لكم الحكم على ماكان يروج ...عن مزيان مريان

[akram 70]

هذا مقتبس مما كتبه ( éducation algerié) تم إعتماد النقابة الوطنية المستقلة من المهنيين والتعليم التقني الثانوي (SNAPEST) مزيان مريان من قبل وزارة العمل وتلقى المكتب الوطني للاتحاد.
وللتذكير، في 27 ديسمبر 2005، قدم مريان مزيان، المنسق الوطني وعضو المكتب الوطني للمجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني (Cnapest)، استقالته من مناصبه. للأسباب التي قدمها السيد مريان في رسالة إلى المجلس، هي المتصلة بالأسرة.
هذه المشاكل الشخصية، كما قال، منعته من ممارسة العمل النقابي بشكل صحيح. وقد أعلن هذه المعلومات في مؤتمر صحفي استضافه في مقر حزب جبهة القوى الاشتراكية، ونائب المنسق الوطني نوار العربي Cnapest، وفي نهاية الاجتماع المجلس الوطني، الذي عقد يومي 27 و 28 ديسمبر . وأحاط أعضاء المجلس علما باستقالة السيد مريان، الذي لم يحضر وقائع الاجتماع.

NB / مزيان مريان قريب جدا من وزير التربية والتعليم / ...بالله عليكم يارواد المنتدى أن تقولوا كلمة حق في شأن ما كان يروج له ( أحمد شيك ) ( و ابو فاروق ) .....من أنا الاستاذ مزيان مريان أقيل من طرف أعضاء المكتب الوطني للكناباست بعد أن فضح ............... و هاهو أحد منتسيبيهم يدلي برأي مغاير أخر ...........ثم يدعي في نهاية المطاف أن الأستاذ مزيان قريب من وزير التربية الوطنية و لاندري ماهو وجه القرابة بينهم هل هو إبن عمه أو من منطقته وولايته أم هو صهره ....هل رأيتم كيف يشهدون على أنفسهم بالتزييف للحقائق و كيف يريدون النيل من عزيمة المخلصين و الرفع من شأن نقابتهم التي تواطأت على أساتذة التعليم الثانوي و كذا بقية الأسلاك الأخرى الذين تريدون أن تستغبيهم و تستحمرهم و تجعلهم مثل الحمير و الدواب لتركبهم مرة أخرى بغية الإستلاء في الفترة المقبلة على الخدمات الإجتماعية .............هل رأيتم كيف ينكشف حبل .......................... من طرف عضو منهم يشهد على نفسه بإن مزيان لم يقيل و إنما قدم طلب الإستقالة ...و سبب الإستقالة لمن لا يعلمه هو : أن الأستاذ مريان توصل إلى قناعة وهي إستحالة العمل مع هؤلاء من منطق العصابة التي كانت تريد أن تفرض رأيها و تزج بالأساتذة في متهات لا يعلم هدفها إلا هذه العصابة و هي معروفة و موجودة في المكتب الوطني القديم و المتجدد العهدة حاليا بعد تعديل ما يسمى بالقانون الداخلي لأجل بقاء دار لقمان على حالها .......و للحديث بقية