من شرفة منزلي الى الجنة اول خواطري

[*ديهية الامازيغية*]

السلام عليكم
اليوم و انا جالسة في البالكون تاع دارنا و اليوم يوم جميل خطرة ببالي فكرة ان اكتب خاطرة
و ها هي اقرؤوها و اعطوني رايكم

من شرفة منزلي الى الجنة

اليوم يوم جميل الشمس مضيونة
و نورها كانه ات من الجنة
و السماء صافية لا احد فيها سوى العصافير
و هي تغني و تغني
كانها تناديني و تريد ان تلاقيني
و لكن في اي مكان يا عيني
يا ترى انا لا اعلم و لا احد يعلم و لكن رب العالمين يعلم
و يوم مثل هذه الايام قادم نعم انه قادم
اتعلم متى يا فاهم
نعيش في كل هذ النواعم قريبا ان شاء الحاكم
في الجنة يا مسلم حيث الازهار و الاشجار بشتى انواعها و النور يغزو اماكنها و الانهار و الوديان و خيرات ربنا
و لكن هذه الجنات ليست الا لاحدهم و من هؤلاء يا ترى
انهم اصحاب الاعمال الصالحة و لا الطالحة و انا لست الا ناصحة
غايتي ان التقي بكل احبائي في هذا المكان
و ليس كل من هب و دب يدخلها هذا المكان
لذا لا تترك الدنيا تغرك و لانها سوى امتحان

ان شاء الله سالتقي بكل من قرئ خاطرتي الاولى و ارجو ان يخبرني عنها في الجنة

ان شاء الله عجبتكم
و لا تنسوا الردود ارجوكم على الاقل اضغطوا على شكرا
انا في الانتظار