|
|
|
|||||||
| القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
هـــذااا ديننـــــــــــااا ...
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2012-11-27, 01:19
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
هـــذااا ديننـــــــــــااا ...
 ديننـــــاا هـــــــو ...   وديــــــــــن سيّدنـــــــاا ...  هـــــــــــــــــــــو ... قال الله جلّ جلاله:  وديــــــــــن سيّدنـــــــاا ...  هـــــــــــــــــــــو ... قال الله تبارك وتعالى :  وديـــــــــــــــن سيّدنـــــــاا ...  هـــــــــــــــــــــو ... قال تعالى في محكم تنزيله:  وديـــــــــــن المؤمنـون من الجن هــــــــــــو ... قال مولانا سبحانه وتعالى :   وديـــــــــــن سيّدنـــــــاا ...  هـــــــــــــــــــــــو ... جاء في كتاب الله عزّ وجلّ:    وقد حسم الله تعالى الأمر في قوله:  ويبقى القرآن شريعتناا ومنهجناا ودستورناا ... لكل الأزماان والعصور ...  ليكن الإسلام عنوان حياتناا ... ولنحرص أن نعيش مسلمين إلى يوم الدين ...  الإسلام سرّ وجودنا ... وأساس سموّ أخلاقنا ... نجد فيه كل الأحكام التي تنظّم حياتنا ... في أقوالنا وأفعالنا ... في الفرائض والعبادات ... في علاقتنا بخالقنا سبحانه وتعالى وبمن حولنا ...  فالحمد لله على نعمة الإسلام التي وصلتناا بفضل ... حبيبناا المصطفى صلى الله عليه وسلم ... الذي بلّغ الأمانة ونقل الرسالة ... فلنحافظ على هذه الأمانة في تصرفاتنا وتعاملاتناا ...  قال جلّ وعلا في:   اللهم اجعلناا منهم ...
|
||||
|
|
2012-11-27, 06:58
|
رقم المشاركة : 2 | |||
|
شكرا
شكرا حبيبتي على هذه المشاركة |
|||
|
|
|
2012-11-27, 11:42
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
بارك الله فيك
|
|||
|
|
|
2012-11-27, 12:10
|
رقم المشاركة : 4 | |||
|
ما شاء الله عليك أختي عرض مميز |
|||
|
|
|
2012-11-27, 22:14
|
رقم المشاركة : 6 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
|
|
|
2012-12-05, 16:47
|
رقم المشاركة : 7 | |||
|
السلاام عليكم ...
حقّ الله تعاالى على عبااده ...
أول ماا يجب على العبااد معرفة الأمر الذي خلقهم الله له ... وأخذ عليهم الميثااق به، وأرسل به رسله إليهم ... وأنزل به كتبه عليهم ... ولأجله خلقت الدنياا والآخرة والجنة والنّاار ... وبه حقّت الحااقّة ووقعت الوااقعة ... وفي شأنه تنصب المواازين وتتطااير الصحف ... وفيه تكون الشقااوة والسعاادة ... وعلى حسبه تقسم الأنواار ... ومن لم يجعل الله له نوراا فماا له من نور ... إنهاا العباادة ... قال جلّ في علاه: " وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ "... الآية 56 من سورة الذارياات ... اذا فالعباادة هي اسم جاامع لكل ماا يحبّه الله ويرضااه ... من الأقواالوالأعماال الظاهرة والباطنة ... والبرااءة مماا ينافي ذلك ويضااده ... فكل ماا نقوم به لا بد أن يسبغ بنيّة العباادة ... فماا نكتبه مثلاا لابد ان يكون مسبوقاا ومسبوغاا بنيّة العباادة ... أليست الدعوة الى دين الله عبادة ؟ ... لكن ماهي شروط صحة العباادة؟ ... هماا شرطاان ... إخلاص النيّة لله عزّ وجلّ لسببين: محبّة الله الداافعة لعبادته ... و خشيته من عقاابه الداافعة لترك نوااهيه ... ثم المتاابعة: وهي اتّباع هدي سيّد العاالمين محمد صلى الله عليه و سلم ... و ذلك باتّبااع سنّته و أثره، و أثر من اقتفااه بصدق من سلفنا الصاالح عضّواا عليها بالنوااجذ ... هكذاا هي عباادة المسلم ... |
|||
|
|
|
2012-12-14, 21:53
|
رقم المشاركة : 9 | |||
|
حقّ الله على عبااده ...
عن معاذ بن جبل، قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: " يامعاذ أتدري ما حق الله على العباد؟" قال: الله ورسوله أعلم. قال :"أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئاً، أتدري ما حقهم عليه؟" قال: الله ورسوله أعلم. قال:" أن لا يعذبهم " متفق عليه. وعن أنسٍ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: " ثلاثٌ من كُنَّ فيه وجَد حلاوةَ الإيمان: أن يكونَ اللهُ ورسولُه أحبَّ إليه مما سواهما، وأن يُحبَّ المرءَ لا يُحبه إلا لله، وأن يَكره أن يعودَ في الكفرِ بعد أن أنقذه الله منه كما يَكرهُ أن يُقذَفَ في النار " متفق عليه. وعن ابن عباس، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: " أوثقُ عُرى الإيمان: الموالاةُ في الله، والمعاداتُ في الله، والحبُّ في الله، والبُغضُ في الله " |
|||
|
|
|
2012-12-15, 08:06
|
رقم المشاركة : 10 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
|
|
|
2012-12-17, 00:47
|
رقم المشاركة : 13 | |||
|
|
|||
|
|
|
2012-12-18, 18:08
|
رقم المشاركة : 14 | |||
|
السلاام عليكم ...
باارك الله فيكم جميعاا ... وجزاكم الله خير الجزاء ... اللهم وفقناا لما تحبّ وترضى ... وثبتناا بالقول الثّابت في الحياة الدنيا وفى الآخرة ... ولا تضلّناا بعد أن هديتناا وكن لناا عوناً ومعيناً ... وحافظاً ونصيراً .. آمين ... |
|||
|
|
|
2012-12-18, 18:25
|
رقم المشاركة : 15 | |||
|
حقُّ النبيِّ محمد - صلى الله عليه وسلم - على الناس ... من حقِّ النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - على الناس أن يؤمنوا به ويصدّقوه فيما أخبَرَ عن ربِّه، وأن يطيعوه ولا يعصوا له أمراً، وأن يحتكموا إليه، وأن لا يقدموا بين يديه بقولٍ، أو فهم أو فعل ينمُّ عن الاعتراض أو المخالفة لحكمه وأمره وسنَّته ... قال الله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً" النساء الآية 59 ... وقال تعالى: "فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ" النور الآية 63 ... وقال تعالى: "فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً" النساء الآية 65 ... وقال تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ، يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ} الحجرات الآيتان 1-2 ... |
|||
|
|
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| ديننـــــــــــااا, هـــذااا |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc
العرض العادي
