![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السؤال: سؤاله الأخير يقول ما معنى الحديث الوارد عن الرسول صلى الله عليه وسلم إن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها وإن الرجل ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها أو كما قال صلى الله عليه وسلم وكيف يكون الجمع بينه وبين قوله تعالى (إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا)
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() موضوع في القمة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() نعوذبالله من الشقاق والنفاق..... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() جزاك الله خيرا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
انا فهمتك اختي بارك الله فيك، لكن تذكرت هذا الحديث، و وضعته هنا ليستفيد منه الناسـ ، لان اغلب الناس يفهمون الحديث على ظاهره. ندخل في الموضوع، المؤمن يجب ان يحسن الظن بربه، لان الله لا يخلف وعده، و هذا لا ينافي ان نخافي من عقابه، هكذا المؤمن الحق هو، يعبد الله خوفا من عقابه و طمعا في رحمته. اكمل فيما بعد...(هنا انا اخطأت ولم اقل "ان شاء الله"، اخوتي اخواتي، ان اخطأت في اي شيء مهما كان، بارك الله فيكم اصلحوا لي خطئي، و بينوه لي، لن اسمح لكم ان لم تفعلوا) لهذا قال شارح العقيدة الواسطية الشيخ العثيمين رحمه الله " والعبادة مبنية على أمرين عظيمين، هما المحبة والتعظيم، الناتج عنهما: ( إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَبا)(الأنبياء: من الآية90) ، فبالمحبة تكون الرغبة، وبالتعظيم تكون الرهبة والخوف.
ولهذا كانت العبادة أوامر ونواهي: أوامر مبنية على الرغبة وطلب الوصول إلى الآمر، ونواهي مبنية على التعظيم والرهبة من هذا العظيم. فإذا أحببت الله عز وجل، رغبت فيما عنده ورغبت في الوصول إليه، وطلبت الطريق الموصل إليه، وقمت بطاعته على الوجه الأكمل، وإذا عظمته خفت منه، كلما هممت بمعصية، استشعرت عظمة الخالق عز وجل، فنفرت، )وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلا أَنْ رَأى بُرْهَانَ رَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاء)(يوسف: من الآية24) ، فهذه من نعمة الله عليك، إذا هممت بمعصية، وجدت الله أمامك، فهبت وخفت وتباعدت عن المعصية، لأنك تعبد الله رغبة ورهبة."انتهى كلام الشيخ هذه العقيدة الواسطية، ليس فيها قنوط تام من رحمة الله، و ليس فيها أمان كلي من عذاب الله، وانما على المسلم ان يكون بين الرغبة و الرهبة |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
يعمل بعمل أهل النار |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc