد الاقصي

[BAROUD]

"في حادثة خطيرة تظهر الجانب الهمجي لجيش الاحتلال الاسرائيلي وضباط مخابراته، أجبر ضابط مخابرات اسرائيلي مساء أمس شاباً من الخليل على شرب زجاجة خمر تحت تهديد السلاح".
وفي تفاصيل الحادثة وفقا لمحمدعوض"الناطق باسم اللجنة الشعبية لمقاومة الاستيطان " فإن الشاب محمد خليل محمود أبو دية (24 عامًا) وهو من سكان منطقة صافا في بيت أمر كان عائداً إلى منزله، ولدى وصوله إلى البرج العسكري الإسرائيلي المقام على مدخل بيت أمر عند حوالي الساعة السابعة والربع مساء أمس؛ استوقفته دورية عسكرية راجلة واقتادته الى داخل البرج واستجوبه عدد من الجنود حول اسماء المشاركين في المواجهات في بيت أمر، ونتيجة لعدم تجاوبه قام الجنود باستدعاء ضابط مخابرات معروف في المنطقة باسم (الكابتن صدقي) والذي قام بدوره بتوجيه عدد من الأسئلة وعرض عليه عدداً من الأسماء مطالباً اياه بتحديد هوية أصحابها.
ولدى إصرار ابو دية على عدم الادلاء بأية معلومات - بحسب عوض - قام الضابط بوضع فوهة بندقيته على رأسه من الخلف وأجبره تحت تهديد السلاح على شرب زجاجة خمر بالكامل أدت إلى فقدانه الوعي لمدة ساعة بقي خلالها ملقى على الارض داخل البرج حيث قام الجنود بعد استيقاظه بحمله ورميه الى خارج البرج. وقام عدد من المواطنين الذين شاهدوه بمساعدته ونقله الى منزله حيث ذكروا انه كان في حالة سكر شديد وتفوح منه رائحة الخمر.
يذكر أن أبو دية كان قد تعرض لعدد من عمليات الاعتقال والاحتجاز والتنكيل سابقاً وكان قد تعرض في عام 2009 إلى اعتداء عنيف أثناء اعتقاله في سجن عسقلان أدى إلى اصابته إصابة خطيرة في الرأس.

قدس برس

[yassine kobi]

هم بأمس الحاجة إلى قتلة لأنهم يعلمون جيدا بأنهم شعب جبان لايستحسن إلا الخداع والمراوغة .شكرا أخي على الموضوع القيم .