![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - :
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله و بركاته اسمحلي باستفسار عن هذا الحديث اقتباس:
علمت مثله في قصة لخالد بن الوليد في رسالته إلى مرازبة فارس
اليك نص الرسالة رسالته العظيمة التي يقول فيها ( بسم الله الرحمن الرحيم من خالد بن الوليد إلى مرازبة فارس , سلام على من اتبع الهدى أما بعد فالحمد لله الذي فض خدمكم , وسلب ملككم , ووهنّ كيدكم , من صلى صلاتنا , واستقبل قبلتنا , وأكل ذبيحتنا , فذلكم المسلم له ما لنا وعليه ما علينا , إذا جاءكم كتابي هذا فابعثوا إلي بالرهن واعتقدوا مني الذمة وإلا فو الله الذي لا إله إلا هو لأبعثن إليكم بقوم يحبون الموت كما تحبون الحياة ) . هل هذا حديث الرسول صلى الله عليه و سلم ؟ من اخرجه ؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() علمت عن اهل القبلة و انقل للافادة متى يكون اتباع الهوى شركا أكبر ومتى يكون معصيةالسؤال
هل يصح ان نطلق على من يتبع هواه ويحب لأجله ويبغض لأجله ويحكم به ويخاف منه بأنه كافر خارج من الملة ؟ مستدلين بقوله تعالى : ( أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ أَفَلا تَذَكَّرُونَ ) الجاثية/23 ؛ فعلى سبيل المثال : لو أن رجلاً يحب الزنا حباً شديداً ويترك الصلاة من أجله، وإذا دعي للجهاد في سبيل الله تقاعس وأخلد إلى الأرض لأنه يخاف أن تفوته لذة الزنا، وإذا قيل له صم شهر رمضان رفض ، لأنه لا يريد أن ينقطع عن الزنا، وإذا قيل له حج بيت الله رفض لأنه لا يريد أن يطهّر نفسه من الزنا ... وليس نادماً على ذلك كله ، ويرفض أن يتوب ؛ فهل يمكن ان يصنف مثل هذا الشخص بأنه كافر؟ الجواب : الحمد لله ذم الله اتباع الهوى في مواضع كثيرة من كتابه ، منها قوله تعالى : ( أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنْتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلًا ) الفرقان/43 ، وقوله : ( أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ ) الجاثية/23 ، وقوله : ( فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءَهُمْ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ) القصص/50 . واتباع الهوى ليس على منزلة واحدة ، فمنه ما يكون كفرا أو شركا أكبر ، ومنه ما يكون كبيرة ، ومنه ما يكون صغيرة من الصغائر . فإن اتبع هواه حتى قاده إلى تكذيب الرسول ، أو الاستهزاء به ، أو الإعراض عنه - كما هو واضح من سياق آيتي الفرقان والجاثية - فهذا مشرك شركا أكبر . وهكذا كل من قاده الهوى إلى ارتكاب ما دلت الأدلة على أنه شرك أكبر أو كفر أكبر ، كدعاء الأموات ، أو جحد المعلوم بالضرورة ، أو ترك الصلاة ، أو استحلال الزنا أو الخمر . وإن اتبع هواه فحلف بغير الله تعالى ، أو راءى بعمله ، فهو مشرك شركا أصغر . وإن اتبع هواه ففعل بدعة غير مكفّرة فهو مبتدع . وإن اتبع هواه ففعل كبيرة كالزنا أو شرب الخمر من غير استحلال ، فهو فاسق . وإن اتبع هواه ففعل صغيرة ، فهو عاص غير فاسق . وبهذا تعلم أن اتباع الهوى يقود إلى أمور متفاوتة ، فلا يصح أن يقال : إن من اتبع هواه فهو كافر بإطلاق . ولفظ ( من اتخذ إلهه هواه ) تنطبق على من أتى الشرك الأكبر والأصغر ، فكل من تعلق بغير الله ، ففيه عبودية وتأله لهذا الغير ، وهذا قد يكون كفرا أكبر أو أصغر ، ولهذا ذهب بعض أهل العلم إلى أن جميع المعاصي تدخل في الشرك بمفهومه العام لأن كل من عصى الله تعالى فهو متبع لهواه ، وعابد لهواه ، كما دل عليه قوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( تَعِسَ عَبْدُ الدِّينَارِ وَالدِّرْهَمِ وَالْقَطِيفَةِ وَالْخَمِيصَةِ إِنْ أُعْطِيَ رَضِيَ وَإِنْ لَمْ يُعْطَ لَمْ يَرْضَ ) رواه البخاري (2887). لكن الحكم على كون الفعل - الذي قاد الهوى إليه - كفرا أكبر أو أصغر يُرجع فيه إلى قواعد الشريعة وأدلتها التفصيلة الأخرى . وإليك بعض كلام أهل العلم في ذلك . قال العلامة محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله في تفسيره "أضواء البيان" : " قوله تعالى : ( أرأيت من اتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا ). قال ابن كثير رحمه الله في تفسير هذه الآية : ( أرأيت من اتخذ إلهه هواه ) أي : مهما استحسن من شيء ، ورآه حسنا في هوى نفسه : كان دينه ومذهبه . إلى أن قال : قال ابن عباس : كان الرجل في الجاهلية يعبد الحجر الأبيض زمانا ، فإذا رأى غيره أحسن منه عبد الثاني وترك الأول . انتهى منه . وذكر صاحب «الدر المنثور» : أن ابن أبي حاتم وابن مردويه أخرجا عن ابن عباس أن عبادة الكافر للحجر الثاني مكان الأول هي سبب نزول هذه الآية ، ثم قال صاحب «الدر المنثور» : وأخرج ابن مردويه عن أبي رجاء العطاردي ، قال : كانوا في الجاهلية يأكلون الدم بالعلهز ويعبدون الحجر ، فإذا وجدوا ما هو أحسن منه ، رموا به وعبدوا الآخر ، فإذا فقدوا الآخر أمروا مناديا فنادى : أيها الناس إن إلهكم قد ضل فالتمسوه ، فأنزل الله هذه الآية : ( أرأيت من اتخذ إلهه هواه ) ، وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : ( أرأيت من اتخذ إلهه هواه ) ، قال : ذلك الكافر اتخذ دينه بغير هدى من الله ولا برهان . وأخرج ابن أبي شيبة ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم ، عن الحسن : ( أرأيت من اتخذ إلهه هواه ) قال : لا يهوى شيئا إلا تبعه . وأخرج عبد بن حميد ، وابن أبي حاتم عن قتادة : ( أرأيت من اتخذ إلهه هواه ) ، قال : كلما هوى شيئا ركبه ، وكلما اشتهى شيئا أتاه ، لا يحجزه عن ذلك ورع ولا تقوى . وأخرج عبد بن حميد عن الحسن ، أنه قيل له : أفي أهل القبلة شرك ؟ قال : نعم ، المنافق مشرك ، إن المشرك يسجد للشمس والقمر من دون الله ، وإن المنافق عبد هواه ، ثم تلا هذه الآية : ( أرأيت من اتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا ) . وأخرج الطبراني عن أبي أمامة ، قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( ما تحت ظل السماء من إله يعبد من دون الله أعظم عند الله من هوى متبع ) ، انتهى محل الغرض من كلام صاحب «الدر المنثور» . وإيضاح أقوال العلماء المذكورة في هذه الآية أن الواجب الذي يلزم العمل به ، هو أن يكون جميع أفعال المكلف مطابقة لما أمره به معبوده جل وعلا ، فإذا كانت جميع أفعاله تابعة لما يهواه ، فقد صرف جميع ما يستحقه عليه خالقه من العبادة والطاعة إلى هواه ، وإذن فكونه اتخذ إلهه هواه في غاية الوضوح " انتهى من "أضواء البيان". فأنت ترى فيما ذكره ابن عباس وأبي رجاء العطاردي والحسن وقتادة أن هذا المتخذ إلهه هواه ، عبد الحجر ، أو نافق ، أو ما هوى شيئا إلا ركبه وأتاه ، وهذا الأخير يتضمن فعل الشرك والكفر ، فمن كانت جميع أفعاله راجعة للهوى ، فلابد أن يكون فاعلا للشرك والكفر تاركا لجميع الأعمال من صلاة وغيرها ، فلا إشكال في كون هذا مشركا شركا أكبر ، ويكون تأليهه للهوى تأليها يخرجه عن الملة ، بخلاف من لم يصل به هواه إلى عبادة الحجر ، أو نحوه من صور الشرك الأكبر أو الكفر الأكبر موقع الاسلام سؤال وجواب |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]()
هنا مربط الفرس
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
و أما الصحابي الجليل خالد بن الوليد فلم يزد على أن أدرج هذا الحديث الشريف في رسالته ، و هذا الأسلوب عند العرب يسمى الإدراج . و هناك نوع من الأحاديث يسمى : " الحديث المدرج " ، و هو الذي يقول فيه الإمام البيقوني : و المدرجات في الحديث ما أتت من بعض ألفاظ الرواة اتصلت شكرا على سؤالك ، و شكرا على إفادتك .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]()
هناك وظيفة العالم ..
و هناك وظيفة القاضي .. و هناك وظيفة الحاكم .. و عندما تتصدى الدهماء لمثل هذه الوظائف ، تختل الموازين ، و يختلط الحابل بالنابل .. اللهم أرزقنا معرفة أقدارنا حتى لا نتجاوزها .. شكرا أخي الغنام على مرورك الطيب .. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
عفوا اخ عبد الحليم
في الخدمة ان شاء الله نستفيد و نفيد و بارك الله فيك لردك الكريم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() بارك الله فيك ===================== |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]()
و فيك بارك الله أخي .. وفي جميع المسلمين ..
شكرا على مرورك الطيب.. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() إقامة الحجة وشروط تكفير المعين |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() بارك الله فيك وجزاك خيرا........................... |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() [quote=الغنام;3074307][size="5"]إقامة الحجة وشروط تكفير المعين |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() شكرا أخت خولة على مرورك الكريم..
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مسلمون, مؤمنون, القبلة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc