لمادا لا يتم اتخاذ هذا الموقف ( تسليح الجيش الحر، وجبهة النصرة) من طرف قطر والسعودية وتركيا ضد نظام بشار السد بموقف آخر ، وهو تسليح فصائل المقاومة في فلسطين من اجل تحرير القدس من براثن الجيش الصهيوني ، ام ان نظام الأسد أخطر على الأمن القومي لهذه البلدان.
وهل هذا الدعم الغير مسبوق من طرف الغرب بزعامة أمريكا وفرنسا ضد النظام في سوريا من أجل الديموقراطية ، أم أنه من اجل القضاء على الحلقة الأقوى في سلسلة ( دول مقاومة الكيان الصهيوني.)
سؤال بريء لمواقف مشبوهة، لكنه يبحث عن اجوبة مقنعة ، في ظل هذا الزمن العربي الرديء