السؤال الابدي من الاول الدجاجة ام البيضة (المراة والرجل )

[ام ظافر]

سؤال ابدي من اتى الاول هل الدجاجة التي وضعت البيض ام هل البيض الذي فقس وخرجت منه الدجاجة


هل ترى معي انه سؤال لا طائل من ورائه والجواب عليه لا يضيف شيئا جديدا للواحد منا

الامر نفسه مع المرأة والرجل

ان تبحث عمن هو صاحب الحق ومن عكسه ....عمن هو المتسبب في ضياع الاخلاق وانحلال الاسرة وتدهور المجتمع هل هي المراة ام الرجل
ماذا لو نبحث بصيغة اخرى عن الحلول بدل الاسئلة التي لا طائل من ورائها ونضع يد بيد لنبني من جديد مجتمعا سليما لابائنا

اخي الرجل ...اختي المراة ......ماهي الحلول الموضوعية والطرق التطبيقية الملموسة وليست النظرية فقط التي بها نستطيع الخروج من المشاكل الاجتماعية التي نتخبط فيها بدل القاء اللوم على الاخرين وتبادل التهم

ماذا تقترح للقضاء على مشكل التبرج وفساد اخلاق بناتنا واولادنا من حيث المظهر الذي اصبح دخيل علينا
ماذا تقترح للقضاء على مشكل العنوسة ......وكثرة الطلاق وتفكيك الاسر
ماذا تقترح للقضاء على مشكل الانتحاروالتفكير السلبي الذي نخر عقول الالافراد على مختلف الاعمار والمستويات
.
.
.
.مشاكل كثيرة والسبب مشترك المرأة والرجل وليس لاحد الحق في اتهام الطرف الاخر بل ايجاد حل افضل من اللوم

[sali-sali]

ان تبحث عمن هو صاحب الحق ومن عكسه ....عمن هو المتسبب في ضياع الاخلاق وانحلال الاسرة وتدهور المجتمع هل هي المراة ام الرجل

كلا الطرفين محقين و مخطئين ،لكن نتحدث كافراد و ليس كمجتمعات فكل و شخصيته سواءا مراة او رجل

كما دكرتي يجب ان نبحث عن الحلول و لكن قبل الحلول نبحث عن الاسباب لنصل الى غايتنا و نتيجة

والحلول الموضوعية ماهي الا حلول يسهل ايجاده و لكن يجب ان تطبق بارادة و ايمان

ماذا تقترح للقضاء على مشكل التبرج وفساد اخلاق بناتنا واولادنا من حيث المظهر الذي اصبح دخيل علينا
مشكل الفساد و التبرج يبدا من البيت و بعده المجتمع
لو تم الاصلاح من اللبيت من طرف الاولياء و تعليم ابنائهم و بناتهم مند الصغر على القيم الاسلامية لما تطور بعد الخروج الى الشارع و الاختلاط
لدا واب على الوالدين تربية ابنائهم على اسس اسلامية و على العادات و التقاليد الصحيحة

ماذا تقترح للقضاء على مشكل العنوسة ......وكثرة الطلاق وتفكيك الاسر
كثرة العنوسة تطرقنا اليها في عدة مواضيع من اسبابها غلاء المهور والواقع التي لا تحبه حواء وهو التعدد
اما كثرة الطلاق خاصة وفي وقتنا اصبح باسباب غير منطقية وتافهة يجب ان تكون هناك توعية،حق التاثير و ليس التغيير،الصبر مهما كانت الضروف...التنازلات بين الطرفين

ماذا تقترح للقضاء على مشكل الانتحاروالتفكير السلبي الذي نخر عقول الالافراد على مختلف الاعمار والمستويات

.
الانتحااااااار و اصبح بشكل كبير في الاونة الاخير وكدلك خطف الاطفال.......
توفير الجو الملائم.....توفير العمل وهدا من الاسباب التي جعلت ظاهرة الانتحار كثيرة......تنشيط جمعيات من اجل التوعية...المحاضرات الدينية
.
.



للاسف سبب هاته المشاكل كلها غياب الثقافة و التوعية و الاهم نقص الوازع الديني

[مراد الأمل]

شكرا على الموضوع القيم..أخي سبب كل هاته المشاكل التي ذكرت غياب الهوية و التيهان.........
و أكثر من ذلك البعد عن الدين..

[ام ظافر]

اجل البعد عن تعاليم الدين هو الضياع بعينه

[dahbi01]

الحل الأول هو تعليم الأبناء منذ الصغر القرآن الكريم وتحفيظه لهم.لأن القرآن فيه كل شئ .
الحل الثاني هو تربية الأبناء تربية حسنة ونعلم الأشياء الجميلة والسلوكات الحسنة وننهيهم عن الأشياء المستقبحة والمشينة
الحل الثالث هو مراقبة الأبناء خطوة بخطوة حتى بلوغ سن الرشد.
بقية الحلول:
- ان نتناصح في ما بيننا وتكثيف دور الجمعيات في التوعية والتحسيس في حميع الميادين.
- التكثيف من البرمج التلفزيونية الهادفة وان نختاراوقات لبثها اي متزامنة مع مواعد تكون محببة للمشاهدين حتى يكون فيه نوع من الترغيم وكذالك عن طريق الإشهارات.
والحلول كثيرة ولايمكن حصرها ولا استطيع سردها في هاته الصفحة لأن القارئ يمل وهذا هو السبب في عدم التقدم والرقي.

[ام ظافر]

باركك الرحمن اخي ذهبي 01
كلامك في محله

[برايجية 34]

من وجهة نظري و مثتلما تفضلت به أخواتي قبلي بعدنا عن الدين هو من رمى بنا في متاهات مشاكل انحلال اسري انحلال خلقي ضياع تشرد فلو أن كل أم و أب (ليست الأم وحدها المسؤولة عن تربية الأبناء) ربيا أبنائهما تربية سليمة من الصغر و كل شخص يحاول يصلح من ذاته و نتنازل في بعض الأحيان لما الابن و البنت وكل الناس يربون أبنائهم نفس التربية على تعاليم الدين فهذا الابن أو البنت أو الأبناء يكبروا بنفس العقلية نتاع ديننا أعتقد أنه راح يكون مجتمع متماسك متفاهم تسوده القيم تزول المشاكل ان شاء الله ما نكونوش نهدروا برك لأننا نهدروا كثر ما نطبقوا

[dahbi01]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام ظافر

باركك الرحمن اخي ذهبي 01
كلامك في محله

وفيك بركة أختي الكريمة