دراسة حديثة :عطستك مفتاح شخصيتك

[falak]

السلام عليكم .........خبر علمي رائع اردت ان تطلعو عليه تفضلوا




العطاس ظاهرة عفوية وغير إرادية يقوم بها الجسم كوسيلة دفاعية لتنظيف مجرى التنفس من الجراثيم والعوامل المؤذية الأخرى. على الرغم من عفويتها إلا أنه يمكن التحكم بشدتها أو الطريقة التي تظهر بها إلى حد ما، مما يجعلها في كثير من الاحيان مفتاح للشخصية. وخلصت باتي وود، خبيرة لغة الجسد في أتلانتا في لقاء لها مع “تامبا بي تايم”، بعد دراسة أجرتها على 500 شخص لمعرفة علاقة نمط العطاس مع طبيعة الشخص ونمط شخصيته، إلى أن هناك أربعة أنماط من العطاس وما يمكن أن نستدل منه على ميزات الشخص الذي يعطس. وأول تلك الأنماط: يتمتع من يعطس بصوت عال وتكون عطساته طويلة ومتعددة بكاريزما وجاذبية كبيرة ويكون قيادياً وصاحب قرار ولا يهتم بالتفاصيل وعفوياً ويقدر علاقاته الشخصية بالآخرين. ثانياً: تشير العطسة الخجولة والمنخفضة الصوت إلى شخص خجول وودود ودمث. كثيرا ما يهتم برأي الآخرين به، بالإضافة لكونه مستمعاً جيداً ويحب مساعدة الآخرين قدر المستطاع ويمكن الاعتماد عليه. ثالثاً: الأشخاص الذين يحاولوا إخفاء عطستهم ولكنها تأتي عالية وقوية وسريعة عندما يفشلوا عن حبسها، فيكونوا صاحبي قرار وكفوئين بعملهم ومنظمين ويفضلوا أن يحذو الآخرون حذوهم. أما النمط الرابع فيتميز به الشخصيات التي تغطي الفم أثناء العطاس مما يشير لشخصية منضبطة ومنظمة وحذرة ويكون الشخص عميقاً بتفكيره ويزن كلماته قبل قولها وغالبا ما يفضل البقاء لوحدة ويكره الظلم. ويذكر أنه عندما يعطس المرء تنطلق من فمه وأنفه مئات الآلاف من الجراثيم وقطيرات اللعاب بسرعة تزيد عن 200 كيلو متر بالساعة.

[ْفاطمــــ الزهراء ــــة]

بارك الله فيك

[علال الفارس]

بسم الله الرحمن الرحيم

عن أبي هريرة – رضي الله عنه – أن النبي –صلى الله عليه وسلم - قال ( إن الله يحب العطاس , ويكره التثاؤب )) رواه البخاري
العطاس يدل على النشاط، والخفة ولهذا تجد الإنسان إذا عطس نشط، والله -عز وجل- يحب الإنسان النشيط الجاد، والعطاس يدل على الخفة والنشاط لهذا كان محبوباً إلى الله.

بخلاف العطاس فّإن التثاؤب هو علة من علل امتلاء البدن , وثقله مما يكون ناشئاً عن كثرة الأكل, والتخليط فيه .
و النتيجة أن الأول يستدعي النشاط للعبادة, والثاني على عكسه.
والمعروف ان العطاس هو زفير مفاجئ قوي ,يخرج عن طريق قصبة الأنف ، دون إرادة الشخص ،وينشأ نتيجة لتهيج الغشاء المخاطي للأنف ، أو يخرج مرضاً كما يحدث في الزكام ،وانحباسه يحدث خمولاً في الجسم ، أما خروجه فيحس العاطس بعده بخفة في بدنه .
وقال ابن القيم :والعطاس ريح مختنقة تخرج, وتفتح السد من الكبد ,وهو دليل جيد للمريض مؤذن بانفراج بعض علته.
ويذكر بعض علماء العصر الحديث :أن القلب يتوقف عن النبض, ثم يستأنف عمله بعد العطاس ... والعطسة سرعتها 100 كلم في الساعة، فإذا عطست بقوة فإنه من الممكن أن تكسر ضلع من أضلاعك، وإذا حاولت إيقاف عطسة مفاجئة من الخروج، فهذا يؤدي إلى ارتداد الدم في الرقبة أو الرأس ومن ثم إلى الوفاة ،أما إذا تركت عينيك مفتوحتين أثناء العطاس، فمن المحتمل أن تخرجا من مخرجيهما ...
وأثناء العطسة تتوقف جميع أجهزة الجسم التنفسي , والهضمي , والبولي، رغم أن زمن العطسة ثانية, أو أجزاء من الثانية, وبعدها تعمل إن أراد الله لها أن تعمل, وكأنه لم يحصل شيء ...
والعطاس رد فعل طبيعي من الجسم عندما يكون هناك مواد دخلت للأنف قد تضر بصحة الإنسان , فتأتي العطسة لتخرجها خارج الجسم بقوة طرد عالية لحماية الجسم ...
لذلك كان حمد الله تعالى هو شكر لله على هذه النجاة.
قال ابن القيم – رحمه الله ( ولما كان العاطس قد حصلت لهب العطاس نعمة, ومنفعة بخروج الأبخرة المحتقنة في دماغه ,التي لو بقيت فيه أحدثت له أدواء عسرة ، شرع له حمد الله على هذه النعمة ، مع بقاء أعضائه على التئامها وهيئتها بعد هذه الزلزلة التي هي للبدن كزلزلة الأرض لها.
عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( إذاعطس أحدكم فليقل الحمد لله ) رواه البخاري

قال الحافظ ـ رحمه الله ـ: قال الحليمي : الحكمة في مشروعية الحمد للعاطسين ,أن العطاس يدفع الأذى من الدماغ الذي فيه قوة الفكر ، ومنه منشأ الأعصاب التي هي معدن الحس ,وبسلامته تسلم الأعضاء, فيظهر بهذا أنها نعمة جليلة ،فناسب أن تقابل بالحمد له لما فيه من الإفراد لله بالخلق والقدرة ، وإضافة الخلق إليه لا إلى الطبائع.
عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: فإذا عطس أحدكم وحمد الله تعالى, كان حقاً على كل مسلم سمعه أن يقول له: يرحمك الله.
ملاحظة : موضوع منقول بتصرف

[falak]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علال الفارس

بسم الله الرحمن الرحيم

عن أبي هريرة – رضي الله عنه – أن النبي –صلى الله عليه وسلم - قال ( إن الله يحب العطاس , ويكره التثاؤب )) رواه البخاري
العطاس يدل على النشاط، والخفة ولهذا تجد الإنسان إذا عطس نشط، والله -عز وجل- يحب الإنسان النشيط الجاد، والعطاس يدل على الخفة والنشاط لهذا كان محبوباً إلى الله.

بخلاف العطاس فّإن التثاؤب هو علة من علل امتلاء البدن , وثقله مما يكون ناشئاً عن كثرة الأكل, والتخليط فيه .
و النتيجة أن الأول يستدعي النشاط للعبادة, والثاني على عكسه.
والمعروف ان العطاس هو زفير مفاجئ قوي ,يخرج عن طريق قصبة الأنف ، دون إرادة الشخص ،وينشأ نتيجة لتهيج الغشاء المخاطي للأنف ، أو يخرج مرضاً كما يحدث في الزكام ،وانحباسه يحدث خمولاً في الجسم ، أما خروجه فيحس العاطس بعده بخفة في بدنه .
وقال ابن القيم :والعطاس ريح مختنقة تخرج, وتفتح السد من الكبد ,وهو دليل جيد للمريض مؤذن بانفراج بعض علته.
ويذكر بعض علماء العصر الحديث :أن القلب يتوقف عن النبض, ثم يستأنف عمله بعد العطاس ... والعطسة سرعتها 100 كلم في الساعة، فإذا عطست بقوة فإنه من الممكن أن تكسر ضلع من أضلاعك، وإذا حاولت إيقاف عطسة مفاجئة من الخروج، فهذا يؤدي إلى ارتداد الدم في الرقبة أو الرأس ومن ثم إلى الوفاة ،أما إذا تركت عينيك مفتوحتين أثناء العطاس، فمن المحتمل أن تخرجا من مخرجيهما ...
وأثناء العطسة تتوقف جميع أجهزة الجسم التنفسي , والهضمي , والبولي، رغم أن زمن العطسة ثانية, أو أجزاء من الثانية, وبعدها تعمل إن أراد الله لها أن تعمل, وكأنه لم يحصل شيء ...
والعطاس رد فعل طبيعي من الجسم عندما يكون هناك مواد دخلت للأنف قد تضر بصحة الإنسان , فتأتي العطسة لتخرجها خارج الجسم بقوة طرد عالية لحماية الجسم ...
لذلك كان حمد الله تعالى هو شكر لله على هذه النجاة.
قال ابن القيم – رحمه الله ( ولما كان العاطس قد حصلت لهب العطاس نعمة, ومنفعة بخروج الأبخرة المحتقنة في دماغه ,التي لو بقيت فيه أحدثت له أدواء عسرة ، شرع له حمد الله على هذه النعمة ، مع بقاء أعضائه على التئامها وهيئتها بعد هذه الزلزلة التي هي للبدن كزلزلة الأرض لها.
عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( إذاعطس أحدكم فليقل الحمد لله ) رواه البخاري

قال الحافظ ـ رحمه الله ـ: قال الحليمي : الحكمة في مشروعية الحمد للعاطسين ,أن العطاس يدفع الأذى من الدماغ الذي فيه قوة الفكر ، ومنه منشأ الأعصاب التي هي معدن الحس ,وبسلامته تسلم الأعضاء, فيظهر بهذا أنها نعمة جليلة ،فناسب أن تقابل بالحمد له لما فيه من الإفراد لله بالخلق والقدرة ، وإضافة الخلق إليه لا إلى الطبائع.
عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: فإذا عطس أحدكم وحمد الله تعالى, كان حقاً على كل مسلم سمعه أن يقول له: يرحمك الله.
ملاحظة : موضوع منقول بتصرف

شكرا على الاضافة نورتنا بمرورك القيم

[~°رميصاء°~]

بارك الله فيك

[نسمة تفاؤل]

بارك الله فييييييييييييييييييييييييييييييك

[la princesse]

[amine khaldi]

جميل جدا بارك الله فيك............................................... ......................................

[bachir2138]

بارك الله فيك

[سيرين شوب]

موضوع مفيد وقيم وانا لاول مره اعرف انه العطاس من النشاط

[كوثر 20]

بارك الله فيك ثانياً: تشير العطسة الخجولة والمنخفضة الصوت إلى شخص خجول وودود ودمث. كثيرا ما يهتم برأي الآخرين به، بالإضافة لكونه مستمعاً جيداً ويحب مساعدة الآخرين قدر المستطاع ويمكن الاعتماد عليه. انا هادي هي عطستي شكرا

[imane ha]

بارك الله فيك على الافادة ،،، جزيت خيــرا

[حية بذكر الله]

شكرا لك
نعم فللعطاس فوائد جمة لكن جلنا يجهلها

[دروب الياسمين]

شكرا جزيلا

[مشيمشة]

chokran sujet chebab