هل هي فعلا افة ..

[oum imane83]

نظرا لما نراه في مجتمعنا من فساد وضياع وافات كثيرة دخيلة .... من لصوصية . مخدرات . اعتداءات . تحرشات.. وجراائم و تقليد اعمى في الهندام و الكلام .. ..



قال الرسول عليه الصلاة والسلام ستاتي يوم فتنة تدخل كل بيوت المسلمين و يتغير حالهم وتدهب اخلاقهم ..

هل يا ترى المقصود هو التليفزيون .. من خلال الفضائيات الكثير و المتنوعة .. فدخلت ثقافات و افكار جديدة دخيلة ..





الكثير منا يتمتع بمشاهدة افلام االاكشن او برامج العنف لكن ربما هناك من تؤثر فيه و يستمد منها و يتعلم كيف يسرق كيف يقتل كيف يهرب المخدرات و يفعل الرديلة و الفحشاء من دون ان ترجف له عين ..


دهاب الحياء والحشمة من خلال البرامج المتنوعة و المسلسلات واالفلام الكثيرة التي تبيح العلاقت بين الجنسين بدءا بالمسلسلات البرازيلية الى المصرية ا. الهندية ل و التركية ..التي اثرت كثيرا في اوساطنا خاصة المراهقين و المراهقات وهدا ما ما ينعكس فس لباسهم تسريحلت شعرهم الغريبة كلامهم طريقة تفكيرهم .و في كل .سلوكاتهم


اندمجنا بشكل كبير باالتكنولوجيات الحديثة وبالاخص التليفزيون
و لا اضن انه في بيت يستطيع الاستغناء عنه ..






حتى تربية الاطفال حديثا اصبحت بوضع الطفل امام التلفاز دون مراقبة








ما رايكم

[محمد مصطفى الحبيب]

الغزو الثقافي ......بطبيعة الحال نجد الأم جاهلة تدعى خيرة تشاهد تبادل القبلات بين مهند و نور مع ابنتها عيشوشة ثم البنت الصغرى عودة تتأثر بنيهال فتطلب شراء هاتف نقال و شراء سروال يليق بمقام الأتراك و لو من صنع صيني .....و عندما يتكلم الأخ بوجمعة لاستهجان عيشوشة يُنعتُ بالمتخلف ....شعب دخلته الثقافة بالعكس و بارجل حافية ....نساء البركوكس ، الكسكس ، الباذنجان ، ارجلهن مشققة و وجوهن ملئية بالحب و العلامات ...مع ذلك يردن عيش حياة صمر و مهند .....قهقهات.

[منار المنتدى]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل نفس بما كسبت رهينة
إنّ استخفاف بعض الأولياء بخطورة هذا الجهاز، وترك الحابل على الغارب قد يجعل الأبناء في مهب رياح الانحراف والفساد الخلقي، في المقابل فإنّ هذه الخطورة قد تنعدم إذا ما تم استغلاله استغلالا عقلانيا، وتمت مراقبة الأبناء عند الجلوس لمشاهدة مختلف البرامج الهادفة والنافعة... فالتلفاز كغيره من الابتكارات التكنولوجية سلاح ذو حدّين، فهو معول خير وبناء، أو معول هدم وبلاء.
بوركت على الموضوع الهام

[زرقـآء اليمآمـة]

السلام عليكم
هي اسباب كثيرة ما جعلت المسلم يتنازل عن الحياء شيئا فشيئا حتى تجرد منه وادعى الحرية و الالتحاق بالمصاف الاولى ..... انه تقليد الغرب مائة بالمائة ....... كحكاية الغراب الذي قلد الحجلة في مشيتها فنسي مشيته ........ نسي المسلمون اليوم مشيتهم ودينهم و تعاليمه ..... الله يهديهم ............ والحمد لله مازالت الدنيا بخير ومازالوا مسلمين اقلية يحتفظون على دينهم وشادين فيه بايديهم واسنانهم ........................ الله يثبتنا على الدين والله المستعان

[oum imane83]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منار المنتدى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل نفس بما كسبت رهينة
إنّ استخفاف بعض الأولياء بخطورة هذا الجهاز، وترك الحابل على الغارب قد يجعل الأبناء في مهب رياح الانحراف والفساد الخلقي، في المقابل فإنّ هذه الخطورة قد تنعدم إذا ما تم استغلاله استغلالا عقلانيا، وتمت مراقبة الأبناء عند الجلوس لمشاهدة مختلف البرامج الهادفة والنافعة... فالتلفاز كغيره من الابتكارات التكنولوجية سلاح ذو حدّين، فهو معول خير وبناء، أو معول هدم وبلاء.
بوركت على الموضوع الهام

فعلا كما دكرت اخي التكتولوجية ووسائل الاتصال الحديثة سلاح دو حدين و بامكانية الفرد التحكم فيها و حسن استغلالها فيما فيه صلاح وفائدة له ولعائلته .. الاطفال الصغار يمكن اختيار برامج خاصة بسنهم لكن هل بامكان الوالدان التحكم باولادهم المراهقين و اختيار برامجهم ايضا او فرض رقابة شديدة عليهم..
وفيك بارك اخي وشكرا على المرور الطيب

[oum imane83]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة place audin

الغزو الثقافي ......بطبيعة الحال نجد الأم جاهلة تدعى خيرة تشاهد تبادل القبلات بين مهند و نور مع ابنتها عيشوشة ثم البنت الصغرى عودة تتأثر بنيهال فتطلب شراء هاتف نقال و شراء سروال يليق بمقام الأتراك و لو من صنع صيني .....و عندما يتكلم الأخ بوجمعة لاستهجان عيشوشة يُنعتُ بالمتخلف ....شعب دخلته الثقافة بالعكس و بارجل حافية ....نساء البركوكس ، الكسكس ، الباذنجان ، ارجلهن مشققة و وجوهن ملئية بالحب و العلامات ...مع ذلك يردن عيش حياة صمر و مهند .....قهقهات.

شكرا على المرور ...........ثقافات دخيلة اثرت كثيرا في اوساط شبابنا بنات وشبان و اصبح الممثلين و المشاهير قدوتهم ...وهدا ناتج عن سوء استعمال وتساهل الاولياء

[oum imane83]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زرقـآء اليمآمـة

السلام عليكم
هي اسباب كثيرة ما جعلت المسلم يتنازل عن الحياء شيئا فشيئا حتى تجرد منه وادعى الحرية و الالتحاق بالمصاف الاولى ..... انه تقليد الغرب مائة بالمائة ....... كحكاية الغراب الذي قلد الحجلة في مشيتها فنسي مشيته ........ نسي المسلمون اليوم مشيتهم ودينهم و تعاليمه ..... الله يهديهم ............ والحمد لله مازالت الدنيا بخير ومازالوا مسلمين اقلية يحتفظون على دينهم وشادين فيه بايديهم واسنانهم ........................ الله يثبتنا على الدين والله المستعان

بارك الله فيك على المداخلة الطيبة اختي ...

اكيد ما نراه اليوم من تقليد اعمى في نمط العيشي .. التهافت على الستيل الاروبي و التركي و غيره في كل شيء في طريقة لبس الكلام حتى بناء المنازل و الديكورات .....